في الوقت الذي تكشف فيه تقارير مدعمة بصور من الأقمار الصناعية بناء السلطات المصرية "منطقة عازلة" قرب الحدود مع غزة، إلا أن القاهرة تنفي مشاركتها في أي جهود لتهجير الفلسطينيين من القطاع.

ونفت القاهرة، الجمعة، أي مشاركة في تهجير الفلسطينيين، مؤكدة أنه كان لديها منذ فترة طويلة، وقبل اندلاع الحرب في غزة، منطقة عازلة وأسوار في المنطقة المحاذية للحدود مع القطاع الفلسطيني.

لكن التقارير التي نشرتها وسائل إعلام غربية خلال اليومين الماضيين نقلت صورا التقطت بالأقمار الصناعية تكشف بناء سياج على منطقة مساحتها يتجاوز الـ 20 كلم مربع.

القاهرة تنفي وترفض تهجير الفلسطينيين صورة نشرتها شركة ماكسار تكنولوجيز للمنطقة الحدودية في رفح

رئيس الهيئة العامة المصرية للاستعلامات، ضياء رشوان، قال في بيان، الجمعة: "موقف مصر الحاسم منذ بدء العدوان هو... الرفض التام والذي لا رجعة فيه لأي تهجير قسري أو طوعي للأشقاء الفلسطينيين من قطاع غزة إلى خارجه، وخصوصا للأراضي المصرية، لما في هذا من تصفية مؤكدة للقضية الفلسطينية وتهديد مباشر للسيادة والأمن القومي المصريين".

وأضاف "لدى مصر بالفعل، ومنذ فترة طويلة قبل اندلاع الأزمة الحالية، منطقة عازلة وأسوار في هذه المنطقة، وهي الإجراءات والتدابير التي تتخذها أي دولة في العالم للحفاظ على أمن حدودها وسيادتها على أراضيها".

وتابع قائلا: "مصر بموقفها المعلن والصريح هذا، لا يمكن أن تتخذ على أراضيها أي إجراءات أو تحركات تتعارض معه، وتعطي انطباعا يروج له البعض تزويرا بأنها تشارك في جريمة التهجير التي تدعو إليها بعض الأطراف الإسرائيلية"، مشيرا إلى أن مصر ستتخذ كل الإجراءات اللازمة للحيلولة دون حدوث ذلك.

ونفى محافظ شمال سيناء، محمد شوشة، قيام مصر بتجهيز "منطقة عازلة في سيناء" لاستقبال اللاجئين.

وأكد شوشة في تصريحات، الخميس، أن الأشغال الجارية هدفها "حصر المنازل المهدمة خلال الحرب على الإرهاب لتقديم تعويضات مناسبة لأصحاب هذه البيوت".

ومع ذلك، فإن الاستعدادات على الجانب المصري من الحدود في شبه جزيرة سيناء تشير إلى أن القاهرة تستعد لهذا السيناريو، وهو الأمر الذي يمكن أن يهدد اتفاق السلام الذي أبرمته مع إسرائيل عام 1979 والذي كان بمثابة محور أساسي للأمن الإقليمي، وفقا لأسوشيتدبرس.

من جانبه أكد وزير الخارجية الإسرائيلي، الجمعة، في ميونيخ أن إسرائيل ستنسق مع مصر قبل العملية العسكرية في رفح في أقصى جنوب قطاع غزة.

وقال يسرائيل كاتس خلال مؤتمر الأمن في ميونيخ المنعقد في جنوب ألمانيا إن "مصر حليفتنا. لدينا اتفاق سلام مع مصر وسنعمل بطريقة لا تضر بالمصالح المصرية".

لكن وزير الخارجية الاسرائيلي كرر التعبير عن تصميم بلاده على تنفيذ هذه العملية لتعقب حركة حماس.

صور أقمار اصطناعية تكشف بناء مصر "منطقة محاطة بأسوار" قرب غزة أظهرت صور أقمار صناعية حللتها وكالة أسوشيتدبرس، الجمعة، قيام مصر ببناء جدار وتسوية أراض بالقرب من حدودها مع قطاع غزة قبل هجوم إسرائيلي مخطط له يستهدف مدينة رفح الحدودية.

وقال: "إذا كان زعيم حماس في غزة، يحيى السنوار، وقتلة حماس يعتقدون أن بإمكانهم إيجاد ملجأ في رفح، فهذا لن يحصل أبدا"، مضيفا "سنوفر للمدنيين مناطق آمنة للذهاب إليها وسنتعامل مع حماس".

