ياسمين الخطيب تستعرض قوامها الممشوق بفستان مثير
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
حرصت الإعلامية والفنانة ياسمين الخطيب علي مشاركة متابعيها أحدث إطلالاتها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور "إنستجرام".
وبدت ياسمين الخطيب بإطلالة ساحرة مفعمة بالأنوثة والأناقة، وارتدت فستان قصير فوق الركبة، بأكمام طويلة، مصممًا من الشيفون باللون الاسود وتحته شراب كولون شفاف، فيما انتعلت حذاء بكعب اسود اللون.
تمتلك الإعلامية ياسمين الخطيب ذوق خاص يجذبها لكل ما هو ناعم وراق لتضيف بجمال قوامها الممشوق رونقا خاصا للأزياء التي تطل بها خلال ارتدائها ملابس جريئة من الفساتين القصيرة وملابس الكاجوال الجريئة.
وتقدم حاليا الإعلامية ياسمين الخطيب البرنامج الاجتماعي" شاى بالياسمين" الذي يعرض على قناة النهار .
وتحرص ياسمين الخطيب على مشاركة متابعيها وجمهورها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، أبرز الصور والإطلالات التي تظهر بها في مختلف المناسبات.
يُذكر أن آخر أعمال ياسمين الخطيب مشاركتها فى فيلم "2 طلعت حرب" بطولة محمود قابيل، أحمد مجدى، عبير صبري، سهر الصايغ، سمير صبري، شريف الدسوقي، أحمد وفيق، من إخراج مجدى أحمد علي.
بدأت ياسمين العمل الإعلامي بأحد برامج قناة "روتانا مصرية" من خلال عرضها فقرة ثقافية تتحدث عن أهم الكتب والجوائز الأدبية التي حصلت عليها، ثم شاركت الإعلامي تامر أمين لمدة عام ونصف في تقديم حلقة أسبوعية من برنامجه السابق الذي يحمل اسم "من الآخر"، وكانت الحلقة مخصصة للحديث عن المشكلات الاجتماعية التي تواجه الأسرة المصرية، وقدّمت أيضًا برنامج إذاعي بعنوان "كيميت تحت الاحتلال".
كُتب ياسمين الخطيب
شاركت في أعمال كتابية حيث أصدرت ياسمين العديد من الكتب، وكان أولها كتاب يحمل اسم "التاريخ الدموي"، والذي تناولت فيه 5 فرق خرجت من عباءة الإسلام، ثم كتبت كتاب "قليل البخت يلاقي الدقن في الثورة"، واكملت بكتاب «كنت في رابعة» الذي روت به تفاصيل مغامرتها وهي مُتخفية في النقاب في اعتصام رابعة العدوية قبل فضه، ونهت بكتاب "ولاد المرة" الذي تضمّن مقالات سياسية ونسوية، وتسبب عنوانه في ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي.
IMG_٢٠٢٤٠٢١٦_٠٢٢٧١٦ IMG_٢٠٢٤٠٢١٦_٠٢٢٧٠٠
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: یاسمین الخطیب IMG ٢٠٢٤٠٢١٦
إقرأ أيضاً:
أحمد زعيم.. صوت الإبداع الذي يحلّق في سماء الفن العربي
في عالم الموسيقى العربية، حيث المنافسة شرسة والمسارح تمتلئ بالأصوات الموهوبة، استطاع الفنان أحمد زعيم أن يثبت نفسه كواحد من أبرز النجوم الذين يقدمون إبداعات فنية فريدة، تجمع بين الأصالة والحداثة. نجاحاته الأخيرة وحصوله على جائزة "أفضل أغنية عربية" عن أغنيته "يا عراف" في حفل توزيع جوائز الموريكس دور، جاءت لتؤكد مكانته في قلوب الجمهور وعشاق الفن الراقي.
موهبة تتحدث عن نفسها
ما يميز أحمد زعيم عن غيره من الفنانين هو صوته الدافئ وأسلوبه المميز في اختيار الكلمات والألحان التي تلامس الروح منذ بداية مسيرته الفنية، عُرف زعيم بقدرته على تقديم أعمال تتجاوز الترفيه لتكون رسائل عاطفية وفكرية تحمل بصمة شخصية واضحة أغنيته "يا عراف" ليست إلا دليلًا آخر على هذه الموهبة الفريدة، حيث جمعت بين كلمات معبرة ولحن عميق يتناسب مع عمق الأداء.
يا عراف.. جائزة تكرّم العمل الجماعي
"يا عراف" لم تكن مجرد أغنية، بل مشروعًا فنيًا متكاملًا اجتمع فيه الإبداع من جميع الأطراف، بدءًا من الكلمات وصولًا إلى التوزيع وقد أعرب أحمد زعيم عن شكره وامتنانه لفريق العمل الذي ساهم في إنجاح هذه الأغنية، معتبرًا الجائزة تكريمًا لكل من شارك في هذا الإنجاز الفني.
وفي كلمته بعد فوزه بالجائزة، قال زعيم:
"التكريم ليس مجرد لحظة فرح عابرة، بل محطة أستمد منها الطاقة لمواصلة تقديم الأفضل لجمهوري العزيز وجودي هنا اليوم بين هذه النخبة من الفنانين والمبدعين هو حافز كبير لي."
حضور مبهر وأناقة لافتة
إلى جانب صوته وأعماله المميزة، كان لأحمد زعيم حضور لافت على السجادة الحمراء خلال حفل الموريكس دور. إطلالته الأنيقة بتوقيع المصمم "Elie Adla" بالتعاون مع علامة "Concrete" كانت حديث وسائل الإعلام والجمهور، حيث أظهر زعيم مزيجًا من الرقي والبساطة التي تعكس شخصيته الفنية والإنسانية.
لبنان.. محطة خاصة في قلبه
و لم يكن تكريم أحمد زعيم في لبنان مجرد جائزة تُضاف إلى مسيرته، بل كانت لحظة ذات طابع خاص بالنسبة له. فهو يعتبر لبنان بلدًا غاليًا على قلبه، لما يحمله من رمزية ثقافية وفنية عريقةوقد عبّر عن ذلك في منشوره على وسائل التواصل الاجتماعي قائلًا:
"أن يتم تكريمي في بلد مثل لبنان، الذي يحتضن الفن والثقافة، هو شرف كبير لي. لبنان دائمًا رمز للجمال والإبداع."
نظرة إلى المستقبل
هذا النجاح الكبير في مسيرة أحمد زعيم لم يكن سوى خطوة جديدة نحو تحقيق المزيد من الإنجازات فهو يضع دائمًا الجمهور في صدارة أولوياته، ويعمل بجد لتقديم أعمال موسيقية تضيف قيمة للمشهد الفني العربي.
ومن خلال تفاعله الإيجابي مع جمهوره عبر منصات التواصل الاجتماعي، يثبت زعيم أنه ليس مجرد نجم موسيقي، بل إنسان قريب من محبيه، يستمع إليهم ويشاركهم نجاحاته وأحلامه.
ختامًا.
أحمد زعيم ليس فقط صوتًا مميزًا على الساحة الفنية، بل هو رمز للإبداع والتفاني في العمل مسيرته مليئة بالنجاحات التي تتحدث عن نفسها، وآخرها التكريم الكبير في الموريكس دور ومع كل خطوة يخطوها، يثبت زعيم أن الفن الحقيقي هو الذي ينبع من القلب ويصل إلى القلوب.