هل العالم على مشارف حرب عالمية ثالثة؟ خبير سياسي يجيب (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أكد الدكتور جمال سلامة، استاذ العلوم السياسية، إن الصراع الاقليمي لا يقتصر على الحرب الدائرة غزه بين قوات الإحتلال والمقاومة الفلسطينية، بل هو ممتد لروسيا وأمريكا والصين
وزير العدل الفلسطيني يطالب بوقف الإبادة الجماعية فى غزة ويؤكد: “حق المقاومة مشروع” استفهامات حول مصير حرب غزة بعد اجتماع مجلس الجامعة العربية مع الرئيس البرازيلي الصراعات الإقليمية بالمنطقة ليست بالضرورة أن تكون مقدمات لـ حرب عالمية ثالثةوأوضح "سلامة" ، خلال حواره ببرنامج "بصراحة" مع الإعلامية رانيا هاشم"على فضائية "الحياة"، مساء اليوم الجمعة، أن الصراعات الإقليمية بالمنطقة ليست بالضرورة ان تكون مقدمات لـ حرب عالمية ثالثة.
وأشار إلى أن الدول الكبري لابد وان تأخذ في حسبانها أنه من الممكن ان تحدث حرب عالمية ثالثة، من خلال تجنب القرارت الخاطئة.
وقال الدكتور محمد فهاد الشلالدة، وزير العدل الفلسطيني، إن حق المقاومة للشعب الفلسطيني منذ عام 1967 وحتى اليوم مشروع في القانون الدولي بكل الوسائل السلمية وغير السلمية.
وأضاف وزير العدل الفلسطيني، اليوم الجمعة، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن المشكلة ليست عندنا كشعب فلسطيني وقيادة فلسطينية ما هو اليوم التالي في قطاع غزة، ولكن المشكلة الآن في وقف جريمة الإبادة الجماعية الموجهة بأبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، مؤكدًا أن الثمن دفعه ولا يزال يدفعه الشعب الفلسطيني.
وأوضح أنه بناء على الوسائل القضائية التي لجأ إليها الشعب الفلسطيني سواء محكمة العدل الدولية أو الجنائية الدولية، حيث إن هناك تغيرًا في المجتمع الدولي وخاصة في مواقف بعض الدول كالولايات المتحدة الأمريكية أو بعض الدول في قضية الاعتراف أو قضية التحدث عن قيام دولة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حرب عالمية غزة الحرب فلسطين بوابة الوفد حرب عالمیة ثالثة
إقرأ أيضاً:
أنا مش مطبلاتي.. نشأت الديهي: قطع الكهرباء أزمة عالمية ولن أهاجم الحكومة (فيديو)
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن الشعب المصري يشعر بالضيق، بسبب أزمة انقطاع الكهرباء، والدولة المصرية تسعى لحل الأزمة قريبًا، معقبًا: "اوعى تفتكر إن في حد عايز يضايقك كمواطن، مفيش مسؤول يسعده انقطاع الكهرباء عن الشارع المصري".
وأضاف نشأت الديهي، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على الفضائية العاشرة المصرية "ten"، الثلاثاء، أن أزمة قطع الكهرباء ليست أزمة مصرية خالصة، مشيرًا إلى أن هذه الأزمة منتشرة في العالم أجمع، ولكنها متضاعفة في مصر بسبب أزمة المناخ، وارتفاع درجة الحرارة، ونقص الغاز.
ولفت إلى أن أزمة قطع الكهرباء ستنتهي في خلال ثلاثة أسابيع وفقًا لتصريحات رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، معقباً: "أزمة انقطاع الكهرباء دمها تقيل، ولا يمكن أن تقبلها الدولة"
وأكد نشأت الديهي أنه لا يعمل على تبرير أخطاء الحكومة على الإطلاق، معقبًا: "الناس زعلانة وغضبانة من انقطاع الكهرباء، والحكومة تعلم هذا الأمر".
وتابع: "البعض ينتظر مهاجمته للحكومة بسبب انقطاع الكهرباء، والمطالبة برحيل بعض الوزراء، وهذا الأمر سهل للغاية، وإذا فعله فهذا سيُسعد الناس، متابعًا :"في ناس قررت الآن تهاجم الحكومة .. قرروا يتاجروا بمشاعر الناس .. لن أكون منهم".
وأكد المهندس أسامة كمال وزير البترول الأسبق، أنه اقترح زيادة تركيب محطات الطاقة الشمسية لتوليد الطاقة أعلى أسطح المباني الحكومية والبنوك والمدارس، حتى لا يتم الضغط على محطات الكهرباء.
وقال أسامة كمال، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “يحدث في مصر”، عبر فضائية “أم بي سي مصر”، أن أزمة الكهرباء لن تنتهي بنهاية 2024.
وتابع وزير البترول الأسبق، أن محطات الكهرباء في مصر تكفي احتياجات المواطنين لـ “ضعفين”، مؤكدا ان مصر أخذت حصتها من الوقود وجزءا من حصة الشركاء الأجانب لتشغيل المحطات مما أدى لتراكم مديونيات الشركاء الأجانب.
قال المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، إن الحكومة ملتزمة بالعمل على انتهاء تخفيف الأحمال بنهاية العام الجاري، مضيفا أنه ليس هناك مشكلة في نقل وتوزيع الكهرباء.
وتابع الحمصاني خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن أزمة الأمس نتجت عن زيادة استهلاك الكهرباء بسبب ارتفاع درجات الحرارة.
وأضاف الحمصاني أن استهلاك مصر من الكهرباء وصل إلى حد قياسي تجاوز الحد الذي كان مسجلا العام الماضي، موضحا أن هذا حدث ولم يتم الوصول إلى ذروة فصل الصيف حتى الآن.
وأوضح أن كمية الوقود التي يتم استيرادها من الخارج يتم استلامها على شحنات وليس على دفعات، واستلام أول دفعة الأسبوع المقبل ويتم استلام كامل الكمية بحلول الأسبوع الثالث من يوليو.
وأردف الحمصاني، مع وصول مختلف شحنات المنتجات البترولية المطلوبة سيتم العمل على إيقاف انقطاع التيار الكهربائي خلال فصل الصيف.
وواصل الحمصاني أن مصر ليست تحت رحمة أحد، ويمكنها استيراد احتياجاتها من أي دولة تنتج الغاز والمازوت، مشيرا إلى أن وزارة البترول تعمل على تدبير احتياجات مصر من المواد البترولية اللازمة لإنتاج الكهرباء.