طريقة استخراج قيد عائلى من الانترنت
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
يقدم "صدى البلد" خدمة للقراء تحمل كافة التفاصيل عن كيفية استخراج القيد العائلى عبر الإنترنت والأوراق المطلوبة لـ استخراج قيد عائلي و استخراج قيد عائلي للمرة الثانية.
من أجل استخراج قيد عائلي عبر الإنترنت يجب عليك أولا تسجيل الدخول على موقع وزارة الداخلية https://moi.gov.eg/، ويتم فتح دليل الخدمات من أعلى يمين البوابة الإلكترونية، ومن ثم من أسفل الأحوال المدنية الضغط على قيد عائلي.
يتم نقل المستخدم إلى صفحة ويب جديدة سيظهر بمنتصفها قيد عائلي وبجواره عدد الأشخاص وبالأسفل كلمة التالي، ومن ثم تتبع الخطوات ووضع البيانات المطلوبة، وأخيرا نظام الدفع، وهو الأمر الذي سيتطلب 15 دقيقة للانتهاء.
وتتضح ضوابط استخراج القيد العائلي من خلال الإنترنت، ألا يتم استخراج القيد العائلي المميكن إلا ثانى مرة.
1. يجب أن يكون تم استخراج شهادات ميلاد مميكنة لجميع أفراد الأسرة أو بطاقات لأكثر من 16 عامًا.
2. يجب أن تكون الحالة الاجتماعية المذكورة فى بطاقة الرقم القومى للزوجين هي آخر حالة اجتماعية حالية.
3. يجب أن يكون مقدم الطلب هو صاحب الشأن أو له صلة قرابة حتى الدرجة الثانية (أب – أم – أخ – أخت)
4. يجب كتابة بيانات الأسرة كاملة (زوج – زوجة – أبناء).
5. أن يكون سبق له طباعة وثيقة زواج مميكنة.
6. في حالة وجود حالة طلاق، يجب كتابة بيانات الطلاق كاملة.
7. في حالة وجود أكثر من زوجة، يجب كتابة أسماء الزوجات والأبناء كاملة والأرقام القومية لهم.
8. في حالة وفاة أحد أفراد القيد العائلي، يجب أن تكون شهادة الوفاة مطبوعة مميكنة سابقًا.
الأوراق المطلوبة لاستخراج قيد عائلى:
نموذج 40.
صورة بطاقة الرقم القومى لطالب الحصول على القيد العائلى.
صورة وثيقة الزواج أو الطلاق مميكنة.
صورة بطاقة الرقم القومى أو شهادة ميلاد الزوجين مميكنة.
صورة شهادات ميلاد الأبناء مميكنة.
صورة شهادات الوفاة للمتوفين من أفراد الأسرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استخراج القيد العائلي الاحوال المدنية الأوراق المطلوبة القيد العائلي بطاقة الرقم القومي موقع وزارة الداخلية وزارة الداخلية استخراج قید قید عائلی یجب أن
إقرأ أيضاً:
الكاتبة فاطمة العامري لـ24: كتابة القصة تختزل لحظات الحياة بذكاء الفنان
أكدت الكاتبة والفنانة فاطمة العامري أنها اختارت كتابة القصص القصيرة، لأنها تحب هذا الفن المكثّف، الذي يختزل لحظات من الحياة، ويعيد تقديمها بذكاء الفنان.
وأضافت في حوار لـ24: "تخصصي الدراسي في بكالوريوس العمارة الداخلية والتصميم من كلية الفنون الجميلة، ثم دراستي ماجستير اللغة العربية وآدابها، كان لهما دوراً كبيراً في تطوير ذائقتي الأدبية والفنية.
ويذكر أن الكاتبة والفنانة فاطمة العامري خريجة كلية الفنون الجميلة والتصميم، وباحثة ماجستير بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة الشارقة، لها ما يزيد عن 6 مؤلفات في مجال القصة القصيرة للكبار والأطفال، وحائزة على عدد من الجوائز، منها جائزة غانم غباش للقصة القصيرة للعام الحالي، وجائزة فاطمة بنت مبارك للتميز الثقافي والفني والإعلامي، وجائزة الشيخ راشد بن حمد الشرقي للإبداع، وترشحت وصولاً الى القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد - فئة أدب الأطفال.
وتالياً نص الحوار مع ابنة الإمارت فاطمة العامري:
_متى بدأت كتابة القصة القصيرة ولماذا اخترت هذا المجال؟
بدأت الكتابة من عمر مبكّر جداً في فترة المدرسة، وحصلت على عدد من الجوائز، لكن خيار النشر جاء متأخراً إلى ما بعد التخرج من الجامعة، واخترتُ مجال القصة القصيرة لأنني أحب هذا الفن المكثّف، الذي يختزل لحظات من الحياة ويعيد تقديمها بذكاء الفنان.
