شاهد.. أول تعليق من صاحب فيديو يلقي البرتقال على شاحنات الإغاثة المتجهة إلى غزة
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
علق ربيع أبو حسن، على مقطع الفيديو المتداول له عبر مواقع التواصل الاجتماعي وهو يقوم بإلقاء البرتقال على شاحنات المساعدات المتجهة إلى قطاع غزة.
مصر تنفي قطعيا مزاعم مشاركتها في عملية تهجير الفلسطينيين من غزة إلى سيناء “حق المقاومة مشروع”.. وزير العدل الفلسطيني: يجب وقف الإبادة الجماعية فى غزة أقل حاجة يعملها الشعب المصريوقال "أبو حسن" في اتصال هاتفي ببرنامج "التاسعة" المذاع على "القناة الأولى المصرية" مساء اليوم الجمعة، "والله ده أقل حاجة يعملها الشعب المصري وأتمنى يكون عندي حاجة أغلى من كده".
وأضاف "كل يوم أسمع النشرة وما صدقت حاجة جت من رحتهم وقدرت أرمي على قد ما قدرت وكنت بدعي لهم ولقيت ناس بتدعيلي ودي حاجة سعدتني أوي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مساعدات الشعب المصري قطاع غزة شاحنات شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الشعب المصري يثق تماما في الرئيس السيسي رغم التحديات «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مصر ستظل تذكر دائمًا أبطالها الوطنيين الذين قدموا أرواحهم فداءً للوطن من أجل الحفاظ على أمنه واستقراره، مشيرًا إلى أن مرور السنوات لا يمكن أن ينسينا هذه التضحيات العظيمة.
وخلال تقديمه برنامج 'حقائق وأسرار' على قناة صدى البلد، قال مصطفى بكري، إن من بين هؤلاء الأبطال الشجعان، الشهيد البطل المقدم محمد مبروك، الضابط بقطاع الأمن الوطني، الذي مرّت علينا ذكرى استشهاده الحادية عشر يوم الأحد الماضي 17 نوفمبر'.
وأضاف مصطفى بكري: رغم التحديات الكبيرة التي تواجه الدولة ومؤسساتها في مختلف المجالات، ورغم الصعوبات التي تمر بها، إلا أن الشعب المصري يثق تمامًا في الرئيس السيسي، الجيش، وقيادات الدولة في مواجهة هذه التحديات والشائعات التي تستهدف الوطن'.
وتابع مصطفى بكري: 'دور الرئيس السيسي لا يقتصر على ثورة 30 يونيو فقط، بل يمتد إلى العمل على نشر الأمن والاستقرار، خصوصًا بعد الفوضى التي أعقبت يناير 2011، فقد سعت جماعة الإخوان الإرهابية إلى نشر الفوضى، لكنهم لم يدركوا جيدًا أن الشعب المصري والجيش كانا دومًا يدًا واحدة'.
وأوضح مصطفى بكري أنه بعد يناير 2011، تولى المجلس العسكري بقيادة المشير الراحل محمد الطنطاوي مهمة تنظيم انتخابات رئاسية وتسليم السلطة لرئيس منتخب، إلا أنه عندما تولت جماعة الإخوان الحكم، استغلوا الثغرات في الدستور والقوانين وحاولوا تشويه سمعة الجيش والشعب. ورغم هذه التعديات، لم تتخذ القوات المسلحة موقفًا ضدهم وتركوا لهم المجال حتى وصلوا إلى الحكم، لكنهم لم يتوقفوا عن هذه الممارسات.