في سياق اتفاقات كامب ديفيد توصلت إسرائيل ومصر إلى السلام، عام 1979، وهي أول معاهدة من نوعها بين دولة عربية وإسرائيل.

ومنذ بدء الحرب، تحذر القاهرة من أي "تهجير قسري" للسكان الفلسطينيين نحو سيناء، وهي منطقة مصرية على الحدود مع رفح، المدينة التي يسكنها 1.4 مليون شخص وغالبيتهم فروا من المعارك فيما الحدود مع مصر مغلقة.

تقارير وصور أقمار اصطناعية تؤكد العكس صورة نشرتها شركة ماكسار تكنولوجيز للمنطقة الحدودية في رفح

ورغم النفي المصري إلا أن مصادر عديدة تحدثت لوسائل الإعلام من دون ذكر اسمها أن هذا الإجراء يأتي بهدف استيعاب أي سيناريوهات سيئة قد تحصل في حال الاجتياح البري الإسرائيلي لمدينة رفح حيث المعبر الحدودي مع مصر.

وقالت أربعة مصادر لرويترز إن مصر تتخذ إجراء احترازيا يتمثل في تجهيز منطقة على حدودها مع غزة يمكن أن تستوعب الفلسطينيين في حال أدى هجوم إسرائيلي على رفح إلى نزوح جماعي عبر الحدود.

وأظهرت صور أقمار اصطناعية حللتها وكالة أسوشيتد برس، الجمعة، قيام مصر ببناء جدار وتسوية أراض بالقرب من حدودها مع قطاع غزة قبل هجوم إسرائيلي مخطط له يستهدف مدينة رفح الحدودية.

وتظهر صور الأقمار الاصطناعية، التي التقطتها شركة "ماكسار تكنولوجيز" الخميس، استمرار أعمال البناء على الجدار الذي يقع على طول طريق الشيخ زويد-رفح على بعد حوالي 3.5 كيلومتر غرب الحدود مع غزة. 

وتظهر الصور كذلك الرافعات والشاحنات وما يبدو أنها حواجز خرسانية مسبقة الصنع تم وضعها على طول الطريق.

وفي مكان قريب أيضا، يبدو أن أطقم البناء تقوم بتسوية الأرض لغرض غير معروف. ويمكن رؤية ذلك أيضا في الصور المأخوذة من شركة "بلانيت لابس بي إل سي" في المنطقة، والتي نشرتها صحيفة واشنطن بوست.

وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" وصفت، نقلا عن مسؤولين مصريين مجهولين، "سياجا مسورا بمساحة 20 كلم مربعا" يجري بناؤه في المنطقة ويمكن أن يستوعب أكثر من 100 ألف شخص.

وقالت الصحيفة إن مصر تجهز مخيما مسورا في شبه جزيرة سيناء تحسبا لاحتمال استقبال لاجئين فلسطينيين من قطاع غزة الذي تحاصره إسرائيل وتقصفه بلا هوادة.

مصر ترد على تقارير بناء "وحدات لإيواء الفلسطينيين" من غزة أعلنت مصر، الجمعة، نفيها "القاطع" لما أوردته بعض وسائل الإعلام الغربية بشأن مشاركتها في عملية تهجير الفلسطينيين من غزة إلى سيناء، قائلة إن هذا الأمر "مرفوض تماما".

وأضافت الصحيفة أن السلطات المصرية تقوم بإعداد "منطقة مسورة بمساحة ثمانية أميال مربعة" على الجانب المصري من الحدود مع غزة، مشيرة إلى أن المنطقة المسورة جزء من "خطط طوارئ" ويمكن أن تستوعب "أكثر من 100 ألف شخص".

بدورها ذكرت وكالة فرانس برس أنها اطلعت على صور ملتقطة عبر الأقمار الاصطناعية لمنطقة شمال سيناء، الخميس، تظهر آليات تقوم ببناء جدار على طول الحدود بين مصر وغزة.

وقالت الوكالة إن السلطات المصرية تفرض رقابة أمنية مشدد على هذه المنطقة المغلقة أمام الصحفيين.

وكانت مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان أول من نشرت صورا وتقريرا الاثنين تحدثت فيه عن شاحنات بناء ورافعات تعمل في المنطقة وصورا لحواجز خرسانية على طول الحدود.

غير أن مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان قالت إنها تحدثت إلى مقاولين محليين قالوا إنه تم تكليف شركات بناء "بإنشاء منطقة محاطة بأسوار بارتفاع 7 أمتار".

