مورينيو يتحدث عن الظلم وسرقة ميسي للكرة الذهبية
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أبدى المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، رأيه في الفوز المثير للجدل للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي بالكرة الذهبية في عام 2010.
جائزة أفضل لاعب في العالم بهذا العام صاحبتها حالة شديدة من الجدل، بسبب عدم فوز الهولندي فيسلي شنايدر بها، رغم فوزه بالثلاثية مع إنتر وقيادته منتخب بلاده إلى نهائي كأس العالم بجنوب إفريقيا.
مورينيو قال خلال المقابلة التي أجريت على قناة "FIVE Youtube" مع النجم الإنجليزي ريو فيرديناند:"لا أريد أن أقول إنها سُرقت، ميسي فاز بها وبالتالي لم تكن مسروقة".
اقرأ أيضاً
بعد مفاوضات مورينيو.. البرتغالي بيريرا مدربا للشباب السعودي
وتابع:"عندما وصل كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي إلى مستوى آخر، لا يمكن أن نأتي بعدها ونقول إنهما سرقا الجائزة بأي بشكل من الأشكال".
جدير بالذكر أن شنايدر الذي عمل تحت قيادة مورينيو في عام 2010، لم يتواجد حتى بأول 3 مراكز في ترتيب الكرة الذهبية وقتها، حيث حل رابعًا خلف ميسي وأندريس إنييستا وتشافي هيرنانديز.
المصدر | الخليج الجديد
المصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: مورينيو ميسي الكرة الذهبية
إقرأ أيضاً:
وزير الري: مصر علقت مشاركتها في الأنشطة الفنية لمبادرة حوض النيل عام 2010 بسبب آلية اتخاذ القرار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، في الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري لمبادرة حوض النيل الذي عُقد في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، كما شارك في "يوم النيل" الذي يُنظم في 22 فبراير من كل عام، إحياءً لذكرى تأسيس مبادرة حوض النيل، بحضور وزراء المياه من دول جنوب السودان وإثيوبيا وكينيا، بالإضافة إلى سفراء رواندا وبوروندي وتنزانيا، وممثلي السودان والكونغو وأوغندا.
وخلال كلمته في الاجتماع، نقل وزير الري تحيات 107 مليون مواطن مصري، الذين ترتبط حياتهم وثقافتهم ومستقبلهم ارتباطًا وثيقًا بنهر النيل، مع أشقائهم في دول حوض النيل، مؤكدًا أن النهر يمثل تراثًا ومصيرًا مشتركًا بين جميع دول الحوض.
وأشار وزير الري إلى أن نهر النيل ليس مجرد مجرى مائي، بل هو شريان الحياة لدول الحوض، حيث يساهم في دعم اقتصاداتها، ضمان أمنها الغذائي، ويعزز رفاهية شعوبها.
وشدد وزير الري على أن الإدارة المستدامة للمورد المائي المشترك تعتبر مسؤولية حتمية لاستقرار وازدهار المنطقة بأسرها.
وأضاف وزير الري أن مصر كانت دائمًا داعمة رئيسية للتعاون الإقليمي، حيث أسهمت بشكل كبير في تأسيس "مبادرة حوض النيل" (NBI) عام 1999 من خلال تقديم مساعدات مالية وفنية وسياسية لتعزيز الحوار والتعاون بين دول الحوض.
وأوضح وزير الري أن مصر اضطرت في عام 2010 إلى تعليق مشاركتها في الأنشطة الفنية للمبادرة بسبب التغييرات الجذرية في آلية اتخاذ القرار، والتي تضمنت تجاوز مبدأ الإجماع الذي كان يعد حجر الزاوية للمبادرة، كما تم فتح باب التوقيع على الاتفاق الإطاري (CFA) دون توافق بين الدول، مما أدى إلى تعميق الخلافات وزيادة التوترات بين دول الحوض.
وفي هذا السياق، أشاد وزير الري بقرار الاجتماع الوزاري الأخير الذي أطلق عملية تشاورية تضم سبع دول من الحوض (أوغندا، جنوب السودان، رواندا، مصر، السودان، كينيا، وجمهورية الكونغو الديمقراطية) للبحث في سبل التوصل إلى توافق حول المسائل العالقة، واعتبر أن هذه الخطوة تمثل تطورًا إيجابيًا نحو تعزيز الحوار الإقليمي واستعادة التعاون المشترك.
وأكد وزير الري التزام مصر الكامل بدعم هذه العملية التشاورية، معربًا عن تطلعه لتحقيق توافق بين الدول المعنية مما سيسهم في استئناف مشاركة مصر في الأنشطة الفنية للمبادرة مستقبلاً.
1000048364 1000048363 1000048362 1000048361