برلماني سابق: سيادة مصر على معبر رفح كاملة
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
كشف النائب حسام شاهين، عضو مجلس النواب السابق، حقيقة اقتحام الفلسطينيين لمعبر رفح.
وأضاف حسام شاهين، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج حقائق وأسرار، المذاع على قناة صدى البلد، أن المواطنين في معبر رفح الفلسطيني دخلوا على المنطقة اللوجستية بالمعبر من الجانب الفلسطيني؛ لأخذ احتياجاتهم من المساعدات بسرعة.
ونوه البرلماني السابق، بأن: «الجانب المصري ما زال يتمتع بالسيادة على معبر رفح، وتوجيهات القيادة السياسية بالوقوف بجانب الشعب الفلسطيني مستمرة».
دخول المساعداتوأكمل عضو النواب السابق: «لا تأخير في دخول المساعدات من قبل الجانب المصري، ولم تجرِ محاولة لاقتحام المعبر كما يردد البعض في وسائل الإعلام، ولكن الحقيقة هي تدافع فقط بصفة عاجلة من قبل المواطنين، وتمت السيطرة على الأمور من قبل الشرطة الفلسطينية».
واختتم مداخلته قائلا: هناك أكثر من 70 إلى 80 شاحنة تدخل يوميا لقطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: معبر رفح مصطفى بكري مجلس النواب صدى البلد سيادة مصر دخول المساعدات
إقرأ أيضاً:
رئيس فريق برلماني : شركة الطرق السيارة عندها 40 مليار ديال العجز .. فين كايمشيو هاد الفلوس ؟
زنقة 20 | الرباط
سائل النائب البرلماني رشيد حموني رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، وزير النقل واللوجستيك محمد عبد الجليل ، عن العجز الذي تعاني منه شركة الطرق السيارة ADM.
و قال حموني خلال جلسة مجلس النواب موجها كلامه لوزير النقل و اللوجستيك : ” الطرق السيارة عندها عجز 40 مليار ، فين كايمشيو هاد الفلوس ؟”.
حموني ، اعتبر في سؤاله للوزير أن السبب الرئيسي في سقوط ضحايا على الطرق السيارة ، هو غياب الصيانة من طرف الشركة و انعدام الحواجز.
و اتهم رئيس فريق التقدم و الإشتراكية ، شركة الطرق السيارة بخرق معايير السلامة الدولية ، حيث قال : “الحواجز في المعايير الدولية ايلا كان بين جوج مسارات 10 متر ماتكونش الحواجز، حنايا عندنا 3 متر خص تكون الحواجز باش السيارة لي غادية في الاتجاه المعاكس ما تخرجش للجانب الاخر”.
حموني كشف عن أرقام صادمة تخص حوادث السير، حيث ذكر أن الطرق السيارة التي كان من المفروض أن تكون أكثر أمانا ، سجلت 1559 حادثة خلال سة 2021 تسببت في 215 قتيلا بمعدل 0.12 قتيل في الكيلومتر الواحد ، وهو ما اعتبره أمرا خطيرا.
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية