ناصر سعيد العيدة : طموحنا الفوز بالشلفة.. ودخول تاريخ المهرجان الكبير
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أكد ناصر سعيد محمد العيدة أن مشاركته في مهرجان سيف الأمير بنادي قطر للسباق والفروسية مصدر فرحة كبيرة بالنسبة له خاصة وسط هذه الأجواء العالمية والمستوى المرتفع للسباقات لكل فئات الجياد سواء العربية أو الثيرابرد.
وقال العيدة : لدي اكثر من مشاركة في المهرجان هذا العام ، وتركيزي ينصب على شوط الشلفة التي سيقام اليوم ضمن اليوم الختامي للمهرجان ، وهذا الشوط للخيل المهجنة الأصيلة الدرجة 2 ، واشارك بالجواد «سولوموند» بإشراف المدرب جاسم الغزالي وبقيادة الخيال كريستوف سوميون ، وهذا الخيال له باع طويل في السباقات ننتظر منه التألق في هذا الشوط ، ونتطلع للفوز بالشلفة اليوم ودخول تاريخ المهرجان الكبير الذي يحمل اسم سمو الأمير ، كما أن الفوز سيجعلني أحقق حلم نيل شرف مصافحة سمو الأمير الذي سيكون خير تتويج لمشاركتي في السباقات منذ عدة سنوات ، وفي ظل الأجواء الرائعة بالمهرجان احرص على اصطحاب اشقائي محمد وحمد إلى النادي للحضور معي ومشاهدة السباقات والاستمتاع بالاجواء بشكل عام داخل نادي قطر للسباق والفروسية.
واختتم ناصر العيدة كلامه قائلاً : راضون عن نتائجنا حتى الآن ، ولكن الفوز بالشلفة اليوم سيكون الاغلى ، وتعلمت أهمية تقبل الأمر سواء كان بالفوز أو الخسارة لان كل الملاك تعمل وتسعى للصدارة ، ولدينا استراتيجية وضعها والدي من اجل التفوق في السباقات التي تقام في قطر ثم الانتقال للمشاركة في سباقات عالمية، وأتمنى التوفيق للجميع في هذا المهرجان الكبير خلال الختام اليوم .
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر مهرجان سيف الأمير قطر للسباق والفروسية
إقرأ أيضاً:
وداعا للنفط.. اختراع محرك بلا بنزين يذهل العالم ويحول الخيال إلى حقيقة
مقالات مشابهة “اللواء البراشي” يحسم الجدل ويوجه بتوقيف رجل المرور الذي ظهر في الفيديو المثير واحالته للتحقيق وانفاذ العدالة فورًا
يومين مضت
ليس فيلم هندي.. صحفي يكشف عن أسباب مرعبة لأزمة الغاز في التي تحدث في العاصمةيومين مضت
وزارة المالية تبدأ إصدار تعزيزات مرتبات يناير 2025 وتكشف دور السعودية والإمارات4 أيام مضت
صنعاء تزف بشرى سارة لجميع السكان5 أيام مضت
ليست في سهول أوروبا وروسيا “ثورة في كثبان تهامة”.. وثائقي مذهل يكشف عن نهضة زراعية غير مسبوقة في اليمن5 أيام مضت
ثروة خفية في منزلك.. أجهزة إلكترونية قديمة تحتوي على ذهب عيار 22 قيراطاًأسبوع واحد مضت
يواصل العلم تحقيق اختراقات مذهلة، ومعها يلوح في الأفق تحول ثوري في مجال الطاقة والنقل. فمحرك البروتون، الذي تنبأ به ألبرت أينشتاين منذ عقود، أصبح اليوم حقيقة علمية قد تعيد رسم مستقبل السفر والفضاء.
محرك بلا وقود تقليدي.. حلم يتحققتخيل محركًا لا يعتمد على البنزين أو الكهرباء، بل يستمد طاقته من مصدر شبه لا نهائي وخالٍ من الانبعاثات الملوثة. قد يبدو ذلك أقرب إلى الخيال العلمي، لكنه الآن واقع يهدد بتغيير قواعد اللعبة في عالم المواصلات. يعتمد هذا المحرك الجديد على الاندماج النووي، وهي العملية ذاتها التي تغذي الشمس بالطاقة، لكنه يختلف عن الطاقة النووية التقليدية التي تعتمد على الانشطار الذري، إذ يقوم بدمج نوى الذرات لإطلاق طاقة هائلة ونظيفة.
من نظرية أينشتاين إلى الواقعفي عام 1929، طرح أينشتاين فكرة محرك يعتمد على الاندماج البروتوني، قادر على توليد طاقة هائلة تدفع المركبات الفضائية إلى سرعات تقترب من سرعة الضوء. ويستند هذا الابتكار إلى توليد درجات حرارة فائقة تسهم في قذف البروتونات بسرعة عالية، ما ينتج قوة دفع هائلة.
