برشلونة راغب في التعاقد مع البرازيلي مارتينيلي جناح أرسنال
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
يخطط نادي برشلونة الإسباني، للتعاقد مع البرازيلي غابرييل مارتينيلي نجم أرسنال الإنجليزي في سوق الانتقالات الصيفية المقبلة، بحسب مصادر إعلامية بريطانية.
وذكرت صحيفة "صن" البريطانية أن عملاق الليغا الساعي لتدعيم الفريق بعناصر جديدة تحضيرا للموسم المقبل، يتابع عن كثب مارتينيلي الذي ينتهي عقده مع "المدفعجية" عام 2027.
وبعد معاناته من إصابات متكررة، أصبح الجناح السريع البالغ 22 عاما يقدم أفضل مستوياته تحت قيادة مدربه الإسباني ميكيل أرتيتا.
❗Barcelona are keeping a close eye on Gabriel Martinelli.
— @mundodeportivo pic.twitter.com/CMMyHr3ktP
— Barça Universal (@BarcaUniversal) February 15, 2024
وسجل البرازيلي، المنتقل إلى ملعب الإمارات عام 2019 قادما من فريق إيتوانو البرازيلي، 20 هدفًا وقدم 7 تمريرات حاسمة منذ بداية الموسم الماضي، ويعد أحد المفاتيح الأساسية في "المدفعجية".
وتزعم صحيفة "موندو ديبورتيفو" أن الاهتمام المتزايد من برشلونة بمارتينيلي يعود لحرص إدارة البارسا على ضرورة التعاقد مع جناح أيسر خلال فترة الانتقالات الصيفية.
❗Barcelona's options to reinforce their attack in the summer:
– Mohamed Salah
– Gabriel Martinelli
– Khvicha Kvaratskhelia
– Kaoru Mitoma
— @mundodeportivo pic.twitter.com/XrjONvh24B
— Barça Universal (@BarcaUniversal) February 15, 2024
وأضافت الصحيفة أن مارتينيلي يأتي ضمن قائمة مختصرة مكونة من 3 لاعبين يخطط "البلوغرانا" للتحرك من أجلهم في الفترة المقبلة وهم:
النجم المصري محمد صلاح (31 عاما) والذي ينتهي عقده مع ليفربول صيف 2025. الجناح الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا (23 عاما) والذي ينتهي عقده مع نابولي الإيطالي عام 2027. الياباني كاورو ميتوما لاعب برايتون والمرتبط بعقد يمتد حتى 2027.المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
وكيل الأزهر: نفخر بأن نسب أسرة الإمام الطيب ينتهي إلى رسول الله
هنأ الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر، الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف بذكرى ميلاده.
وكتب الضويني عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” قائلا: تحمل أيَّام الله دلائل صدق النَّاس، ومن الأيَّام المذكورة السَّادس من شهر يناير، الَّذي تحلُّ فيه ذكرى ميلاد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطَّيِّب، الَّذي طيَّبت الأيَّام ذكره، وحملت دلائل صدقه في بذل ما يمكنه من جهودٍ ممَّا ينفع عامَّة النَّاس.
وإذا كنَّا في هذه المناسبات نذكر أصحابها بالتَّهنئة والدُّعاء بدوام الصِّحَّة والعافية، فإنَّنا ندعو مع هذا لفضيلته أن يثمر سعيه بركةً في عمره وعلى من حوله.
وإذا كنَّا نفخر بأنَّ فضيلة الإمام امتدادٌ لأسرةٍ عريقةٍ شريفةٍ مشهورةٍ بالعلم والصَّلاح، ينتهي نسبها إلى سيدنا رسول الله ﷺ فإنَّا لنفخر كذلك بما قدَّمه خلال هذه الأعوام المباركة، فكان درعًا واقيًةً وحصنًا حصينًا ونموذجًا مشرِّفًا للقيادة الحكيمة في كثيرٍ من القضايا الإسلاميَّة والإنسانيَّة، وهذا كلُّه يوجب علينا أن نستكمل بناء ما أسَّسه، ونستضيء بفكره ونظره.
وإنَّا لنلتمس هذا المناسبة السعيدة لندعو شباب الأمَّة إلى أن يبحثوا عن القدوة الحقيقيَّة الصَّادقة، وأن يجدِّدوا الثِّقة في علماء الأمَّة الَّذين عاشوا مصادر إشعاعٍ فكريٍّ وحضاريٍّ.
ونسأل الله أن يحفظ أزهرنا ورجاله، وأن يديم عطاءهم في الأمَّة أداءً للأمانة، وبلاغًا للرِّسالة، وحفاظًا على قيم التَّسامح والوسطيَّة والاعتدال.