ضبط كمية كبيرة من النحاس الأحمر ومركبات مخالفة في منطقة الكويفية
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
الوطن|متابعات
نفذت قوات “قسم البحث الجنائي” بمديرية أمن بنغازي حملة في منطقة الكويفية، أسفرت عن ضبط كمية كبيرة من النحاس الأحمر بالإضافة إلى عدد من المركبات المخالفة.
تنفيذًا لتعليمات مدير أمن بنغازي اللواء أحمد الشامخ، وبمتابعة رئيس قسم البحث الجنائي مقدم خالد الرابحي، قامت قوات البحث الجنائي بتفتيش موقع بيع الخردة في ساعات متأخرة من الليل بناءً على معلومات استخباراتية.
وفي السياق ذاته، تم القبض على خمسة أشخاص من جنسيات مختلفة داخل الموقع، حيث ضُبطوا وهم يقومون بحرق أسلاك كهربائية نحاسية، وبالتحقيق معهم، اعترفوا بوجود كمية تقدر بحوالي 300 كيلو جرام من النحاس الأحمر قاموا بحرقه سابقًا.
وعثرت القوات أيضًا على عدد 15 كتيب لمركبات آلية تم تخريدها وبيعها بدون الالتزام بالإجراءات القانونية المطلوبة، بما في ذلك عدم الرجوع إلى قسم المرور والتراخيص.
وتم نقل المضبوطات والمشتبه بهم إلى القسم لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وتمت إحالتهم إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهم.
هذا ويستمر قسم البحث الجنائي في مديرية أمن بنغازي في مواصلة جهوده للحفاظ على الأمن ومكافحة الجريمة في جميع أنحاء المدينة.
الوسوم#بنغازي البحث الجنائي ضبط مطلوبين ليبيا مركبات مخالفةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: بنغازي البحث الجنائي ضبط مطلوبين ليبيا مركبات مخالفة البحث الجنائی
إقرأ أيضاً:
حرق غرف ومركبات بهجوم للمستوطنين على بيت فوريك شرق نابلس
نابلس - صفا
أقدم مستوطنون، السبت، على حرق غرف ومركبات خاصة للمواطنين في بلدة بيت فوريك شرق نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.
وأفاد رئيس بلدية بيت فوريك حسين حج محمد لوكالة "صفا"، بأن عددا من المستوطنين هاجموا حي الضباط غربي البلدة والقريب من مستوطنة "إيتمار"، وحاولوا الاعتداء على المنازل واقتحامها، لكن المواطنين تصدوا لهم.
وأضاف أن المستوطنين عاودوا اقتحام الحي بأعداد كبيرة، وأحرقوا 3 غرف خدمات ملحقة بالمنازل، بالإضافة إلى مركبة وعمود كهرباء، وحطموا زجاج عدد من المنازل.
ودارت مواجهات عنيفة بين المواطنين والمستوطنين أصيب خلالها مواطن بحجارة المستوطنين في القدم، ونقل إلى مركز الصداقة في بيت فوريك للعلاج.
واقتحمت قوات الاحتلال المنطقة لتأمين الحماية للمستوطنين الذين انسحبوا إلى البؤرة الاستيطانية القريبة من مستوطنة "إيتمار".