ما تسبهاش فى الشارع.. الشرطة هتلم السيارات وتبعهم بالقانون
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أهابت وزارة الداخلية بمالكي المركبات المتروكة أو تلك التى فقدت مقوماتها للسير والتى لم يتم تجديد تراخيصها فى المواعيد القانونية بسرعة التوجه لوحدات التراخيص واتخاذ الإجراءات اللازمة لترخيصها أو تسليم اللوحات المعدنية والاستغناء عن الترخيص حال الرغبة فى ذلك، منعاً للوقوع تحت طائلة القانون.
كما أعلنت وزارة الداخلية عن توفر خدمات تجديد التراخيص من خلال موقعها الإلكتروني خلاف وحدات التراخيص ووحدات الخدمات الإلكترونية.
ونظم قانون المرور رقم (66) لسنة 1973، وتعديلاته التي وافق عليها مجلس النواب مؤخرا، التعامل مع المركبات المتروكة، وبموجب التعديلات فـ«المركبات المتروكة» هي المركبات التي لم يستدل لها على بيانات بقاعدة بيانات المرور، والمركبات المهملة وأنقاض تم إخطار مالكها أو المسؤول عن إدارتها برفعها وأماكن إيداعها ولم يتقدموا بإجراءات استلامها وأداء كافة الضرائب والرسوم والغرامات والإيواء والنفقات المقررة من تاريخ الإخطار.
وقال اللواء أحمد هشام، مساعد أول وزير الداخلية لقطاع المرور الأسبق، إن السيارات المتروكة في حالة تواجدها داخل الجراج فهي ليست مشكلة، لكن المشكلة في المركبات المتروكة في الشارع المصري فتعد إشغالا للطريق، وإذا تم الوصول لصاحبها يتم تنبيه بأخذها ووضعها في جراج، لكن في حالة عدم الوصول لصاحبها ترفع بونش المرور، ويتم حجزها في أرض حجوزات السيارات التابعة للحي الموجودة به.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المركبات المتروكة المرکبات المتروکة
إقرأ أيضاً:
قطاع التدريب بوزارة الداخلية يحتفل بعيد الشرطة في قصر ثقافة وادى النطرون
شارك قطاع التدريب بوزارة الداخلية بالتنسيق مع الهيئة العامة لقصور الثقافة التابعة لوزارة الثقافة فى إحتفالية بقصر ثقافة وادى النطرون بحضور اللواء نائب مدير الإدارة العامة لمعاهد معاونى الأمن وعدد من القيادات الأمنية وطلبة معاهد معاونى الأمن بالإضافة إلى ممثلى عن كلٍ من وزارتى الثقافة والأوقاف ومجلس النواب ومحافظة البحيرة وعدد من رجال الدين.
ورحب مدير قصر ثقافة وادى النطرون خلال كلمته بالسادة الحضور وتوجه بالشكر لوزير الداخلية، كما توجه بالتحية إلى الشهداء الأبرار أبناء مصر من رجال الشرطة والقوات المسلحة ، مقدماً التهنئة لرجال الشرطة البواسل بتلك الذكرى التى ستظل رمزًا للفخر والنضال فى تاريخ الشرطة المصرية، الشاهدة على بطولة رجالها الأوفياء لما يبذلونه من تضحيات وإيماناً بالدور البطولى لرجال الشرطة ، لتحقيق الرخاء والأمن والإستقرار.
أعقب ذلك تقديم عدد من الفقرات الفنية والموسيقية إحتفالاً بتلك المناسبة، وفى ختام الحفل، تم تبادل الدروع التذكارية تكريماً وتقديراً لهذه المناسبة الوطنية التى تُجسد أسمى معانى الإنتماء للوطن.
يأتي ذلك احتفالا بالذكرى الـ 73 لعيد الشرطة وحرصاً من أجهزة وزارة الداخلية على مشاركة الإحتفال بتلك الذكرى الوطنية مع كافة أطياف المجتمع المصرى.
وفي سياق منفصل شيّع أهالي قرية عرب أبو ساعد بمدينة الصف، فجر اليوم، جثامين 5 أفراد من أسرة واحدة لقوا مصرعهم في حادث مأساوي، بعدما دهستهم سيارة نقل أثناء استقلالهم "توك توك" على طريق الأوتوستراد.
انطلقت الجنازات في الرابعة فجرًا من مسجد عباد الرحمن، حيث حمل المشيعون النعوش الخمسة عقب صدور تصاريح الدفن من النيابة العامة، والتي تأخرت، ما أدى إلى تأجيل التشييع الذي كان مقررًا بعد صلاة العشاء.
وكان الحادث وقع عند مدخل قرية عرب أبو ساعد بمدينة الصف، حيث صدمت سيارة نقل "توك توك" كان يقل الأسرة، ما أسفر عن وفاة جميع الركاب، وهم: أحمد. ش. أ (محامٍ)، شقيقه محمد نجل شقيقه شعبان، زوجة شقيقه، والدته.
تلقت غرفة النجدة بلاغًا بالحادث، فانتقلت قوات الأمن مدعومة بسيارات الإسعاف إلى موقع الحادث، حيث فرضت الشرطة كردونًا أمنيًا في محيط الحادث، كما باشرت الجهات المختصة رفع آثار التصادم لإعادة تسيير الحركة المرورية.
تم نقل الجثامين إلى المستشفى، وحرر محضر بالواقعة، فيما تتولى النيابة العامة التحقيق لكشف ملابسات الحادث.
تحفظت الأجهزة الأمنية بمحافظة الجيزة، على قائد السيارة النقل الذي تسبب في مصرع 5 أشخاص من أسرة واحدة أثناء استقلالهم “توك توك” بطريق الأوتوستراد مدخل عرب أبو ساعد بدائرة قسم شرطة الصف.
وتبين أن السيارة النقل المتسببه في الحادث كان يقودها طفل يبلغ من العمر 14 عاما، وتم إخطار النيابة للتحقيق.
انهيار منزلين دون خسائر بشرية بقرية العتامنة في أسيوط
شهدت قرية العتامنة بمركز منفلوط مساء اليوم انهيار منزلين مكونين من طابقين، دون وقوع إصابات أو خسائر بشرية.
تلقى اللواء وائل نصار، مدير أمن أسيوط، إخطارًا من مأمور مركز شرطة منفلوط، يفيد بورود بلاغ من غرفة عمليات النجدة حول لنهيار منزلين بالقرية.
على الفور، انتقلت قوات الحماية المدنية، وضباط المركز، وفرق الإسعاف إلى الموقع، حيث كشفت المعاينة الأولية أن المنزلين المنهارين مبنيان من الطوب اللبن وأسقفهما من جريد النخيل، ويعودان إلى كل من: عبده مرسي حسين، نتعى أحمد إبراهيم.
وتبين أن المنزلين كانا خاليين من السكان وقت الانهيار، مما حال دون وقوع أي ضحايا أو مصابين.
فرضت قوات الحماية المدنية طوقًا أمنيًا بمحيط المنزلين، تحسبًا لأي تطورات، تم تحرير محضر بالواقعة، وجارٍ العرض على النيابة العامة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.