جريدة الوطن:
2024-09-29@07:49:47 GMT

«تشات جي بي تي» مؤلفًا لأوراق بحثية!

تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT

«تشات جي بي تي» مؤلفًا لأوراق بحثية!

 

«تشات جي بي تي» مؤلفًا لأوراق بحثية!

 

 

 

 

بعدما ذاع صيته واجتاح العالم في لمح البصر، ها هو روبوت الدردشة «تشات جي بي تي» ChatGPT، القائم على الذكاء الاصطناعي، يسجِّل أول حضور رسمي له في الأدبيات العلمية، باعتماده مؤلفًا فيما لا يقل عن أربعة أبحاث منشورة ومسوَّدات بحثية ماثلة للنشر.

ويدور الجدل حاليًا بين محرري الدوريات والباحثين والناشرين حول موقع تلك الأدوات القائمة على الذكاء الاصطناعي من المجال البحثي، وما إن كان مناسبًا إدراج الروبوت في قائمة المؤلفين للدراسات.

وفي الأثناء، يتسابق الناشرون لوضع السياسات التي من شأنها وضع الضوابط اللازمة لاستخدام الأدوات على شاكلة «تشات جي بي تي»، الذي صدر كأداة متاحة للاستخدام مجانًا في نوفمبر الماضي من قبل شركة التقنية «أوبن إيه آي» OpenAI، ومقرها سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا الأمريكية.

و«تشات جي بي تي» هو واحد من تلك النماذج اللغوية الكبيرة (LLMs)، يعمل على تأليف وتوليد جُملٍ مُقنعة، عبر محاكاة الأنماط الإحصائية للُّغة في قاعدة بيانات ضخمة، تحوي نصوصًا مجمّعة من شبكة الإنترنت. وقد أصاب هذا الروبوت عديدًا من المجالات والأوساط، ومنها الوسط الأكاديمي، بالبلبلة والارتباك. وتحديدًا، أثار هذا الروبوت عددًا من التساؤلات حول مستقبل الواجبات المدرسية والجامعية، وعملية الإنتاج البحثي برُمَّتها.

وقد تواصل فريق الأخبار بدورية Nature مع عدد من الناشرين ومالكي خوادم المسودات العلمية، وأجمعت الآراء على أن أدوات الذكاء الاصطناعي، ومنها «تشات جي بي تي»، لا تستوفي المعايير اللازم توافرها في مؤلّف الدراسات العلمية؛ فأداةٌ كهذه لا تستطيع تحمل المسؤولية عن المحتوى، ومدى سلامة البحث ونزاهته من الناحية العلمية. إلا أن بعض الناشرين أوضحوا بأن مساهمة الذكاء الاصطناعي في صياغة الأبحاث العلمية يمكن إقرارها، وإدراجها في موضع آخر، بخلاف قائمة المؤلفين. (يُذكر أن فريق الأخبار بدورية Nature مستقل من الناحية التحريرية عن الفريق الصحفي، وعن ناشر الدورية، «سبرينجر نيتشر» Springer Nature).

وفي إحدى الحالات، أفاد أحد المحررين، في تصريحاتٍ أدلى بها للدورية، بأن «تشات جي بي تي» قد أُدرج في قائمة المؤلفين على سبيل الخطأ، وأن الدورية التي يعمل بها تداركت ذلك الخطأ.

 

مؤلف اصطناعي

أُدرج روبوت الدردشة «تشات جي بي تي» ضمن اثني عشر مؤلفًا على إحدى المسودات البحثية1 حول استخدام تلك الأداة في التعليم الطبي، وهي المسودة التي نُشرت على خادم «ميد آركايف» medRxiv للمسودات البحثية الطبية في ديسمبر من العام الماضي.

