أرتيتا يدعو أرسنال للمشاركة في سباق ضم مبابي
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
من المتوقع رحيل مبابي عن باريس سان جيرمان نهاية الموسم الحالي
طلب ميكيل أرتيتا، مدرب أرسنال الإسباني، من إدارة النادي الإنجليزي المشاركة في سباق التعاقد مع النجم الفرنسي كيليان مبابي، الذي سيغادر باريس سان جيرمان في فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.
اقرأ أيضاً : تقارير : باريس سان جيرمان يعلن رحيل مبابي نهاية الموسم
من المتوقع رحيل مبابي عن باريس سان جيرمان نهاية الموسم الحالي، حيث ينتهي عقده في يوليو المقبل.
ويرجح أن يكون اللاعب البالغ من العمر 25 عامًا من بين اللاعبين المطلوبين بشكل كبير في سوق الانتقالات الصيفية.
في مؤتمر صحفي، قال أرتيتا: "عندما يتعلق الأمر بلاعب بهذا الحجم، يجب أن يكون أرسنال دائمًا في المفاوضات".
ومع ذلك، أقر بأن ضم مبابي سيكون أمرًا صعبًا للغاية ومعقدًا، مشيرًا إلى احتمال وجود وجهة أخرى للاعب، مثل انتقاله إلى ريال مدريد الإسباني الذي كان يسعى لضمه في وقت سابق.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: مبابي فرنسا باريس سان جيرمان باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
سباق الذكاء الاصطناعي: ترامب يدعو لزيادة إنتاج الكهرباء
وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة أمراً تنفيذياً بإنشاء "المجلس الوطني للهيمنة في مجال الطاقة" سيكون مكلفا تطوير إنتاج الكهرباء من أجل التفوق على الصين في مجال الذكاء الاصطناعي.
وقال ترامب للصحافة أثناء توقيعه المرسوم "سنكون أكبر منتجي الطاقة في العالم، ناهيك عن كل الكهرباء التي سننتجها لكل المواقع (المخصصة) للذكاء الاصطناعي".
تستهلك مراكز البيانات قدراً كبيراً من الطاقة، وقد اكتسبت مزيداً من الاهتمام مع تطوير ما يسمى بالذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يتطلب قدرات حوسبة هائلة لمعالجة المعلومات المتراكمة في قواعد بيانات عملاقة.
وقال ترامب إن تلك المراكز "تحتاج على الأقل إلى ضعف ما لدينا اليوم من الكهرباء".
من جهته قال وزير الداخلية دوغ بورغوم الذي حضر مراسم التوقيع إن "الولايات المتحدة منخرطة في سباق تسلح في مجال الذكاء الاصطناعي مع الصين. والطريقة الوحيدة للانتصار هي الحصول على مزيد من الكهرباء".
وبحسب البيت الأبيض، فإن "المجلس الوطني للهيمنة في مجال الطاقة" سينسق سياسة الطاقة ويبسط عملية الحصول على التراخيص وإنتاج موارد الطاقة المختلفة وتوزيعها.
وبمجرد عودته إلى البيت الأبيض، وقّع ترامب المعروف بتشككه في تغير المناخ، أمراً تنفيذياً يعلن "حال طوارئ في مجال الطاقة" وذلك لتعزيز إنتاج النفط والغاز في الولايات المتحدة بهدف خفض الأسعار للأميركيين خصوصاً.