مخاوف من التهجير بايدن ونتانياهو ناقشا الوضع في غزة ورفح بالإضافة إلى مفاوضات الإفراج عن الرهائن

وأثار مسؤولون متشددون داخل حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، احتمال إخراج الفلسطينيين من قطاع غزة، وهو أمر تعارضه بشدة الولايات المتحدة الحليف الرئيسي لإسرائيل. ويأمل الفلسطينيون في الحصول على قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة لإقامة دولتهم المستقبلية.

وأحال الجيش الإسرائيلي الأسئلة المتعلقة بالبناء في مصر إلى مكتب نتانياهو الذي لم يرد على الفور، بحسب أسوشيتد برس.

وتضمن تقرير صادر عن وزارة المخابرات الإسرائيلية، والذي تمت صياغته بعد ستة أيام فقط من هجوم حماس في 7 أكتوبر من قطاع غزة والذي أسفر عن مقتل 1200 شخص واحتجاز أكثر من 250 آخرين رهائن، اقتراحا بنقل السكان المدنيين في غزة إلى مدن خيام في شمال سيناء، ثم بناء مدن دائمة وممر إنساني غير محدد.

ودمرت الحرب بين إسرائيل وحماس مساحات واسعة من القطاع الساحلي وقتلت أكثر من 28600 شخص، معظمهم من النساء والأطفال، وفقا لوزارة الصحة في غزة.

وصرح وزير الدفاع الاسرائيلي، يوآف غالانت، الجمعة، بأن "دولة إسرائيل ليس لديها أي نية لإجلاء مدنيين فلسطينيين إلى مصر. نحترم ونقدر اتفاق السلام بيننا وبين مصر والذي يشكل حجر الزاوية للاستقرار في المنطقة".

وحذر الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، مرارا من التهجير القسري لسكان غزة، وتعريض معاهدة السلام التي أبرمتها القاهرة مع إسرائيل، في عام 1979، للخطر.

وتصاعدت المخاوف من التهجير الجماعي مع إصرار نتانياهو على ضرورة اجتياح قواته رفح، أقصى نقطة في جنوب غزة، لتحقيق "النصر الكامل" على حماس.

وحذر القادة الفلسطينيون والأمم المتحدة والجيران العرب وحلفاء إسرائيل ومن بينهم الولايات المتحدة، من تأثير الهجوم على رفح على المدنيين.

شدّد المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو غراندي، الجمعة، عبر قناة "بي بي سي" على ضرورة "تجنب" أن يفر سكان غزة المتجعمون في جنوب القطاع إلى مصر "بأي ثمن"، لأن ذلك سيكون بمثابة "حكم بالإعدام" على عملية السلام.

القاهرة تنفي إنشاءها.. تقارير تكشف "تفاصيل المنطقة العازلة" في سيناء أفادت تقارير إعلامية أن السلطات المصري تقوم ببناء سياج مرتفع على مساحة 20 كلم مربع قرب الحدود بين سيناء وغزة.

وقال غراندي على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن: "يجب ألا يعبر الناس الحدود".

وأضاف "سيكون ذلك كارثيا بالنسبة للفلسطينيين خصوصا أولئك الذين سيكونون مجبرين على النزوح مرة جديدة، سيكون كارثيا بالنسبة لمصر على كل المستويات، والأهم من كل ذلك هو أن أزمة اللاجئين الجديدة ستكون بمثابة حكم بالإعدام على عملية مستقبلية للسلام".

ومثل غيره من المراقبين، اعتبر غراندي أن اللاجئين لن يتمكنوا من العودة إلى قطاع غزة عندما يخرجون منه على غرار ما حدث خلال النكبة في عام 1948، وأن خروجهم من شأنه أن يدمّر إمكان التوصل إلى حل للدولتين.

وشدد على ضرورة تجنب تهجير جديد "بأي ثمن"، مشيرا إلى أن وكالته ليست منخرطة في الاستعدادات التي يبدو أن المصريين يقومون بها لاستقبال اللاجئين الفلسطينيين من غزة، في حين تستعد إسرائيل لشن عملية برية في رفح للقضاء على حركة حماس.

وأكد غراندي أن هذا التهجير "يمكن تجنبه فقط إذا أصبح ممكنا إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة بكميات كبيرة، لكن الأمر الأهم هو أن تتوقف الأعمال العدائية".

وبحسب الأمم المتحدة، يتجمع نحو 1.4 مليون شخص، معظمهم نزحوا بسبب الحرب، في رفح التي تحولت مخيما ضخما، وهي المدينة الكبيرة الوحيدة في القطاع التي لم يُقدِم الجيش الإسرائيلي حتى الآن على اجتياحها بريا. 

