هيئة المعابر بغزة: 190 شاحنة دخلت القطاع عبركرم أبو سالم و16 عبر معبر رفح
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
4 شاحنات محملة بغاز الطهي
قالت هيئة المعابر والحدود بغزة، إن 190 شاحنة تدخل القطاع عبر معبر كرم أبو سالم و16 شاحنة دخلت عبر معبر رفح.
وأضافت الهيئة في تقرير عمل لدخول الشاحنات إلى القطاع، الجمعة، أنه من بين الشاحنات التي دخلت قطاع غزة؛ منها 4 شاحنات محملة بغاز الطهي.
اقرأ أيضاً : مصدر فلسطيني مسؤول يوضح ما جرى في معبر رفح الجمعة
وفي سياق منفصل، أوضح مصدر فلسطيني مسؤول في هيئة المعابر والحدود في قطاع غزة، ما جرى في معبر رفح مساء الجمعة.
وقال المصدر المسؤول، إن ما جرى في المعبر لم يتم اقتحامه كما يتم تداوله عبر وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، مشيرا إلى أن مجموعة من النازحين بجوار معبر رفح البري الذي يقع شرقي محافظة رفح جنوبي القطاع، أشعلوا إطارات السيارات أمام البوابة الرئيسية للمعبر.
وبين أن النازحين بعد إشعالهم إطارات السيارات فتحوا بوابة المعبر واقتربوا من شاحنات تحمل مساعدات غذائية كانت في طريقها للقطاع.
ولفت إلى أنه تم ارسال دوريات تابعة للشرطة الفلسطينية لضبط الوضع الميداني وتأمين شاحنات المساعدات.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب على غزة قافلة مساعدات رفح قطاع غزة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
واشنطن: حجم الضحايا بغزة كارثي ونبحث إيجاد إجماع لإنهاء الحرب
قالت الخارجية الأميركية إن حجم الضحايا في غزة كارثي، وإنها تواصل البحث عن طرق لإيجاد إجماع في مجلس الأمن الدولي بشأن إنهاء الحرب، وذلك بعد أن استخدمت الولايات المتحدة، اليوم الأربعاء، حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار في القطاع.
وأوضحت الخارجية الأميركية أن واشنطن مستمرة "في الإصرار على أن تتخذ إسرائيل جميع الاحتياطات لتقليل الضرر الذي يلحق بالمدنيين، قائلة إن "الخسائر البشرية في غزة جعلتها تكرس الجهود الدبلوماسية لإنهاء هذه الحرب".
وأضافت أنها تريد رؤية المزيد من الهدن الإنسانية المؤقتة في حرب غزة، وتواصل الدفع نحو حل دبلوماسي لوقف تبعات الحرب المأساوية في القطاع، مشيرة إلى أن واشنطن "لن تتخلى عن الرهائن الأميركيين" في غزة.
وفيما يتعلق بالجبهة اللبنانية، قالت الخارجية الأميركية إنها تواصل ما سمته تحقيق تقدم للتوصل إلى حل دبلوماسي في لبنان، وأنها ستناقش في إسرائيل الخطوط العريضة لاتفاق دبلوماسي محتمل بلبنان.
وأضافت أنها تركز على ما سمته إمدادات السلاح الإيرانية لحزب الله، وأنها لا تزال ترى في إيران "تهديدا كبيرا في الشرق الأوسط، وتواصل دعم إسرائيل في الدفاع عن نفسها".
ويأتي ذلك في حين تتواصل الغارات الإسرائيلية على لبنان مع تبادل القصف مع حزب الله، إلى جانب مواصلة إسرائيل حربها المدمرة على غزة، مخلّفة أكثر من 148 ألف شهيد وجريح فلسطيني، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة متفاقمة تخيم على القطاع المحاصر.