 

ويناقش الفريق الذي يدير هذا الخادم، إلى جانب موقعه الشقيق «بايو آركايف» bioRxiv، ما إذا كان مناسبًا استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، وتسميتها مؤلفًا للدراسات، حسبما يقول الشريك والعضو المؤسس ريتشارد سيفر، وهو مساعد مدير دار النشر «كولد سبرينج هاربور لابوراتوري برس» Cold Spring Harbor Laboratory Press في نيويورك، مضيفًا أن الأعراف قد تتغير.

يقول سيفر: “نحن بحاجة إلى التفرقة ما بين الدور الرسمي لمؤلف ورقة بحثية، والمفهوم الأعمّ للمؤلف الذي يكتب مستندًا ما”، موضحًا أن المؤلفين يتحملون مسؤولية قانونية عن أعمالهم، ولذلك يجب وضع أسماء الأشخاص فقط. وأضاف: “بطبيعة الحال، قد يحاول الكثيرون دسّ الأمر خلسة – وهو ما حدث بالفعل على خادم «ميد آركايف» – تمامًا كما وضع آخرون فيما مضى أسماء حيوانات أليفة وشخصيات خيالية، ونحو ذلك، ودسُّوا هذه الأسماء في قائمة مؤلفي أبحاث منشورة بدوريات علمية؛ على أنَّ هذه المسألة تتعلق بآليات التحقق أكثر مما تتعلَّق بسياسات النشر”. (أرسلنا طلبًا للتعقيب على ذلك إلى فيكتور تسينج، المؤلف المراسل المسؤول عن المسودة البحثية، والمدير الطبي لمؤسسة «أنسيبل هيلث» Ansible Health في ماونتن فيو بولاية كاليفورنيا الأمريكية، إلا أننا لم نتلق منه أي رد).

وفي افتتاحية دورية «نيرس إيديوكيشن إن براكتيس» Nurse Education in Practice، في عددها الصادر في فبراير 2023، سُمِّيت أداة ذكاء اصطناعي مؤلفًا مشاركًا، جنبًا إلى جنب مع شيفان أوكونور، الباحث المتخصص في التقنيات الصحية بجامعة مانشستر بالمملكة المتحدة. وعن ذلك الأمر، علّق روجر واتسون، رئيس تحرير الدورية المذكورة، قائلاً إنه خطأ حدث سهوًا، وسوف يتم تدارُكُه عاجلاً. وأضاف: “كان ذلك سهوًا من جانبي، لأن الافتتاحيات تمر عبر منظومة إدارية مختلفة عن الأوراق البحثية”.

كما وضع أليكس زافورونكوف، الرئيس التنفيذي لشركة «إنسيليكو ميديسين» Insilico Medicine، وهي شركة متخصصة في الاستكشافات الدوائية المستندة إلى الذكاء الاصطناعي في هونج كونج، الروبوت «تشات جي بي تي» مؤلفًا مشاركًا لمراجعة بحثية3 في دورية «أونكوساينس» Oncoscience في يناير الماضي. ويعلق على هذا بقوله إن شركته نشرت أكثر من 80 ورقة بحثية أصدرتها أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدية، مضيفًا: “لسنا حديثي عهد بهذا المجال”.

كما أوضح أن دورية «أونكوساينس» راجعت تلك الورقة البحثية بنظام مراجعة الأقران، بعد أن طَلب من محررها القيام بذلك. وقد طلبت Nature تعقيبًا من الدورية على ذلك، إلا أننا لم نتلق ردًا حتى الآن.

وهناك بحث رابع، من المقرر نشره قريبًا في إحدى الدوريات المُحكَّمة، شارك في كتابته روبوت الدردشة في نسخته الأقدم، التي تحمل اسم «جي بي تي 3» GPT-3، ونُشر على الخادم الفرنسي للمسودات البحثية «هال» HAL في يونيو 2022، حسبما صرّحت المؤلفة المشاركة ألميرا أوسمانوفيتش ثانستروم، المتخصصة في البيولوجيا العصبية بمستشفى جامعة سالجرينسكا في جوتنبيرج بالسويد. وأضافت ثانستروم أن إحدى الدوريات رفضت الورقة البحثية بعد مراجعتها، إلا أنها قُبلت من دورية أخرى بعد إدراج الروبوت «جي بي تي 3» مؤلفًا مشاركًا، بعد أن أعادت صياغة المقال استجابةً لطلبات المُراجِع.