وقالت الأمم المتحدة إن "أكثر من نصف سكان غزة يتكدسون في أقل من 20 في المئة من مساحة قطاع غزة".

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: تهجیر الفلسطینیین السلطات المصری الفلسطینیین من منطقة عازلة من قطاع غزة فی المنطقة صور أقمار الحدود مع أکثر من یمکن أن على طول إلى أن فی رفح مع مصر مع غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

بعد توجيهات الرئيس.. أول اجتماع رسمي بشأن مستقبل العمل الثقافي والإعلامي

كتب- محمد نصار:

اجتمع المهندس خالد عبد العزيز، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، بمقر المجلس بماسبيرو، مع الدكتورة درية شرف الدين، رئيس لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار بمجلس النواب ووزير الإعلام الأسبق، وطارق نور، رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، لمناقشة سبل تعزيز التعاون بين المؤسسات الثقافية والإعلامية، ودور الإعلام في نشر الوعي الثقافي والفكري وتعزيز الانتماء الوطني.

تناول اللقاء آليات وضع وتنفيذ استراتيجية للحفاظ على الهوية الوطنية وترسيخها وفق خطط ثقافية عادلة، إلى جانب ترسيخ القيم الإنسانية كنمط حياة يحقق المواطنة الفعالة ويعزز نبذ العنف وخطابات الكراهية والتوعية المستمرة بأخطارهما.

كما تمت مناقشة دور قصور الثقافة في تقديم الأنشطة الثقافية، وإطلاق مبادرات قومية لرعاية وتدريب المواهب، وتنفيذ عروض فنية بالمحافظات المختلفة، إضافة إلى التوسع في المسابقات الثقافية والمهرجانات التراثية بين الأقاليم المصرية.

وبحث الحضور، سبل قيام وسائل الإعلام بتغطية تلك الأنشطة، وزيادة البرامج والمساحات الثقافية عبر القنوات الفضائية والمواقع الإلكترونية والصحف، بما يسهم في إيصال الرسالة الثقافية والفنية إلى أوسع شريحة من الجمهور.

وأكد المهندس خالد عبد العزيز، أهمية الوعي الثقافي والإعلامي، مشددًا على أنه ليس مسؤولية جهة واحدة فقط، بل هو التزام مشترك بين جميع الجهات الحكومية والخاصة، مشيرًا إلى أهمية القوى الناعمة، التي تعد من أهم الأدوات الاستراتيجية الفعالة في سياسة الدولة المصرية.

وأضاف رئيس "الأعلى للإعلام"، أن مصر تتمتع بإرث حضاري وثقافي تاريخي، مما يجعلها مركزًا ثقافيًا كبيرًا يؤثر في جميع الشعوب العربية، كما أن لها دورًا محوريًا في نشر الهوية الثقافية العربية في العالم أجمع.

وأكد الدكتور أحمد فؤاد هنو، أهمية التعاون المشترك بين جميع الجهات المعنية لضمان تكامل الجهود في دمج قضايا الثقافة والأنشطة والفعاليات الثقافية في المحتوى الإعلامي، بما يساهم في تحقيق نهضة ثقافية شاملة تسهم في بناء الوعي المجتمعي وتعزز الانتماء الوطني.

وشدد وزير الثقافة، على أن التكامل بين المؤسسات الثقافية والإعلامية يعد ضرورة ملحة في ظل التطورات المتسارعة التي يشهدها العالم في مجالات الاتصال ونشر المعرفة، مؤكدًا أن الإعلام هو الوسيلة الأكثر تأثيرًا في نشر الوعي الثقافي وترسيخ الهوية الوطنية، ومن ثم فإن التعاون بين الوزارة ووسائل الإعلام بمختلف أشكالها هو خطوة محورية لتعزيز الدور الثقافي في المجتمع.

شارك في اللقاء، الإعلامي عصام الأمير، وكيل المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والمخرج خالد جلال، رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي، والكاتب عبد الرحيم كمال، مساعد وزير الثقافة لشؤون الرقابة على المصنفات الفنية، والمخرج هشام عبد الخالق، رئيس غرفة صناعة السينما، والدكتورة إيمان يونس، عميد المعهد العالي للسينما والرئيس غير التنفيذي للشركة القابضة للاستثمار في المجالات الثقافية والسينمائية، وسامي عياد سمور، مستشار وزير الثقافة للهوية البصرية والتصميمات الإبداعية، وأحمد عبيد، مستشار وزير الثقافة للتسويق والاستثمار، والمخرج هشام عطوة، رئيس الإدارة المركزية للبيت الفني للمسرح، والناقدة الفنية ماجدة موريس، رئيس لجنة الدراما بالمجلس، ورضوى هاشم، المستشار الإعلامي لوزارة الثقافة، ومن الشركة المتحدة أحمد طارق وأحمد سعيد.