_ما أهم المجموعات القصصية التي تأثرت بها عبر رحلتك مع القراءة؟
قرأت وما زلت أقرأ قصصاً للعديد من الكتّاب، مثل تشيخوف- موباسان- باتريك زوسكيند- يوسف إدريس- زكريا تامر - بورخيس - رافييل نوبوا، وغيرهم.
_فزت بجائزة غانم غباش للقصة القصيرة للعام الحالي.. ما عنوان القصة وكم استغرقت وقتاً في كتابتها؟
القصة بعنوان "الصوت في رأسي يقول" ظلت الفكرة في ذهني حوالي عام كامل، ولم أكتبها الا للمشاركة في جائزة غانم غباش، واستغرقت حوالي شهر للتحرير والكتابة والمراجعة.
_وماذا مثل لك الفوز بجائزة غانم غباش للقصة القصيرة؟
أشعر بالفخر، كوني الفائزة الأولى مع عودة الجائزة بعد انقطاع دام 15 عاماً تقريباً، كما أشعر بالمسؤولية تجاه هذا التكريم، لأنه خطوة للعمل بإصرار وجدية أكثر على تجربتي الأدبية.
_هل تفكرين بكتابة رواية مستقبلاً وما عملك الأدبي القادم؟
لا أميل لكتابة الرواية، أنا مخلصة لفن القصة القصيرة، وأحاول العمل على مجموعة قصصية جديدة بمواضيع لم أتناولها من قبل.
_كخريجة فنون جميلة، وباحثة ماجستير آداب كيف أثرّ تخصصك الدراسي على كتاباتك الأدبية؟
تخصصي في بكالوريوس العمارة الداخلية والتصميم من كلية الفنون الجميلة ثم دراستي ماجستير اللغة العربية وآدابها، كان لهما دور كبير في تطوير ذائقتي الأدبية والفنية.
أصبحت أهتم بالتفاصيل الفنية، وبناء المشاهد والصور وشخصياتي القصصية، لأنه لا يمكن لأدب أن يتشكل دون تقنيّات فنية، والعكس صحيح.
كما أن رسالة الماجستير الخاصة بي جمعت ما بين الفنون والأدب، بدراسة العلاقة ما بين فن التصميم وبناء القصة القصيرة الموجهة للكبار والأطفال.
_ماذا عن نتاجك في الفنون الجميلة؟
أرسم الكتب الموجهة للكبار، وقصص الأطفال وأشرفت على تدريب عدد من الرسامين في مجال صناعة كتب الأطفال، ضمن برنامج دبي الدولي للكتابة، التابع لمؤسسة محمد بن راشد للمعرفة، كما شاركت في عدد من المعارض الدولية مثل معرض بولونيا - إيطاليا للكتاب ومعرض سالونيك للكتاب في اليونان ومعرض جوادالاهارا في المكسيك وذلك عبر رسوماتي الموجهة للأطفال وقصصهم.
من أجواء قصة "الصوت في رأسي يقول" للكاتبة فاطمة العامري الفائزة بجائزة غانم غباش مؤخراً.
"أنتِ تكتبين هذا النص دون إرادةٍ منكِ. تكتبينه لأنني أمليه عليكِ كلمةً كلمة، جُملةً فجُملة، ولو أنني صمَتُّ الآن. لو أنني خرستُ الآن وتوقفت، لتوقفتِ أيضاً. تماماً كنقطةٍ في نهاية السطر.
لكنني لن أتوقف، لأنني في هذه اللحظة أريد أن أفرغ هذه السطور المحتشدة بداخلي فيكِ، أنفضها مني. لا لشيء سوى أن الصمت مدةً طويلة لا يروقُ لنا نحنُ الكتّاب الأموات، حتى بعد انتقالنا إلى الحياة الأخرى. ولأننا لا نملكُ الجسد الفيزيائي، النابض، الحيّ الذي تملكونه أنتم الكُتّاب الأحياء. نزوركم بين الحين والآخر لنُملي عليكم حكاياتٍ، أو نفضفض قصصاً، أو نتخلّص من ثقل الأوزان الشعرية، أو نمنحَ أنفسنا متعة أن تُنشر لنا نصوص من خلالكم. لا يفوتنا أن نسمع آراءَ النُّقاد، لاسيما عندما يُبدون رأياً في نص ما؛ فيقولون:
"تأثر في هذه القصة، أو في تلك الرواية بأسلوب فلان –رحمه الله-"، أو يلمّحون إلى أنكم لا يُمكن أن تكونوا بهذا القدر من الموهبة، ولا هذا المستوى من النضج الأدبي ما لم تقرؤوا نصاً نثرياً أو شعرياً كتبه ميتٌ في عامٍ من الأعوام! "