نور الغندور تثير الجدل بعد ظهورها بملامح مختلفة
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
القاهرة
أثارت الفنانة المصرية نور الغندور، الجدل بعد نشرها عدد من الصور الجديدة لها خلال احتفالها بعيد الحب، وظهورها بملامح متغيرة بشكل ملحوظ، وهو ما انقسمت حوله آراء المتابعين حول إفراطها في عمليات التجميل أم أن شكلها الحالي أفضل.
وظهرت نور الغندور في جلسة تصوير جديدة خلال الاحتفال بيوم الحب، وارتدت فيها فستاناً أسود اللون ضيقاً أبرز رشاقتها، ومن الناحية الجمالية اختارت مكياج ركز على ظلال العيون وأحمر الشفاه وتركت شعرها الأسود منسدلاً على كتفيها.
وركزت أغلب التعليقات على الاختلاف الواضح في ملامح نور الغندور حيث بدت ملامحها أكثر تحديداً، وحجم شفاها أكبر من السابق، فيما انتقد البعض تغير شكلها على مدار السنوات.
وتستعد نور الغندور خلال الفترة القادمة لعرض فيلمها الأول “شهر زي العسل” والذي يدور في إطار كوميدي مع الفنان الكويتي محمود بوشهري، وعرضت منصة نتفلكس البوستر الدعائي للفيلم بمشاركة عدد من النجوم من بينهم وسام صباغ، وجوزيف قصاف وإنتاج إيغل فيلم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: فن ومشاهير نور الغندور نور الغندور
إقرأ أيضاً:
ياسمين عبد العزيز تثير الجدل برسالة غامضة .. فيديوجراف
أثارت الفنانة ياسمين عبد العزيز جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشرها رسالة غامضة عبر حساباتها الرسمية، تضمنت الرسالة صورة مكتوب عليها “دائماً الندالة لا تأتي إلا من الأشخاص الذين كنت طيباً وجدعاً معهم” وأرفقت ياسمين الصورة بتعليق مختصر: “تتبروز”.
المنشور أثار تفاعلاً كبيراً بين متابعيها، حيث عبّر البعض عن تضامنهم مع مضمون الرسالة، بينما كتب أحدهم: “يا ريت تيجي على الندالة، ده كمان بيطلعونا إن إحنا اللي وحشين”. وردت عليه ياسمين بكلمة مقتضبة: “حصل”.
على الصعيد الفني، تستعد ياسمين للعودة في الموسم الرمضاني 2024 بمسلسل جديد بعنوان “وتقابل حبيب”، وهو عمل ينتمي إلى الدراما الاجتماعية التشويقية من تأليف عمرو محمود ياسين وإخراج محمد الخبيري.
يُذكر أن آخر ظهور فني لياسمين كان في مسلسل “ضرب نار” رمضان الماضي، والذي لاقى نجاحاً كبيراً. كما لفتت ياسمين الأنظار مؤخراً بمقطع فيديو عبر “إنستغرام” تظهر فيه وهي تمارس الرياضة داخل الجيم، مشيرة إلى عودتها لنظام حياة صحي.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
لماذا تتعرض النائبة الديمقراطية الكسندرا أوكاسيو كورتيز لتهمة معاداة السامية؟