بعد القبض على زوجها.. فوز الفهد تُثير الشكوك حول الانفصال
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أثارت الفاشينيستا الكويتية “فوز الفهد”حيرة المتابعين بسبب ردة فعلها عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعى، بعد القبض على زوجها رجل الأعمال عبداللطيف الصراف.
هل انفصلت فوز الفهد عن زوجها؟:ظهرت “فوز الفهد” فى فيديو وهى ترقص مع أبنائها، فى لقطة أخرى من داخل سيارتها تستعرض أناقتها عبر حسابها على مواقع التواصل الاجتماعى، متجنبة التعليق على أزمة زوجها.
احس تحزن الفكرة يعني مهما كان ماتوصل انه تترقص وكأنها تحتفل بسجنه ولا مع عياله بعد #فوز_الفهد #عيد_الحب #اخطبها_بدون_مكياج pic.twitter.com/JOhbPyOchb
— Bashayer (@balabdullah8) February 14, 2024أثارت “فوز الفهد” بهذه المنشورات الشكوك حول انفصالها عن زوجها، وذلك لأنها لم تتطرق للأمر تماماً، وتمارس حياتها بشكل طبيعي ، إلا أن الأمر لم يخرج عن كونه مجرد تكهنات لم تثبتها أو تنفيها حتى الآن بشكل حاسم.
ظهرت “فوز الفهد” خلال لقاء لها، قبل أيام، مع الإعلامي أنس بوخش، وهي تُلمح عن وجود خلافات مع زوجها قائلة: “الفلوس شيء جميل جدا، الناس هي اللي أساءت له، لكن الفلوس كويسة لو حصل أي ظرف تحت أي وضع، الناس تفكر إنه طالما أنا معايا ولادي فأنا ممكن استمر تحت أي ضغط، لا أنا أمشي وأودي ولادي أفضل مدارس وأعيشهم أحلى عيشة”
كلنا نتفق انو فوز الفهد بمقابلتها الاخيره كانت تلمح عن زوجها وانو الدنيا مالها امان pic.twitter.com/8VKl6zink5
— الغيّد . (@vlilr_) February 14, 2024يذُكر انه منذ أيام، تم القبض على رجل الأعمال الكويتي عبداللطيف الصراف زوج “فوز الفهد” بتهمة غسيل الأموال، بينما أشارت مصادر غير رسمية إلى أن زوجته اتّهمته بسرقة مبالغ مالية ضخمة من حساباتها المصرفية، ومن ثم إعلان إفلاسه للتهرب من السداد، وتم نقله إلى السجن المركزي بتُهمة إصدار شيكات بلا رصيد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فوز الفهد غسيل الاموال شيكات بدون رصيد أنس بوخش فوز الفهد
إقرأ أيضاً:
وزير سابق: أكثر من 80 بالمئة من الجنوبيين مع الوحدة والبقية يستخدمون الانفصال كقميص عثمان
قال وزير النقل اليمني السابق صالح الجبواني، إن أكثر من 80 بالمئة من الجنوبيين لم يعودوا يؤيدوا الانفصال، ومن يؤيده حوالي أقل من 20 بالمئة فقط.
وأضاف الجبواني في تدوينة على منصة (إكس) إن المؤيدين للانفصال يدافعون عن مشروعهم المناطقي ويستخدمون الجنوب كقميص عثمان للوصول إلى أهدافهم لا أكثر.
وتابع "لقد دفعت الإمارات بهؤلاء لصدارة المشهد السياسي اليمني وتم اهمال الـ 80 بالمئة من الجنوبيين ودفعهم للهامش مما دفع هذه النسبة الكبيرة للعودة للذات المحلية وانشأوا المجالس والمكونات المختلفة في المهرة وحضرموت وشبوة وعدن وأبين وتبن والصبيحة في إستفتاء شعبي وسياسي على رفض الإنتقالي المناطقي".
وأردف الوزير السابق الذي قدم استقالته على إثر تجاوزات الإمارات في جنوب البلاد بالقول "لكن لم يجدوا من الاهتمام ما وجده الانتقالي لأن هؤلاء بدون مليشيات".
وأكد أن القسم الآخر الشماليين الذين يقفون في صف التيار المناطقي الجنوبي ويدعمونه والبعض منهم قد يكون غير راضيآ عنه ولكنهم يتغاضون عن أفعاله وهذه مساهمة تساوي في أهميتها التأييد له، حد قوله.
وقال "للأسف صار هذان الطرفان في صدارة المشهد السياسي اليمني بسبب دعم دولتي التحالف والتعامل الإقليمي والدولي مع هذا الوضع كأمر واقع لشرعية تم إعادة إنتاجها وتصميمها بصورة أرضت التحالف وخصوصا الإمارات التي تتبنى تفتيت اليمن وتقسيمها وبشكل رسمي".
وزاد الجبواني "اليوم نحن بحاجة إلى إعادة التوازن للساحة الجنوبية، فعودة التوازن للساحة الجنوبية هو حجر الزاوية في حل مشكلة الشرعية أولا واليمن بشكل عام، غير ذلك حرث في البحر وسيستمر الوضع القائم سنوات عديدة قادمة"، وفق تعبيره.
رئيس مجلس القضاء الأعلى يلتقي نائب رئيس مجلس الشورى