 

سياسات الناشر

وقد شدَّد رئيسا تحرير دوريتَي Nature و«ساينس» Science، في تصريحاتٍ أدلي بهالفريق الأخبار بدورية Nature، على أن الروبوت «تشات جي بي تي» لا يستوفي المعايير الواجب توفُّرها في المؤلفين. وعن هذا الأمر، تحدثت ماجدالينا سكيبر، رئيسة تحرير Nature في لندن، قائلة: “نسبة النصوص إلى مؤلفيها تحمل في طياتها المسؤولية عن العمل، وهو ما قد يتعذر تطبيقه بكفاءة على النماذج اللغوية الضخمة”. وأضافت كسيبر أن المؤلفين الذين يستخدمون تلك النماذج اللغوية أثناء إعدادهم ورقة بحثية، أيًّا ما كان شكل هذا الاستخدام، يتوجب عليهم توثيق ذلك في قسم المنهجية، أو الشكر والتقدير، متى كان ذلك مناسبًا.

أما هولدن ثورب، رئيس تحرير عائلة دوريات «ساينس» في واشنطن دي سي، فيعلق على ذلك بالقول: “لن نسمح بوضع الذكاء الاصطناعي مؤلفًا على ورقة بحثية تُنشر لدينا، كما أن استخدام نص من تأليف الذكاء الاصطناعي دون وضع الاستشهاد المناسب قد يرقى إلى مرتبة السرقة العلمية”.

أما سابينا ألم، مديرة أخلاقيات النشر والنزاهة البحثية لدى شركة النشر «تايلور آند فرانسيس» Taylor & Francis، ومقرُّها العاصمة البريطانية لندن، فقد ذكرت أن الشركة تعكف حاليًا على مراجعة سياساتها. وتوافق ألم على ضرورة أن يكون المؤلفون مسؤولين عن صحة أعمالهم البحثية، ونزاهتها، وأنهم يتوجب عليهم وضع معلومات الاستشهاد الملائمة لدى أي استخدام للنماذج اللغوية الضخمة في قسم “الشكر والتقدير”، إلا أن الشركة لم تتلق حتى الآن أي أوراق مقدمة تنسب حقوق التأليف إلى الروبوت «تشات جي بي تي»، بوصفه مؤلفًا مشاركًا.

ومن جانبه، أجرى مجلس إدارة خادم المسودات البحثية للعلوم الفيزيائية «أركايف» arXiv نقاشات داخلية، وبدأ يتشكَّل إجماع حول اتباع منهج معين، يقضي باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، وفق ما صرح به المدير العلمي ستاين سيجوردسون، وهو عالم فلك بجامعة ولاية بنسلفانيا بمدينة يونيفرسيتي بارك. ويتفق سيجوردسون على أن الأداة البرمجية لا يمكن أن تسمَّى مؤلفًا لورقة بحثية، والسبب في ذلك يعود جزئيًا إلى أن تلك الأداة لا يمكنها الموافقة على شروط الاستخدام، والحق في توزيع المحتوى. ويقول سيجوردسون إنه، على حد علمه، لا توجد أي مسودات بحثية على خادم «أركايف» تضع «تشات جي بي تي» في قائمة مؤلفيها، مضيفًا أنه من المقرر إصدار تعليمات إرشادية للمؤلفين قريبًا.

