بدأ العد التنازلي للإصدار العالمي لهاتف Honor X9b بأسعار مناسبة للجميع
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
بدأ العد التنازلي للإصدار العالمي لهاتف Honor X9b بأسعار مناسبة للجميع، شركة Honor، التي استمرت كشركة مصنعة مستقلة بعد انفصالها عن Huawei، قامت بالعمل على طرح هاتفها الذكي الجديد طراز X9b في الأسواق العالمية، والذي تم عرضه في أكتوبر الماضي.
بدأت بالفعل بالظهور بعض الميزات الرئيسية للهاتف الذكي هذا، الذي ظهر سابقًا في قاعدة بيانات BIS، وسوف نتعرف فيما يلي على بعض ميزات Honor X9b المعروفة وتاريخ إطلاقه.
سيتم طرح هاتف Honor X9b للبيع في 15 فبراير، علاوة على ذلك، عندما نلقي نظرة على الصور الترويجية الرسمية التي تشاركها العلامة التجارية، نرى أن الجهاز سيأتي مع مستشعر ماكرو عريض للغاية بدقة 5 ميجابكسل ومستشعر ماكرو 2 ميجابكسل بالإضافة إلى الكاميرا الرئيسية بدقة 108 ميجابكسل.
بدأ العد التنازلي للإصدار العالمي لهاتف Honor X9b بأسعار مناسبة للجميع
ووفقًا للمعلومات الواردة من مصادر مقربة من الشركة، لن يكون هناك فرق كبير في الميزات بين إصدارات الجهاز العالمية والصينية، لذلك يمكن القول أن المنتج يحتوي على لوحة AMOLED مقاس 6.78 بوصة بدقة 1.5 كيلو بايت ومعدل تحديث 120 هرتز. كما أنه يوفر نسبة عرض إلى ارتفاع 19.9: 9 ولون 10 بت، ويحتوي الهاتف الذكي على تصميم شاشة مثقوبة.
بدأ العد التنازلي للإصدار العالمي لهاتف Honor X9b بأسعار مناسبة للجميعيعمل الهاتف الذكي بمعالج Qualcomm Snapdragon 6 Gen 1. يتم إنتاج مجموعة الشرائح بهندسة 4 نانومتر، ويحتوي على 4x 2.2 GHz – Cortex-A78 و4x 1.8 GHz – نوى Cortex-A55، بالإضافة إلى وحدة الرسومات Adreno 600.
مواصفات Honor X9Bبدأ العد التنازلي للإصدار العالمي لهاتف Honor X9b بأسعار مناسبة للجميع| الميزات | الوصف |
| الشاشة | 6.78 بوصة، دقة 1.5 كيلو بايت، معدل تحديث 120 هرتز، لوحة AMOLED، نسبة عرض إلى ارتفاع 19.9: 9، لون 10 بت |
| المعالج | Qualcomm Snapdragon 6 Gen 1 |
| الكاميرات | الكاميرا الأمامية: كاميرا سيلفي 16 ميجابكسل، الكاميرا الخلفية: كاميرا رئيسية 108 ميجابكسل، 5 ميجابكسل عريض للغاية، مستشعر ماكرو 2 ميجابكسل |
| ذاكرة الوصول العشوائي | 8/12 جيجابايت LPDDR4x |
| التخزين | 256 جيجابايت تخزين داخلي |
| البطارية | 5800 مللي أمبير، شحن سريع 35 واط |
| الاتصالات | SIM مزدوج، 5G، Wi-Fi 802.11ac، Bluetooth 5.1، GPS، NFC، USB-C، مقبس صوت 3.5 ملم |
| نظام التشغيل | Magic OS 7.2 المستند إلى Android 13 |
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ميزات Honor مميزات الهاتف مميزات مواصفات عيوب
إقرأ أيضاً:
هل بدأ العدّ العكسي لاستعادة لبنان عافيته؟
بعد أيام قليلة تنتهي سنة كانت الأقسى على اللبنانيين الذين عانوا الأمرين نتيجة الحرب المدّمرة التي شنتها إسرائيل على لبنان. وبعد أيام قليلة أيضًا تبدأ سنة جديدة زاخرة بالتطورات، حيث سيكون اللبنانيون على موعد مع ثلاثة استحقاقات مفصلية. الأول في 9 كانون الثاني. والثاني انتهاء فترة الستين يومًا بعد اتفاق وقف النار. والثالث تسّلم الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب مقاليد السلطة الأميركية. وبهذه المحطّات الثلاث يبدأ لبنان سنته الجديدة على وقع المتغيرات في المنطقة، وأهمها سقوط نظام البعث في سوريا، مع ما يمكن أن تؤول إليه الأوضاع في المنطقة تزامنًا مع هذا التطور المؤثر على ما عداه من تطورات.المحطة الأولى ينتظرها اللبنانيون بفارغ الصبر، وإن كانت الأجواء تتراوح بين التفاؤل المطلق بإمكانية التوصّل من الآن حتى التاسع من كانون الثاني إلى توافق داخلي على انتخاب رئيس جديد للجمهورية يحاكي التطلعات الشبابية، وبين التفاؤل الحذر بعد سلسلة من خيبات الأمل. إلا أن المتشائمين لا يرون أن الأجواء الداخلية السائدة حتى الآن توحي بأن هذه الجلسة ستكون مغايرة عن سابقاتها. وبين التفاؤل والتفاؤل الحذر والتشاؤم تُطوى سنة غير مأسوف عليها لتبدأ سنة جديدة لا يعرف أحد حتى البصارين والعرافين ماذا تحمل في طياتها من مفاجآت يؤمل في أن تكون مختلفة كليًا عمّا مرّ به اللبنانيون طوال خمسين سنة، تاريخ بدء الحرب اللبنانية.
