"كتلة الحوار" تناقش المسودة الأولي للرد علي وثيقة التوجهات الاستراتيجية للاقتصاد المصري
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
عقد مجلس أمناء كتلة الحوار اجتماعه الدوري بمقره بالتجمع الخامس، وناقش موقف الكتلة المساند للدولة المصرية في تعاملها مع التهديدات العسكرية من قبل دولة الاحتلال واجتياح منطقة رفح والتشديد علي إدانة العمليات العسكرية.
كما ناقشت كتلة الحوار التنسيق مع الهلال الأحمر المصري لإيصال الدعم والمساعدات التي تقدمها الكتلة للأشقاء في غزة .
وأوضحت الكتلة أنها ناقشت المسودة الأولي لرد النادي الاقتصادي علي وثيقة التوجهات الاستراتيجية للاقتصاد المصري للفترة الرئاسية ٢٠٢٤-٢٠٣٠
وناقشت أيضا إجراءات إنشاء النادي الثقافي تمهيدا لان يكون مقر الكتلة مقصد هام لكل الفاعليات الثقافية والأدبية بالإضافة سلسلة الندوات التي تعتزم الكتلة إقامتها لتناول القضايا الداخلية والإقليمية الملحة بالإضافة إلي الندوات التثقيفية .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس كتلة الحوار الوطني كتلة الحوار الوطني
إقرأ أيضاً:
احتجاج أساتذة التعليم الأولي ببني ملال للمطالبة بحقوقهم
أعلنت تنسيقية أساتذة التعليم الأولي بإقليم بني ملال، عن تنظيم وقفة احتجاجية يوم السبت 22 فبراير 2025 بساحة المسيرة بمدينة بني ملال، ابتداءً من الساعة الثانية بعد الزوال. ويأتي هذا الاحتجاج، وفق ما أعلنته التنسيقية، في إطار المطالبة بتحسين ظروف العمل ورد الاعتبار لأساتذة التعليم الأولي الذين يشتكون من “الإقصاء والتهميش”.
ودعت التنسيقية، في بلاغ لها توصل « اليوم24 » بنسخة منه، جميع الأساتذة المتضررين إلى المشاركة بكثافة في الوقفة الاحتجاجية، معتبرة أن هذه المحطة تأتي ضمن خطوات تصعيدية تهدف إلى الضغط من أجل تحقيق مطالب الأساتذة، وعلى رأسها تحسين أوضاعهم المادية والاجتماعية وضمان استقرارهم المهني.
كما وجهت التنسيقية نداءً إلى مختلف الإطارات النقابية والحقوقية قصد الانخراط في هذا الشكل الاحتجاجي، مؤكدة أن الملف المطلبي لأساتذة التعليم الأولي “يستدعي دعماً واسعاً من جميع الفاعلين في القطاع”، خاصة في ظل ما وصفته بـ”غياب إرادة حقيقية من الجهات المسؤولة للاستجابة للمطالب المشروعة”.
ويطالب أساتذة التعليم الأولي منذ سنوات بتحسين أوضاعهم المهنية، حيث سبق لهم أن خاضوا عدة احتجاجات في مختلف المدن المغربية للتنديد بظروف التشغيل الهشة وضعف الأجور، فضلاً عن غياب التغطية الصحية والضمان الاجتماعي. كما يطالب المحتجون بإدماجهم في الوظيفة العمومية على غرار باقي الأسلاك التعليمية.