شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الإمارات تبحث أهمية الطاقة المتجددة في عمليات حفظ السلام خلال منتدى للأمم المتحدة في نيويورك، الوفد الحكومي الإمارات ي يؤكد التزام الدولة بتوفير 80بالمائة من الطاقة المتجددة في عمليات حفظ السلام بحلول 2030. نوال الحوسني الإمارات تدعم .،بحسب ما نشر وكالة أنباء الإمارات، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإمارات تبحث أهمية الطاقة المتجددة في عمليات حفظ السلام خلال منتدى للأمم المتحدة في نيويورك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الإمارات تبحث أهمية الطاقة المتجددة في عمليات حفظ...

- الوفد الحكومي الإماراتي يؤكد التزام الدولة بتوفير 80% من الطاقة المتجددة في عمليات حفظ السلام بحلول 2030.

- نوال الحوسني: الإمارات تدعم استخدام الطاقة النظيفة والمتجددة من أجل استدامة عمليات حفظ السلام والحد من الانبعاثات.

- المشاركون أشادوا بتخصيص الإمارات يوماً للإغاثة والتعافي والسلام في مؤتمر الأطراف "COP28" لتعزيز البُعد الإنساني للعمل المناخي العالمي.

- ميثاق الطاقة الذي وقّعته الإمارات يوظّف الطاقة المتجددة في عمليات حفظ السلام في أفريقيا الوسطى والكونغو ومالي والصومال وجنوب السودان وقبرص.

دبي 20 يوليو / وام / استضافت البعثة الدائمة للإمارات العربية المتحدة لدى الأمم المتحدة في نيويورك اجتماعاً مشتركاً، حول دور ميثاق الطاقة في تعزيز تحوّل عمليات حفظ السلام إلى الاعتماد على الطاقة المتجددة، وتعزيز التنمية المستدامة في المجتمعات المضيفة، وذلك ضمن الفعاليات التي يعقدها الوفد الحكومي الإماراتي المشارك في أعمال "المنتدى السياسي رفيع المستوى للأمم المتحدة بشأن التنمية المستدامة"، والذي تنظمه إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية في الأمم المتحدة من 10 إلى 19 يوليو الجاري في مقرها بنيويورك .

تحدث في الاجتماع سعادة الدكتورة نوال الحوسني، المندوب الدائم لدولة الإمارات لدى الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا"، وسعادة مونا يول، المندوبة الدائمة للنرويج لدى الأمم المتحدة، وديفيد موزيرسكي، من مبادرة تمكين السلام، وويلفريد بيا، رئيس مكتب الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، وجوانا هارفي، رئيسة القسم البيئي في إدارة الدعم العملياتي للأمم المتحدة، وليزا بوتنهايم، مساعدة الأمين العام للعمليات المساندة في إدارة الدعم العملياتي للأمم المتحدة..

وبحث المشاركون أهمية الانتقال إلى الطاقة المتجددة في عمليات حفظ السلام ، كفرصة نوعية لكل من منظمة الأمم المتحدة والدول المستضيفة للقوات وعملياتها، بما يسهم في تحقيق أهداف التنمية والسلام والأمن وتعزيز العمل المناخي العالمي.

وأشاد الحضور بتخصيص دولة الإمارات يوماً للإغاثة والتعافي والسلام في مؤتمر الأطراف "COP28" الذي تستضيفه الدولة في مدينة إكسبو دبي من 30 نوفمبر إلى 12 ديسمبر 2023، مؤكدين أن هذه الخطوة تمنح بعداً إنسانياً أكثر عمقاً للعمل المناخي العالمي.

وعرضت الدكتورة نوال الحوسني، المندوب الدائم لدولة الإمارات في الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا"، لمخرجات الاجتماع رفيع المستوى للجمعية الثالثة عشرة لجمعية الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا" الذي انعقد على أرض دولة الإمارات في يناير 2023 حيث تبنّت الدول الموقعة على ميثاق التحول إلى الطاقة المتجددة في عمليات حفظ السلام وعدد من المنظمات الدولية، إعلاناً مشتركاً لتسريع تحقيق أهداف الميثاق.

وأشارت الحوسني إلى أن "آيرينا" التي تتخذ من دولة الإمارات مقراً دائماً لها منذ عام 2009، قد حرصت على تسريع وتيرة تحول الطاقة عالمياً في مختلف القطاعات، من أبرزها عمليات حفظ السلام، مؤكدةً التزام دولة الإمارات بتوفير 80% من الطاقة المتجددة في عمليات حفظ السلام بحلول عام 2030.

ولفتت الحوسني إلى أن دولة الإمارات التي طرحت مبادرة استراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050، تدعم استخدام الطاقة النظيفة من أجل استدامة عمليات حفظ السلام، لافتة إلى أن الطاقة المتجددة تحقق أيضاً استدامة العمليات، وتحد من الانبعاثات، وتوفر انتقالاً عادلاً وشاملاً للطاقة في المجتمعات الأكثر عرضة لتأثيرات التغير المناخي، بالإضافة إلى تلبية أهداف التنمية المستدامة والعمل المناخي.

ويسعى ميثاق الطاقة الذي قادت دولة الإمارات التوقيع عليه، إلى تسريع تحوّل عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة إلى الطاقة المتجددة، من خلال الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وتطوير القدرات المحلية لتزويد الأمم المتحدة بالطاقة المتجددة، وتعزيز الأثر الإيجابي لمهمات حفظ السلام العالمية، بما ينعكس إيجاباً بالمحصّلة على المجتمعات المضيفة.

ويمكّن ميثاق الطاقة التحول إلى الطاقة المتجددة في عمليات حفظ السلام الدولية في كلٍ من أفريقيا الوسطى، والكونغو، ومالي، والصومال، وجنوب السودان، وقبرص؛ وهو يهدف إلى إشراك المنظمات الدولية والقطاعات المختلفة وأصحاب المصلحة في توفير سبل انتقال سلس باتجاه الطاقة المتجددة في مختلف عمليات المؤسسات الدولية، بما يشمل المعنية منها بجهود السلام العالمي.

ويشكّل المنتدى منذ تأسيسه في عام 2012، منصة أساسية للأمم المتحدة بشأن التنمية المستدامة، وله دور مركزي في متابعة ومراجعة ما تم تنفيذه على مستوى الدول في أجندة التنمية المستدامة لعام 2030.

وتركزت النقاشات في المنتدى الذي انعقد تحت شعار "تسريع التعافي من جائحة كوفيد-19 ومواصلة التطبيق الكامل لأجندة التنمية المستدامة لعام 2030"، حول خمسة من أهداف التنمية المستدامة، وهي الهدف السادس الخاص بـ"المياه النظيفة والنظافة الصحية" والهدف السابع الخاص بـ"الطاقة النظيفة بأسعار معقولة" والهدف التاسع الخاص بـ"الصناعة والابتكار والحياة الأساسية" والهدف الحادي عشر الخاص بـ"مدن ومجتمعات محلية مستدامة" والهدف السابع عشر المتمثل بـ"عقد الشراكات لتحقيق الأهداف".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى الطاقة المتجددة المتحدة فی نیویورک التنمیة المستدامة للأمم المتحدة الأمم المتحدة دولة الإمارات الخاص بـ

إقرأ أيضاً:

الولايات المتحدة تبحث عن مقاتلة من الجيل السادس لتحل محل طائرة Super Horne القديمة

الولايات المتحدة – يتعين على الولايات المتحدة أن تختار بحلول نهاية الأسبوع المقبل طائرة من الجيل السادس لتحل محل الطائرة F/A-18E/F Super Hornet التي دخلت الخدمة منذ ربع قرن.

وقامت تلك الطائرة بأول طلعة جوية لها عام 1995.

وكانت قد ترددت أنباء سابقا مفادها أن القوات الجوية الأمريكية اختارت بالفعل طائرة Boeing F-47 كمقاتلة مستقبلية من الجيل السادس ضمن برنامج NGAD. ويُعتقد أن هذه الطائرة تخضع للاختبار منذ عدة سنوات، ومن المقرر أن تدخل الخدمة بنهاية العقد الحالي. إلا أن العديد من الخبراء العسكريين يشككون في قدرة الصناعة الأمريكية على الالتزام بهذه المواعيد.

أما فيما يخص المقاتلة البحرية الجديدة، فإن الحديث عن تطويرها مستمر منذ فترة طويلة، ولا يوجد تأكيد على أنها ستكون نسخة من الطائرة “F-47” المذكورة.

وفي الوقت نفسه، تواصل الصين اختبارات جوية لطائرتها من الجيل السادس المعروفة باسم J-36 (“جيان-36”)، والتي يُعتقد أنها ستكون قادرة على توجيه ضربات إلى حاملات الطائرات ومكافحة الطائرات المتموضعة عليها.

يذكر أن Boeing F-47  ليس الاسم الرسمي المعتمد حاليا لأي طائرة مقاتلة. والمقصود بالأمر هو NGAD Next Generation Air Dominance بصفته البرنامج الأمريكي السري لتطوير مقاتلة الجيل السادس. ولم يُكشف عن اسمها الرسمي بعد، لكن بعض التوقعات تشير إلى F/A-XX أو F-X.

المصدر: روسيسكايا غازيتا

مقالات مشابهة

  • "تريندز" يناقش أهمية البحث العلمي في الاقتصاد
  • مشرعون أمريكيون يهددون الأمم المتحدة بعقوبات في حال التحقيق مع إسرائيل
  • صفقات استحواذ استراتيجية تعزز توسع «مصدر» بأوروبا
  • إيران تشكو للأمم المتحدة من تصريحات ترامب المتهورة والعدائية
  • إيران تقدم شكوى للأمم المتحدة من تصريحات ترامب: سنرد على أي هجوم
  • "نيويورك تايمز": ترامب أجج انعدام الثقة ودفع حلفاء الولايات المتحدة بعيدا
  • أكثر من 40 دولة تبحث في لندن مكافحة الهجرة غير الشرعية
  • في اجتماع بريكس.. الإمارات تؤكد التزامها بمواصلة دعم التحول العالمي للطاقة
  • الإمارات تؤكد التزامها بمواصلة دعم التحول العالمي للطاقة
  • الولايات المتحدة تبحث عن مقاتلة من الجيل السادس لتحل محل طائرة Super Horne القديمة