أغنية إسرائيلية تحرض على قتل مشاهير مؤيدين لفلسطين.. بينهم بيلا حديد
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
انتشرت أغنية إسرائيلية، تحرض على قتل كل المؤيديين للشعب الفلسطيني وخاصة من المشاهير في الدول الغربية.
وحملت أغنية الراب العبرية اسم "هاربوداربو" أو السيوف والطعنات، للمغنيين نيسيا ليفي ودور سوروكر، وهي مليئة بالتهديدات بالقتل، ومن بين ورد فيها اسم عارضة الأزياء الأمريكية من أصل فلسطينيا بيلا حديد، والمغنية البريطانية دوا ليبا، لتأييدهم الفلسطينيين.
وحصلت الأغنية التحريضية على أكثر من 18 مليون مشاهدة، وانتشرت بين جيل الشباب في دولة الاحتلال بصورة واسعة، رغم أنها ظهرت قبل أشهر.
ومن بين من تشجع الأغنية على قتلهم، قائد أركان كتائب القسام محمد الضيف، وإسماعيل هنية وحسن نصر الله فضلا عن تشجيع جيش الاحتلال الذي يرتكب المجازر في غزة بمواصلة أفعاله.
من جانبه، اعتبر المتحدث باسم مركز بتسليم الحقوقي الإسرائيلي، كريم جبران، أن ظاهرة التحريض على العنف ضد الفلسطينيين "بشكل عام ما كانت لتشهد مثل هذه الزيادة في معدلاتها لو لم يكن هناك رعاية لها من سياسيين وقادة دينيين".
ودعا إلى مواجهتها وإلا ستتسبب في "عواقب وخيمة وخصوصا في ظل التسليح الكبير للمواطنين الإسرائيليين".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية التحريضية الاحتلال غزة غزة الاحتلال تحريض عدوان المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
صحيفة إسرائيلية تكشف عن خسائر غير مسبوقة في جيش الاحتلال منذ بدء العدوان على غزة
يمانيون../
كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية عن حصيلة جديدة توثق الخسائر البشرية التي تكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء عدوانه على غزة، مشيرة إلى أرقام صادمة وغير مسبوقة منذ عقود.
ووفقا للصحيفة فقد بلغ عدد القتلى في صفوف جيش الاحتلال 850 جنديا بالإضافة إلى 82 من أفراد قوات الأمن.
وأوضحت الصحيفة أن من بين 82 فردًا من قوات الأمن، هناك 67 من “الشرطة وحرس الحدود”، وستة من جهاز “الشاباك”، وأربعة آخرين سقطوا في السابع من أكتوبر أثناء خدمتهم في “الشاباك” وتم تجنيدهم في الاحتياط.
وتفصيلًا، فقد بلغ عدد القتلى من الضباط 191، بينهم ستة برتبة عميد، وعشرة برتبة مقدم، و77 برتبة رائد، و98 برتبة نقيب، و16 برتبة ملازم. كما تم الإبلاغ عن 257 قتيلاً من الضباط برتب مختلفة، غالبيتهم من الاحتياط.
وأشارت الصحيفة إلى أن 66 من قوات الأمن، بما في ذلك المجندات وضابطات الشرطة، سقطوا، بالإضافة إلى 13 جنديًا من الطائفة الدرزية وعشرة جنود من الطائفة البدوية.
من حيث المناطق، فقد سقط 68 مستوطنا من سكان القدس، و25 من مدينة يافا “تل أبيب”، و24 من مدينة السبع، و22 من حيفا.
وعلى الجبهات، قُتل 816 جنديًا على جبهة غزة، منهم 410 منذ بداية المناورات البرية، بينما قُتل 87 على الجبهة الشمالية، منهم 60 منذ بدء المناورات البرية، و29 في هجمات بالضفة والقدس والاراضي المحتلة.
وأفادت الصحيفة بأن لواء جولاني هو الأكثر خسارة، حيث فقد 109 جنود وضباط، منهم 70 خلال هجوم السابع من أكتوبر. تلاه لواء ناحال بـ63 قتيلاً، والمظليين بـ46 قتيلاً، والكوماندوز بـ43، واللواء 401 بـ39، ووحدة يهلوم الهندسية بـ37، واللواء السابع بـ29، بينما خسر لواء كفير 24 جنديًا.