 

أخلاقيات الذكاء الاصطناعي التوليدي

هناك بالفعل مبادئ إرشادية واضحة بخصوص المؤلفين، من شأنها ألا تجيز إدراج هذا الروبوت مؤلفًا مشاركًا للأبحاث، حسبما يوضح مات هودجكينسون، مدير النزاهة البحثية في «مكتب النزاهة البحثية بالمملكة المتحدة» ومقره لندن، متحدثًا بصفته الشخصية.

واحدٌ من تلك المبادئ، حسبما يذكر هودجكينسون، ينص على ضرورة أن يقدم المؤلف المشارك “إسهامًا علميًا مهمًا” بالبحث؛ وهو ما قد يكون ممكنًا مع أدوات الذكاء الاصطناعي على شاكلة «تشات جي بي تي». إلا أنه يجب أن تكون لديه القدرة على أن يوافق على أن يكون مؤلفًا مشاركًا، وأن يتحمل المسؤولية عن الدراسة، أو، على الأقل، عن الجزء الذي ساهم به. ويرى هودجكينسون أن “هذا الشق الأخير هو بالفعل ما يضع فكرة تسمية أداة الذكاء الاصطناعي مؤلفًا مشاركًا أمام طريق مسدود”.

عن دورية نيتشر

 

 

 


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

أدوات ميتا في الذكاء الاصطناعي.. آفاق جديدة في عصر الرقميات

تشهد منصات الذكاء الاصطناعي التوليدي زيادة كبيرة في عدد المستخدمين من عامة الناس. وقال رئيس "ميتا" مارك زاكربرغ خلال الحدث السنوي للمجموعة لعرض منتجاتها الجديدة ،"إنّ ميتا ايه آي في طريقها لأن تصبح مساعد الذكاء الاصطناعي الأكثر استخداما في العالم بحلول نهاية العام، وربما قد أصبحت أصلا".

وبإمكان المساعد القائم على الذكاء الاصطناعي "ميتا ايه آي" التواصل مع المستخدمين عبر تطبيقات فيسبوك وإنستغرام وواتساب أو عبر النظارات المتصلة التي ابتكرتها المجموعة الأميركية الراغبة في تصدّر السباق بمجال الذكاء الاصطناعي.

وعلى غرار "تشات جي بي تي" (اوبن ايه آي) و"جيميناي" (غوغل)، يجيب "ميتا ايه آي" على أسئلة المستخدمين مجانا، وينشئ صورا بحسب الطلب، ويكتب الرسائل، ويقترح أفكارا لأنشطة، وغير ذلك من الميزات.

إقرأ أيضاً.."ميتا" تطلق أدوات ذكاء اصطناعي جديدة للشركات

وبات بإمكان هذا البرنامج أن يتفاعل شفهيا، إذ أصبح المستخدمون قادرين على الاختيار بين الأصوات الاصطناعية المختلفة أو أصوات مشاهير بالذكاء الاصطناعي، من بينهم الممثلة الأميركية أوكوافينا، والممثلة البريطانية جودي دينش، ونجم المصارعة جون سينا.

وعلى نظارات "راي بان" المتصلة المزوّدة بكاميرا وسماعات مدمجة، سيتحدث المستخدمون مع المساعد، بدل الاضطرار إلى إطلاق عمل بمناداته قبل كل سؤال.
وبإمكان المساعد أيضا تذكير المستخدمين بالمهام التي يتعين عليهم إنجازها أو حتى ترجمة كلمات المحاور مباشرة.
مع كل حالات الاستخدام العملي هذه، المحلل في "اي ماركتر" جيريمي غولدمان "أن هذه النظارات قد تصبح شائعة، بدل إبقائها في الأدراج".

أخبار ذات صلة "ميتا" تكشف عن نظارات "أوريون": نافذة على المستقبل بتقنيات مبتكرة" "واتساب" تطلق ميزة حظر الرسائل من الحسابات المجهولة

وأضاف "لم تعد ميتا تكتفي بالاختبارات في مجال الذكاء الاصطناعي، إذ باتت تسعى إلى السيطرة على السوق".

