الركراكي: يجب العمل على كيفية إنهاء الهجمات واختلاف كبير بين اللعب في أوربا وإفريقيا
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أكد الناخب الوطني وليد الركراكي، أنه أثناء المباراة أمام جنوب إفريقيا كانت كل الأمور في صالح المنتخب الوطني المغربي، موضحا أن الأسود فشلوا في تحمل الضغط الذي تم وضعه بعد إنجاز كأس العالم، ومؤكدا في الوقت ذاته، أنه يحيي أشرف حكيمي على تحمله مسؤولية تنفيذ ضربة الجزاء في مثل تلك الظروف.
وأضاف الركراكي، أن انتصار “البافانا بافانا” على المنتخب المغربي لم يكن مفاجأة بالمرة، لأنه انتصر عليه قبل ذلك في تصفيات كأس الأمم الإفريقية، موضحا أنه يجب نسيان ما وقع للاستمرار في التحضير لما هو قادم، لأن الهزيمة واردة في كرة القدم، ومشيرا إلى أن الهزيمة تعني أنك على خطأ، ولا يجب تقديم الأعذار للشعب المغربي.
وتابع المتحدث نفسه، أنه سيعمل على تجنب الأخطاء التي وقع فيها في “الكان”، موضحا أنه لايزال يثق في عبد الصمد الزلزولي، وأمين عدلي، لكي يكونا في أحسن مستوى خلال نهائيات كأس الأمم الإفريقية المقبلة بالمغرب، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن منافسة “الكان” تبقى جد صعبة ومعقدة.
وأشار الركراكي، إلى أنه يجب العمل على كيفية إنهاء الهجمات، لعدم الوقوع في نفس الأخطاء خلال المنافسات المقبلة، مؤكدا أن طريقة اللعب التي اعتمدها في “الكان” كانت مختلفة تماما عما كان عليه الحال في المونديال، موضحا أن اللعب في أوربا مختلف تماما عن إفريقيا، لذلك تألق الأسود رفقة أنديتهم مباشرة بعد عودتهم من سان بيدرو.
وأوضح الركراكي، أنه تقبل كل الانتقادات بصدر رحب، مؤكدا في الوقت ذاته، أنه تلقى مساندة كبيرة من مجموعة من الأشخاص، ومشيرا إلى أن آرسين فينغر، المدرب السابق لأرسنال، قال له إن ما بعد المونديال سيكون صعبا عليك، ويجب أن تثبت ما حققته في نهائيات كأس العالم قطر 2022.
كلمات دلالية المنتخب الوطني المغربي وليد الركراكي
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المنتخب الوطني المغربي وليد الركراكي موضحا أن إلى أن
إقرأ أيضاً:
نصائح للتعامل مع رهاب الطيران
أميرة خالد
قد يشعر البعض بنوبات من الذعر أو القلق خلال السفر جوًا، وهو أمر شائع ويمكن التعامل معه بطرق بسيطة وفعالة.
تنفس ببطء وهدوء، إذا شعرت بالذعر، ابق في مكانك وضع كف يدك على بطنك. ركّز على التنفس العميق والبطيء، هذا يساعد في تهدئة الإشارات التي يرسلها الجسم للدماغ.
ضرورة مواجهة مخاوفك تدريجيًا، فالتعرّض التدريجي للمواقف التي تثير القلق، مثل ركوب الطائرة، يمكن أن يساعدك في تقليل حدة الخوف بمرور الوقت.
تذكر أن القلق شعور طبيعي، فالقلق ليس خطرًا بحد ذاته، بل هو استجابة طبيعية من الجسم لأي تهديد محتمل، حتى وإن لم يكن حقيقيًا.
تحدَّ أفكارك السلبية، اسأل نفسك: “هل هناك فعلاً خطر حقيقي؟” معظم المخاوف أثناء الطيران مبنية على افتراضات غير واقعية.
تخيّل مكانًا يجلب لك الراحة أغمض عينيك وتخيل مكانًا تحبه وتشعر فيه بالأمان، كشاطئ هادئ أو لحظة مميزة في حياتك.
لا تحتفظ بمشاعرك لنفسك، تحدث مع شخص تثق به عن شعورك، أو استعن بأخصائي نفسي إن لزم الأمر. الحديث بحد ذاته خطوة نحو التعافي.
إقرأ أيضًا
6 طرق للتغلب على رهاب الطيران