قال الإعلامي مصطفى بكري، إن الجيش الإسرائيلي يطالب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بغطاء سياسي؛ من خلال التوصل إلى تفاهمات مع مصر بشأن اقتحام معبر رفح من الجانب الفلسطيني.

وأضاف مصطفى بكري، خلال تقديم برنامج “حقائق وأسرار”، المذاع على قناة “صدى البلد”، أن مصر ترفض رفضا قاطعا تهجير الشعب الفلسطيني أو اقتراب الجيش الأسرائيلى من الحدود.

العملية العسكرية في رفح

وأوضح بكري، أن الجيش الإسرائيلي صدق على خطة العملية العسكرية فى رفح، إلا أن هناك خلافات لم تحسم بين رئيس الوزراء الاسرائيلى نتنياهو وبين قادة الجيش.

ولفت بكرى إلى أن أمريكا تطالب بممرات آمنة للنازحين من رفح، قبل بدء العملية أو خلالها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإعلامي مصطفى بكري الجيش الإسرائيلي الشعب الفلسطيني أمريكا تهجير الشعب الفلسطيني تهجير الشعب رئيس الوزراء الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

إذ أراد الجيش انتصار بالخرطوم عليه التصدي بشكل حاسم لظاهرة الشفشفة في المناطق التي يستعيدها

إذ أراد الجيش انتصار كامل بالخرطوم عليه التصدي بشكل حاسم لظاهرة الشفشفه في المناطق التي يستعيدها ،

الظاهرة قبيحة واصبحت في تفشي مستمر ومخيف وتتطلب ردع عاجل من قيادة الجيش ، الشفشفه هي من قصمت ظهر المليشيا وتركها بدون حسم سيؤدي إلى ما لا يحمد عقبه ،على قادة الأجهزة العسكرية إلقاء نظرة سريعة لما يحدث في شرق النيل وبحري

عبدالرؤوف طه علي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • «جعلوا حياتي بائسة».. نتنياهو يصرخ خلال محاكمته ويهاجم القضاء الإسرائيلي
  • نتنياهو يصرخ في وجه القضاء.. بدء الجلسة الـ17 لمحاكمة رئيس الوزراء الإسرائيلي
  • مقتل 137 فلسطينيا برصاص الجيش الإسرائيلي خلال وقف إطلاق النار في غزة
  • هآرتس : الجيش الإسرائيلي يعزز مواقعه في سورية
  • رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يجري جولة ميدانية في الأراضي السورية
  • إذ أراد الجيش انتصار بالخرطوم عليه التصدي بشكل حاسم لظاهرة الشفشفة في المناطق التي يستعيدها
  • رئيس الأركان الإسرائيلي يناقش مع نتنياهو استعدادات الجيش لاستئناف القتال في غزة
  • رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق: معظم الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب مع حماس
  • مصطفى بكري: ما أحوجنا إلى روح العاشر من رمضان «روح القيم الأصيلة والتضحية والفداء»
  • الهلع من قرارات ترامب يدفع الجزائر لتوقيع عقد مع لوبي يقوده رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود باراك(وثائق رسمية)