عدن.. مقتل امرأة طعنا على يد زوجها في الشيخ عثمان
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
استيقظت مدينة عدن اليوم الجمعة، على فاجعة جديدة، كان ضحيتها امرأة قتلت على يد زوجها، في منطقة الممدارة شمال العاصمة المؤقتة للبلاد.
وقالت مصادر محلية لـ "الموقع بوست" إن مواطنا أقدم في ساعة متأخرة من مساء أمس الخميس، على قتل زوجته طعننا بسلاح أبيض (سكينة)، في منطقة الممدارة التابعة لمديرية الشيخ عثمان.
وأضافت المصادر، أن المتهم وجه عدة طعنات في مناطق مختلفة من جسد زوجته، ما أدى إلى وفاتها على الفور، في حين لاذ الجاني بالفرار على الفور عقب ارتكابه الجريمة.
وأكدت المصادر، أنه لم تعرف بعد حتى الآن أسباب ودوافع ارتكاب الجريمة، والتي يرجح أن سببها يعود إلى وجود خلافات أسرية بين الزوجين.
وكانت العاصمة المؤقتة عدن، الخاضعة لسيطرة مليشيا الانتقالي، قد شهدت خلال الفترة السابقة عددا من الجرائم الجنائية، بالسلاح الأبيض كان ضحاياها عدد من النساء، أبرزها جريمة قتل "فتاة توب سنتر" بمديرية المنصورة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: عدن الشيخ عثمان قتل اليمن عنف أسري
إقرأ أيضاً:
السعودية تدين وتستنكر تفجيرات أفغانستان | تفاصيل
أكدت وزارة الخارجية السعودية عن إدانتها واستنكارها لحادثي التفجيرين الإرهابيين اللذين وقعا في إقليم قندوز شمال شرق أفغانستان، ومبنى إحدى الوزارات في العاصمة الأفغانية كابل، وأسفرا عن مقتل وإصابة عدد من الأشخاص.
وجددت الوزارة في بيان لها رفض المملكة القاطع لهذه الأعمال الإرهابية، ووقوفها إلى جانب الشعب الأفغاني ضد جميع مظاهر العنف والإرهاب والتطرف.
وأعربت الخارجية عن تعازيها ومواساتها لذوي الضحايا والشعب الأفغاني الشقيق في هذا المصاب، وتمنياتها للمصابين بالشفاء العاجل.
وكانت وزارة الداخلية الأفغانية في وقت سابق من اليوم أعلنت سقوط قتلى وجرحى في تفجير انتحـ.ـاري داخل وزارة بناء المدن وسط العاصمة كابل.
وفي سياق متصل ، أفادت تقارير إعلامية بوقوع انفجار قوي هز مطار بجرام العسكري في أفغانستان .
كما أعلن تنظيم داعـ ش الارهـ ابي، مسئوليته عن تفجير انتحـ اري أسفر عن مقتل وزير اللاجئين الأفغاني خليل الرحمن حقاني في مكتبه بالعاصمة كابول.
فيما حملت طالبان تنظيم داعـ ش مسئولية الهجوم، ووصفته بأنه “دنيء”، مؤكدة أن حقاني كان “مقاتلًا كبيرًا” وقد استشهد.
وطوقت قوات الأمن المنطقة التي تقع بها الوزارة في وسط العاصمة، بينما أظهرت التحقيقات الأولية أن المنطقة كانت تستضيف ورش عمل تدريبية خلال الأيام الماضية، حيث كان يتردد عليها العديد من النازحين الذين جاءوا إلى الوزارة طلبًا للمساعدة أو لتقديم طلبات إعادة التوطين.