اقرأ أيضًا:

الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الـ6 أيام وتكشف موعد ارتفاع درجات الحرارة

اليوم.. البرلمان يواصل نظر قانون العمل الجديد ويناقش "المسئولية الطبية"

تحرك برلماني بشأن الاستعداد لعيد الفطر وضبط الأسواق

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

المهندس خالد عبد العزيز العمل الثقافي والإعلامي المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام الدكتور أحمد فؤاد هنو ماسبيرو الدكتورة درية شرف الدين الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الخبر التالى: مشروع قانون العمل.. مجلس النواب يوافق على مواد التفتيش والضبطية القضائية الأخبار المتعلقة إعادة تشكيل لجنة الدراما برئاسة ماجدة موريس أخبار بعد رئاسة ماجدة موريس لها.. علا الشافعي تكشف: اعتذرت عن رئاسة لجنة الدراما أخبار حدث في 8 ساعات| أمطار تمتد للقاهرة واضطراب الملاحة.. وتسليم 750 عقد عمل أخبار بسبب صورة لاعب.. "الأعلى للإعلام" يستدعي مسؤول صفحة الزمالك للكرة الطائرة أخبار

إعلان

رمضانك مصراوي

المزيد جنة الصائم هل تحققت ليلة القدر؟.. نشطاء يرصدون شروق شمس صبيحة 23 رمضان (فيديو) سفرة رمضان هذا ما يحدث للسكري والكوليسترول عند تناول كعك العيد.. مفاجأة دراما و تليفزيون حدث بالفن | حقيقة انفصال ميرنا نور الدين وانسحاب السقا من تصوير أحدث أعماله سفرة رمضان خطر صامت.. مجدي نزيه يحذر من وضع هذا الشيء على طعامك أثناء الطهي دراما و تليفزيون محمد التاجي يكشف موقفًا كاد يدفعه لاعتزال الفن: "لن أقبل الإهانة"

هَلَّ هِلاَلُهُ

المزيد جنة الصائم هل تحققت ليلة القدر؟.. نشطاء يرصدون شروق شمس صبيحة 23 رمضان (فيديو) سفرة رمضان هذا ما يحدث للسكري والكوليسترول عند تناول كعك العيد.. مفاجأة دراما و تليفزيون حدث بالفن | حقيقة انفصال ميرنا نور الدين وانسحاب السقا من تصوير أحدث أعماله سفرة رمضان خطر صامت.. مجدي نزيه يحذر من وضع هذا الشيء على طعامك أثناء الطهي دراما و تليفزيون محمد التاجي يكشف موقفًا كاد يدفعه لاعتزال الفن: "لن أقبل الإهانة"

إعلان

أخبار

بعد توجيهات الرئيس.. أول اجتماع رسمي بشأن مستقبل العمل الثقافي والإعلامي

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك هل تحققت ليلة القدر؟.. نشطاء يرصدون شروق شمس صبيحة 23 رمضان (فيديو) الداخلية تكشف حقيقة سرقة جائزة "مدفع رمضان" من مواطن بعد فوزه بها في منشأة ناصر صور.. تفاصيل تشغيل الأتوبيس الترددي BRT على الدائري وإلغاء المواقف العشوائية 24

القاهرة - مصر

24 12 الرطوبة: 30% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رمضانك مصراوي رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • توضيح رسمي بشأن حقيقة حرق مصاحف على ضفاف نهر دجلة وسط بغداد
  • الزمالك يكشف موقف زيزو في بيان رسمي
  • رسميًا.. إسرائيل توافق على مقترح لتسهيل تهجير الفلسطينيين من غزة
  • المطران عطا الله حنا: ما يحدث في قطاع غزة وحشية منقطعة النظير
  • خالد أبو بكر: أؤمن أن الأرض تحكم بالقوة.. وتهجير الفلسطينيين لن يحدث
  • ما هو دور السعودية في الغارات الأمريكية على اليمن؟: صور أقمار صناعية تكشف الحقيقة
  • بالصور: الجيش الإسرائيلي ينقل فرقة الدبابات 36 من حدود لبنان إلى غزة
  • بعد توجيهات الرئيس.. أول اجتماع رسمي بشأن مستقبل العمل الثقافي والإعلامي
  • هاجم جنودا إسرائيليين.. الوشق المصري يُشعل مواقع التواصل
  • هاجم جنود إسرائيليين.. الوشق المصري يُشعل مواقع التواصل