المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي يرتفع إلى أعلى مستوى في عامين
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
صعدت الأسهم الأوروبية في ختام أسبوع حافل ببيانات اقتصادية ونتائج شركات بأرباح مرتفعة، وسط تجدد للآمال بتخفيض وشيك لأسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي، ما عزز شهية المستثمرين للأصول عالية المخاطر.
تحركات الأسعار
ارتفع المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 0.6 بالمئة لأعلى مستوى في عامين بقيادة أسهم شركات التعدين، والتي قفزت 2.
وفي أسبوع، ارتفع "ستوكس 600" بنسبة 1.25 بالمئة.
وحام المؤشر ستوكس 50 للأسهم القيادية حول أعلى مستوياته في 23 عاما، مع توقع المستثمرين ببدء المركزي الأوروبي في خفض أسعار الفائدة في أبريل.
وواصل المؤشران الألماني والفرنسي مكاسبهما وصولا إلى مستوى جديد.
وتفوق مؤشر فاينانشال تايمز البريطاني على نظراءه في أوروبا خلال اليوم مرتفعا 1.5 بالمئة ليلامس أعلى مستوياته خلال خمسة أسابيع بعد أن جاءت مبيعات التجزئة البريطانية أقوى من المتوقع.
وعززت ثقة المستثمرين أيضا تصريحات فرانسوا فيلروي دو جالو، محافظ البنك المركزي الفرنسي، وعضو مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي بأن هناك العديد من الأسباب المقنعة التي تجعل البنك المركزي الأوروبي لا يتأخر لفترة طويلة عن أول تخفيض لسعر الفائدة هذا العام.
وقفز سهم شركة ميتسو 9.0 بالمئة بعد أن أعلنت شركة تصنيع معدات التعدين الفنلندية عن زيادة في أرباح الربع الرابع وأعطت توقعات متفائلة لشركة التجميع التابعة لها.
وصعد سهم ناشيونال ويستمنستر بنك 7.1 بالمئة بعد أن أعلن البنك البريطاني عن أرباح 2023 والتي تجاوزت التوقعات.
وانخفض سهم إيني 3.1 بالمئة رغم إعلان مجموعة الطاقة الإيطالية عن صافي ربح معدل في الربع الرابع قدره 1.64 مليار يورو (1.8 مليار دولار)، متجاوزة توقعات المحللين.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ستوكس 600 المركزي الأوروبي البنك المركزي الفرنسي إيني أسهم أوروبا أسواق الأسواق اقتصاد عالمي ستوكس 600 المركزي الأوروبي البنك المركزي الفرنسي إيني أسواق عالمية المرکزی الأوروبی البنک المرکزی
إقرأ أيضاً:
اكثر من مليار دولار مبيعات البنك المركزي لمصارف أحزاب الفساد خلال الأيام الخمسة الماضية
آخر تحديث: 16 فبراير 2025 - 9:56 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مراسلنا، الأحد، ان البنك المركزي بزعامة الإطاري علي العلاق باع لمصارف أحزاب الفساد خلال الايام الخمسة الماضية نحو مليار و393 مليوناً و 348 ألفاً و 397 دولاراً، وهي جزء من عمليات تهريب الدولار إلى إيران لتقوية اقتصادها ولصنع الاسلحة المتطورة وابقاء العراق ضعيفا لخدمة المشروع الإيراني التدميري.