إبراهيم سعيد: إمام عاشور أفضل لاعب في الأهلي وهو خليفتي في الملاعب
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
تحدث إبراهيم سعيد نجم الكرة المصرية السابق ومقدم برنامج 90+، عن إمام عاشور لاعب وسط الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي ووصفه بأنه خليفته في الملاعب.
وقال إبراهيم سعيد في تصريحات عبر برنامج 90+ المُذاع عبر قناة "النهار":" إمام عاشور هو أفضل لاعبي النادي الأهلي أمام شباب بلوزداد الجزائري، وهو أفضل لاعب في صفوف المارد الأحمر بشكل عام".
وأضاف:" إمام عاشور لاعب يلعب وسط ضغط ولا يهاب أحد، لديه تمريرات مميزة للغاية، وأفضل لاعب وسط في مصر، يحتاج فقط إلى التكملة الهجومية".
جدير بالذكر أن الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي تعادل أمام شباب بلوزداد الجزائري سلبيًا ضمن مباريات الجولة الرابعة من دور المجموعات لبطولة دوري أبطال إفريقيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إبراهيم سعيد إمام عاشور الأهلي برنامج 90 شباب بلوزداد الجزائري سلبي ا إمام عاشور
إقرأ أيضاً:
إمام الحرم: على المؤمن معرفة قيمته وعدم استصغار نفسه أمام الماديات
قال فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام، الشيخ د. صالح بن عبدالله بن حميد إن تطهير القلوب قبل الألسنة والأبدان، ومعاملة الناس بما يرى منهم، والسماع منهم لا السماع عنهم واتقاء شر ظنون النفس.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وبين أن الإيمان والعبادة وعمارة الأرض وإصلاحها أركان متلازمة "هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها"
أخبار متعلقة استشاريون سعوديون يُدربون أطباء من دول عديدة على الزراعات السمعيةفي لقاء مع الطلبة في لندن.. وزير الحج يؤكد تمكين المبتعثين لخدمة الحرمين .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الشيخ الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد - شؤون الحرمينضابط العلموأوضح أن المسلم يقوم بالعمارة قربة لله ونفعا لنفسه ولعباده، فيستثمر في كل ما ينفع العباد والبلاد، الإيمان مقرون بالعمل الصالح، مؤكدًا أن الإيمان هو ضابط العلم.
وقال إن الازدهار الذي أحرزته التراكمات المعرفية من بيت اللبن والطين إلى ناطحات السحاب، وما حصل في وسائل النقل عبر التاريخ من التحول من ركوب الدواب إلى امتطاء الطيارات، كل ذلك لم يقدم البديل عن الإيمان وتزكية النفس واحترام الإنسان.
ودعا إلى تأمل ذلك في ميدان الأخلاق، وحقوق الإنسان وضحايا الحروب والفقر والاستبداد واضطراب المعايير.
وأكد أن على المؤمن أن يعرف قيمته ومنزلته وقوته ولا يستصغر نفسه أمام الماديات ولا يشعر بالحرج تجاهها، قال تعالى "كتاب أنزلناه إليك فلا يكن في صدرك حرج منه".