واعتمدت نظارات "راي بان" كنظارات شمسية لعام تقريبا، واستخدمتها لالتقاط صور أو الاستماع إلى الموسيقى في الشارع أو حتى إنشاء مقاطع فيديو تعرض منتجات جديدة.
ولجعلها رفيقا رقميا فعليا، سيتعين على المجموعة الأميركية التوفيق بين تخصيص أفضل للأداة، وهو ما يتطلب معلومات إضافية عن المستخدمين، واحترام سرية البيانات.

وأشارت "ميتا" الأربعاء إلى أنّ نحو 500 مليون شخص يستخدمون "ميتا ايه آي" مرة واحدة أقله شهريا.
لكنّ المنافسة شرسة. وقد حققت "غوغل" و"مايكروسوفت" تقدما، لا سيما في مجال الإنتاجية وإنجاز الأعمال حسب الطلب.
وقد أطلقت شركة "آبل" أول هواتف "آي فون" مزوّدة بالذكاء الاصطناعي التوليدي مدمج مباشرة في نظام التشغيل الخاص بها، لتحويل المساعد الصوتي "سيري" إلى نوع من السكرتير كلّي العلم ومتاح دائما.
وقد بذلت "ميتا" قصارى جهدها من خلال إصدارات مختلفة من النموذج اللغوي الخاص بها "للاما".
وتعزز أداؤه لناحية فهم الصور وتوليدها، وبات بإمكانه اقتراح وصفة بناءً على صورة طبق أو حتى تعديل صورة حسب الطلبات، بإضافة قوس قزح في الخلفية مثلا.
ومن خلال مسح الوجه، ينشئ صورا للمستخدم كبطل خارق أو رائد فضاء.
وتشبه النتيجة نتائج الأدوات المنافسة، إذ تتمثل في صور عالية الوضوح بألوان زاهية وغالبا مع تفاصيل غريبة كالعدد التقريبي للأصابع في كل يد مثلا.

 

وتبذل "ميتا" جهودا ايضا في عالم "ميتافيرس" الذي يمزج بين عوالم حقيقية وافتراضية عبر نظارات وخوذ عالية التقنية.
وأطلقت الشركة "كويست 3 اس"، وهي خوذة جديدة للواقع المختلط (الواقعان المعزز والافتراضي) تمثل نموذجا للمبتدئين لاستقطاب المزيد من المستهلكين. وستُباع بدءا من 300 دولار.

وقال غولدمان "من الواضح أن ميتا تعزز نفسها كبديل ميسور التكلفة لفيجن برو"، وهي خوذة للواقع المختلط من إنتاج "آبل" ويبلغ سعرها 3500 دولار.

واختتم زاكربرغ عرضه التقديمي مع "اوريون"، أول نموذج أولي لـ"ميتا" من نظارات قائمة على الواقع المعزز والذكاء الاصطناعي.

 

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • انطلاق منتدى "دور الذكاء الاصطناعي في تحقيق التنمية المستدامة".. اليوم
  • إيلون ماسك يظهر بفيديو ينتقد فيه الذكاء الاصطناعي بقسوة
  • الذكاء الاصطناعي ما له وما عليه
  • «ستاندرد آند بورز»: الإمارات تضخ استثمارات ضخمة في الذكاء الاصطناعي
  • فتح باب التسجيل لحضور ملتقى الذكاء الاصطناعي التوليدي في الصحة
  • "ميتا" تعلن عن إطلاق نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد Llama 3.2
  • طحنون بن زايد: طموح الإمارات أن تصبح الأكثر استعداداً لمرحلة الذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي يتوقع نتيجة مباراة الأهلي والزمالك في السوبر الأفريقي
  • مصر تتقدم 17 مركزاً في المؤشر الخاص بالمهارات المتعلقة بـ الذكاء الاصطناعي
  • أدوات ميتا في الذكاء الاصطناعي.. آفاق جديدة في عصر الرقميات