التكنولوجيا التي مهدت الطريقطوال عقود، ظل تطوير محركات الاندماج النووي تحديًا تقنيًا معقدًا، إلا أن التقدم العلمي في السنوات الأخيرة جعل تحقيقه ممكنًا. ومن أبرز التطورات التي ساعدت في تحويل هذه الفكرة إلى واقع:
مواد متطورة تتحمل الحرارة القصوى: تطوير معادن وسيراميك متقدمة قادرة على احتواء البلازما ومنع تآكل هيكل المحرك.فهم أعمق لسلوك البلازما: ساعدت النماذج الرياضية المتقدمة في محاكاة البلازما بدقة وتحسين كفاءة التشغيل.تقنيات مغناطيسية حديثة: استخدمت مجالات مغناطيسية قوية للتحكم في البلازما ومنعها من لمس جدران المفاعل، مما يضمن استقرارها عند درجات حرارة تفوق 100 مليون درجة مئوية.شركة RocketStar تحوّل الخيال إلى حقيقةفي عام 2021، أعلنت شركة RocketStar عن بدء العمل على تطوير أول محرك اندماج نووي مخصص للدفع الفضائي. يعتمد التصميم على مجال مغناطيسي يشبه القمع، يعمل على تسريع البروتونات وضغطها حتى تصل إلى درجات حرارة كافية لبدء الاندماج النووي، مما ينتج قوة دفع دون الحاجة إلى أي وقود كيميائي. يستخدم المحرك الهيدروجين، الذي يُعتبر وقودًا شبه لا نهائي، ما يجعل هذه التقنية مثالية لرحلات الفضاء السريعة والمستدامة.
هل يمكن استخدامه في وسائل النقل الأرضية؟رغم أن هذا المحرك صُمم أساسًا لاستكشاف الفضاء، إلا أن النجاح المتسارع في هذا المجال قد يفتح الباب أمام تطبيقات أخرى مثل الطائرات والقطارات. وإذا تم تطويره للاستخدام الأرضي، فقد يصبح بديلاً فعالًا للوقود الأحفوري، ما يساهم في تقليل التلوث وتخفيض تكاليف النقل بشكل غير مسبوق.
عصر جديد يلوح في الأفقما كان يومًا مجرد نظرية في كتب الفيزياء، أصبح الآن واقعًا يقترب من الدخول إلى الأسواق. ورغم أن التحديات لا تزال قائمة، إلا أن السؤال الأهم لم يعد “هل هذا ممكن؟” بل “متى سيصبح متاحًا للعالم؟”. الوقت وحده كفيل بالإجابة، لكن المؤكد أننا نشهد بداية ثورة في مجال الطاقة والنقل قد تغيّر شكل المستقبل كما نعرفه.
ذات صلة السابق “اللواء البراشي” يحسم الجدل ويوجه بتوقيف رجل المرور الذي ظهر في الفيديو المثير واحالته للتحقيق وانفاذ العدالة فورًااترك تعليقاً إلغاء الرديجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبار وداعا للنفط.. اختراع محرك بلا بنزين يذهل العالم ويحول الخيال إلى حقيقة 35 دقيقة مضت “اللواء البراشي” يحسم الجدل ويوجه بتوقيف رجل المرور الذي ظهر في الفيديو المثير واحالته للتحقيق وانفاذ العدالة فورًا يومين مضت ليس فيلم هندي.. صحفي يكشف عن أسباب مرعبة لأزمة الغاز في التي تحدث في العاصمة يومين مضت وزارة المالية تبدأ إصدار تعزيزات مرتبات يناير 2025 وتكشف دور السعودية والإمارات 4 أيام مضت صنعاء تزف بشرى سارة لجميع السكان 5 أيام مضت ليست في سهول أوروبا وروسيا “ثورة في كثبان تهامة”.. وثائقي مذهل يكشف عن نهضة زراعية غير مسبوقة في اليمن 5 أيام مضت ثروة خفية في منزلك.. أجهزة إلكترونية قديمة تحتوي على ذهب عيار 22 قيراطاً أسبوع واحد مضت “واتساب” تطرح ميزة جديدة تتيح تعيين أسماء مخصصة داخل المجموعات أسبوع واحد مضت بشرى سارة.. وزارة الخدمة المدنية تستكمل كشوفات مرتبات يناير 2025 أسبوع واحد مضت السعودية تدخل تحت تأثير الأخدود الجوي.. وتوقعات بأمطار غزيرة وسيول جارفة وهذا ما سيحدث في اليمن والمنطقة قريبًا أسبوع واحد مضت البنك المركزي اليمني يدق ناقوس الخطر ويحذر من كارثة كبرى وانهيار مدوي لسعر صرف الريال مقابل العملات الأجنبية أسبوع واحد مضت لأول مرة في العاصمة.. تدشين خدمة الدفع الإلكتروني في وسائل النقل أسبوع واحد مضت © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة | لموقع الميدان اليمني