كنب- حسن مرسي:
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن نتنياهو طلب من قادة الجيش فى 9 فبراير الجاري؛ التحضير لعملية عسكرية فى رفح، وذلك لإخلاء السكان ، بحيث تنتهى العملية قبل شهر رمضان المقبل

وأكد بكري، خلال برنامج حقائق وأسرار، عبر فضائية صدى البلد، مساء الجمعة، أن الجيش لا يعترض على الخطة ولكن يطالب نتنياهو بغطاء سياسى من خلال التوصل إلى تفاهمات مع مصر التى ترفض التهجير أو الاقتراب من حدودها، مضيفا أن أمريكا تطالب بممرات آمنة للنازحين من رفح قبل بدء العملية أو خلالها.

واستطرد الإعلامي مصطفى بكري، أن العملية قد تتأخر لبعض الوقت بفضل الضغوط الدولية وأيضا انشغال الجيش فى خان يونس، سوف تستمر العمليات المحدودة في رفح.

وقال بكري إن هناك من يريد استعادة سيناريو نكبة 1948، ولكن الشعب الفلسطيني مدرك هذا الأمر جيدا ومتأكد أنه لو غادر أرضه لن يعود لها مجددا، وبعدها يتم تهجير أهالي الضفة إلى الأردن حتى يتم تصفية

وأكد أنه لا يستبعد سيناريو التهجير ولكن بعد الموقف المصري الشديد فإن هناك خطة محتملة لدى تل أبيب لإخلاء السكان والنازحين الذين يصل عددهم إلى 1.4 مليون نسمة من خلال إمكانية عودتهم إلى شمال القطاع أو إلى منطقة "المواصى" الساحلية الجنوبية فى غزة والتي تصل مساحتها إلى 16 كيلو متر بعرض 1 كيلو متر.

وأوضح المقاومة لا زالت مستمرة وجيش الاحتلال سرح معظم قوات الاحتياط، ومدينة رفح هي الأخطر وبها كتائب لديها أسلحة متقدمة وإسرائيل تخشى معارك شرسة يروح فيها ضحايا كثيرون من قواتها، موضحا أن جنود إسرائيل فشلت في الخروج من مأزق خانيونس.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2024 سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى رمضان 2024 الحرب في السودان تهجير الفلسطينيين حرب غزة رفح الاحتلال الإسرائيلي طوفان الأقصى المزيد

إقرأ أيضاً:

الإعلامي حسام الغمري: ضغطوا على محمد ناصر لتنجيم أحمد المنصور

قال الإعلامي حسام الغمري، إن أحمد المنصور كان يريد العمل كمُعد، لكن مستواه لم يكن مناسبا، وأنشأ قناة على «يوتيوب» كان يريد الوصول بها إلى هدفه، لكنه لم ينجح في ذلك، لافتًا إلى أن النقطة الأخطر في الشخصيات الشبيهة لأحمد المنصور، صنع حالة إعلامية بشخص نكرة، وكيفية تحويل الإعلام لداعشي يساهم في تسويق شخص ظهر بمسدس في وجه الدولة من خلال البرنامج.

وأوضح «الغمري»، خلال حلوله ضيفا ببرنامج «المهم»، تقديم الإعلامي محمد الدسوقي رشدي المذاع على قناة ten: «عملت المنظومة ككل على تنجيم أحمد المنصور الداعشي، الذي خاطب الدولة بمسدس، بالإضافة إلى إساءته للشباب»، لافتًا إلى أن أحمد المنصور كان يستضيف الإرهابيين من عدة دول في المنطقة، خلال فيديوهاته على منصة يوتيوب.

وأضاف أن الإعلامي محمد ناصر يؤكد دائمًا عدم تورطه في أي شخصية وأي دعوة للشخصيات للنجاة باسمه، لكن تم الضغط عليه إلى حد كبير للخروج بفيديو عن أحمد المنصور، قائلًا: «محمد ناصر دايما بيقول مش بتورط في دعوة أو حراك، حتى إذا ما فشلت، لا أفقد بريقي كإعلامي، وأنجو بنفسي».

مقالات مشابهة

  • السفارة اليمنية بالقاهرة توضح استعادة اللوحات الدبلوماسية وتوجه تحذيرًا هامًا
  • الزمالك يقترب من استعادة نجمه المصاب
  • أسامة عيدروس: لم تستطيع الميليشيا استعادة أي منطقة حررها الجيش
  • كاين يبحث عن استعادة وهجه مع البايرن أمام فرايبورج
  • ترامب يريد استئناف الاتصال بزعيم كوريا الشمالية
  • حماس: عودة النازحين لشمال غزة دليل فشل خطة التهجير
  • وزير الاستثمار: خلق مناخ استثماري يحفز القطاع الخاص على قيادة العملية التنموية
  • الجيش نظّم العملية.. عدد من أهالي الناقورة يدخل البلدة
  • الإعلامي حسام الغمري: ضغطوا على محمد ناصر لتنجيم أحمد المنصور
  • الجيش الإسرائيلي: مستعدون لأي سيناريو في غزة وسنزيل أي تهديد