مؤتمر ميونيخ للأمن 2024 يفتتح فعالياته بمشاركة المغرب
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
انطلقت اليوم الجمعة، فعاليات الدورة الستين لمؤتمر ميونيخ للأمن بمشاركة المغرب.
ويمثل المملكة في هذا المؤتمر الذي يستمر حتى 18 فبراير، وفد رفيع المستوى.
ويوفر المؤتمر فرصة لإجراء مناقشات رفيعة المستوى حول التحديات الأمنية الأكثر إلحاحا في العالم.
ويناقش رؤساء دول ووزراء وصناع قرار وخبراء من عالم البحث والاقتصاد، فضلا عن المنظمات غير الحكومية، التحديات التي يتعين مواجهتها فيما يتعلق بالسياسة الخارجية والأمنية.
ويشكل هذا المؤتمر، أيضا، منصة للمبادرات الدبلوماسية والاجتماعات الخاصة للتداول حول المخاطر الأمنية الأكثر راهنية. ففي كل عام، يناقش ضيوف من الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي ومختلف أنحاء العالم بشكل معمق مواقفهم بشأن العلاقات عبر الأطلسي والأمن في أوروبا وحول العالم.
ويرافق هذا المؤتمر أكثر من 100 حدث جانبي، يتم تنظيمها بالتعاون مع المنظمات غير الحكومية.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
ما هي المدينة الأكثر ملاءمة للعيش لعام 2024؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تُوّجت العاصمة النمساوية فيينا بأنها الأكثر ملاءمة للعيش في العالم ضمن القائمة السنوية الصادرة عن وحدة الاستخبارات الاقتصادية (EIU)، الأ{بعاء.
قامت وحدة الاستخبارات الاقتصادية، وهي منظمة شقيقة لمجلة "الإيكونوميست"، بتصنيف 173 مدينة في جميع أنحاء العالم بناءً على عدد من العوامل المهمة، بما في ذلك الرعاية الصحية، والثقافة، والبيئة، والاستقرار، والبنية التحتية، والتعليم.
وتصدرت فيينا القائمة للعام الثالث على التوالي، حيث حصلت على درجات "ممتازة" في أربع من أصل خمس فئات، وقد تم تصنيف المدينة في مرتبة أدنى بالنسبة للثقافة، والبيئة، بسبب النقص الواضح في الأحداث الرياضية المهمة.
درجات مثاليةوحلت العاصمة الدنماركية كوبنهاغن مباشرة بعد العاصمة النمساوية، محتفظة بمركزها الثاني، فيما تقدمت مدينة زيوريخ السويسرية من المركز السادس إلى المركز الثالث في القائمة.
وتراجعت مدينة ملبورن الأسترالية من المركز الثالث إلى الرابع، فيما تعادلت مدينة كالغاري الكندية مع مدينة جنيف السويسرية في المركز الخامس.
وتشاركت كل من فانكوفر الكندية وسيدني الأسترالية بالمركز بالسابع.
واحتلت مدينتا أوساكا اليابانية وأوكلاند النيوزيلندية المركز التاسع.
وبينما كان أداء أوروبا الغربية جيداً، حيث سجلت 30 مدينة متوسط درجات بلغ 92 من أصل 100، شهدت المنطقة انخفاضاً عاماً في درجات الاستقرار، وهو ما يُعزى إلى تزايد حالات الاحتجاجات والجريمة.