أشعلوا إطارات سيارات.. مصطفى بكري يكشف حقيقة اقتحام معبر رفح
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
كشف الإعلامي مصطفى بكري، أن مصدر مسئول فى هيئة المعابر والحدود فى قطاع غزة، نفى اقتحام معبر رفح قبل قليل كما يتم تداوله عبر وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعى.
وقال بكري، خلال برنامج حقائق وأسرار، المذاع على قناة صدى البلد، أن المصدر أكد مساء الجمعة، أن مجموعة من المواطنين النازحين بجوار معبر رفح البرى من اللجانب الفلسطينى الذى يقع شرقى محافظة رفح جنوبى القطاع، أشعلوا إطارات السيارات أمام البوابة الرئيسية للمعبر.
ووأوضح الإعلامي مصطفى بكري، أن المصدر ذاته أشار إلى أن النازحين بعد إشعالهم إطارات السيارات فتحوا بوابة المعبر واعتدوا على شاحنات تحمل مساعدات غذائية كانت فى طريقها للقطاع.
وقال بكري أن المصدر لفت إلى أنه تم ارسال دوريات تابعة للشرطة الفلسطينية لضبط الوضع الميدانى وتأمين شاحنات المساعدات.
وأضاف بكري أنه رغم تصديق الجيش الاسرائيلى على خطة العملية العسكرية فى رفح ، إلا أن هناك خلافات لم تحسم بين رئيس الوزراء الاسرائيلى نتنياهو وبيت قادة الجيش.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2024 سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى رمضان 2024 الحرب في السودان معبر رفح حرب غزة مصطفى بكري طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الشعب المصري يثق تماما في الرئيس السيسي رغم التحديات «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مصر ستظل تذكر دائمًا أبطالها الوطنيين الذين قدموا أرواحهم فداءً للوطن من أجل الحفاظ على أمنه واستقراره، مشيرًا إلى أن مرور السنوات لا يمكن أن ينسينا هذه التضحيات العظيمة.
وخلال تقديمه برنامج 'حقائق وأسرار' على قناة صدى البلد، قال مصطفى بكري، إن من بين هؤلاء الأبطال الشجعان، الشهيد البطل المقدم محمد مبروك، الضابط بقطاع الأمن الوطني، الذي مرّت علينا ذكرى استشهاده الحادية عشر يوم الأحد الماضي 17 نوفمبر'.
وأضاف مصطفى بكري: رغم التحديات الكبيرة التي تواجه الدولة ومؤسساتها في مختلف المجالات، ورغم الصعوبات التي تمر بها، إلا أن الشعب المصري يثق تمامًا في الرئيس السيسي، الجيش، وقيادات الدولة في مواجهة هذه التحديات والشائعات التي تستهدف الوطن'.
وتابع مصطفى بكري: 'دور الرئيس السيسي لا يقتصر على ثورة 30 يونيو فقط، بل يمتد إلى العمل على نشر الأمن والاستقرار، خصوصًا بعد الفوضى التي أعقبت يناير 2011، فقد سعت جماعة الإخوان الإرهابية إلى نشر الفوضى، لكنهم لم يدركوا جيدًا أن الشعب المصري والجيش كانا دومًا يدًا واحدة'.
وأوضح مصطفى بكري أنه بعد يناير 2011، تولى المجلس العسكري بقيادة المشير الراحل محمد الطنطاوي مهمة تنظيم انتخابات رئاسية وتسليم السلطة لرئيس منتخب، إلا أنه عندما تولت جماعة الإخوان الحكم، استغلوا الثغرات في الدستور والقوانين وحاولوا تشويه سمعة الجيش والشعب. ورغم هذه التعديات، لم تتخذ القوات المسلحة موقفًا ضدهم وتركوا لهم المجال حتى وصلوا إلى الحكم، لكنهم لم يتوقفوا عن هذه الممارسات.