عمرو أديب: أردوغان كان بينه وبين قبر مرسي 5 دقائق بالعربية ومراحش قرأ له الفاتحة
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
عقب الإعلامي عمرو أديب، على زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى مصر.
قال أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء اليوم الجمعة: "أردوغان مجاش مصر عشان فجأة بقا يحبنا، هو جه عشان إتأكد أن مصر قوية".
وأشار مقدم "الحكاية"، إلى أن تركيا كانت تصف الوضع في مصر بالانقلاب، مضيفا: "أردوغان كان بينه وبين قبر محمد مرسي 5 دقائق بالعربية.
وأضاف الإعلامي عمرو أديب، "أردوغان باع كل حاجة وقرر يزور مصر عشان عارف قيمة مصر".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2024 سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى رمضان 2024 الحرب في السودان عمرو أديب رجب طيب أردوغان طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
سجال ناري بين شوبير وعمرو أديب بسبب زيزو: خدوا الفريق كله
أثار الإعلاميان أحمد شوبير وعمرو أديب الجدل بعد تبادلهما الآراء حول انتقال اللاعب أحمد مصطفى زيزو من الزمالك إلى الأهلي.
وكانت البداية بتعليق شوبير على أزمة زيزو
حيث كتب أحمد شوبير منشوراً كالاتي :سألت المقربين من زيزو، عندك استعداد تدرب في الزمالك؟ قالوا من بكره، ولكن يأمنوني، هكون ضامن الناس إزاي؟، عندك نهائي الكأس ولسه 6 مباريات في الدوري، شئت أم أبيت زيزو هو 50% من الزمالك، إيه المانع من أنه يدرب ويشارك، وهو لاعب بروفيشنال يستحمل هجوم الجماهير'
ليرد عمرو أديب على شوبير: «اسمع يا كابتن أحمد يا حبيبي، لو كان نادي الزمالك يشارك في نهائي كأس العالم للأندية، والمباراة التي تليها ستُحدد بطل العالم، وفي آخر ثانية حصل الفريق على ضربة جزاء، وكان الزمالك بحاجة إلى زيزو لتسديدها كي يصبح بطلاً للعالم ويُسجل ذلك في التاريخ؛ وقتها، سنُكمل المباراة من دون زيزو، ونستمتع بمشاهدة الكرة وهي ترتطم بالعارضة، ثم نذهب لنعانق الشبل الزملكاوي الذي أضاعها، ونقول له: الرياضة ليست أهدافاً وبطولات فقط؛ بل هي فروسية وجدعنة وعشق للنادي في كل الظروف».
وأضاف عمرو أديب : «هنيئاً لكم بزيزو، لا هو من سيزيد عدد بطولاتكم، ولا هو من سينقص من بطولاتنا».
ورد أحمد شوبير مازحاً: «والله يا عمور، نيّتي كانت المصلحة فقط، ومادام الأمر كذلك، فشدّ حيلك معنا فيما هو قادم».
ليرد عمرو أديب قائلاً: «ولا تفرق معنا، خذوا الفريق بأكمله إن أردتم، لكن كل شيء يجب أن يكون وفق المبادئ والأصول، لا أحد يمكنه إجبار شخص على البقاء».