فاللبنانيون المعتادون على المفاجآت غير السارة وغير المطمئنة يتوقعون أن تحمل استحقاقات سنة 2025 بعض الأمل في إمكانية الخروج من النفق الطويل. ولعل أولى الخطوات تكون بانتخاب رئيس تنطبق عليه المواصفات، التي تؤهله لأن يجعل من التمنيات حقيقة، وأن يقود سفينة الوطن إلى برّ الأمان مع صفر مشاكل.
وإذا لم يخرج الدخان الأبيض من الجلسة الموعودة فإن المواعيد اللاحقة تبقى تحت سقف ما يمكن أن تكون عليه وضعية ما يلي من استحقاقات مستقبلية مترابطة.
فالتاسع من كانون الثاني تاريخ مهمّ في روزنامة المواعيد المستحقة، ولكنه لن يحمل إلى اللبنانيين المن والسلوى إن لم تأتِ المواعيد الأخرى بدعائم ثابتة لحقبة جديدة من عمر لبنان. ومن دون هذه الدعائم لن يتمكّن الرئيس العتيد، أيًّا يكن، من أن يشكل لوحده رافعة النهوض من الكبوات. ومن بين أهمّ هذه الدعائم تكامل المساعي الداخلية مع الجهود الخارجية بما يحقّق ما يصبو إليه اللبنانيون بعد طول معاناة.
أمّا ما له علاقة بالانسحاب الإسرائيلي من البلدات والقرى الجنوبية الأمامية بعد انقضاء فترة الستين يومًا من بدء سريان مفعول وقف إطلاق النار فإن ما يقوم به جيش العدو من استكمال ما بدأ به في حربه المفتوحة من اعتداءات تطال البنى التحتية لهذا البلدات والقرى لا يوحي بأن الانسحاب الكامل سيكون وشيكًا، وذلك بالتوازي مع تغلغله في الأراضي السورية، مع تنامي الشعور الشعبي بأن إسرائيل لن تلتزم بما جاء في اتفاق وقف النار وتطبيق القرار 1701.
وحيال استمرار إسرائيل بخرق اتفاق وقف النار في أكثر من بلدة وقرية على امتداد الحدود الجنوبية يلتزم "حزب الله" سياسة "ضبط الاعصاب" تمامًا كما كان يفعل قبل أن تعلن تل أبيب حربها المفتوحة ضد لبنان. وهذا الالتزام من قِبل "الحزب" يندرج في إطار إظهار للعالم أجمع، وبالأخص للولايات المتحدة الأميركية وفرنسا، وهما راعيتا اتفاق وقف النار، أن إسرائيل هي التي بدأت بحربها الواسعة والمفتوحة، والتي كانت "المقاومة الإسلامية" تحاول تجنبّها بكل الطرق والوسائل.
ويقول بعض المراقبين أن موقف "حزب الله" يندرج من ضمن سياسة إعادة تموضعه السياسي والعسكري، ولكن من دون أن يعني ذلك التزامه بـ "ضبط النفس" ترك إسرائيل تسرح وتمرح في القرى الجنوبية، والتي تسعى إلى تكريس واقع جديد فيها.
وعليه، فإن الأنظار ستبقى مشدودة إلى العشرين من الشهر المقبل لإعادة فرز الخيط الأبيض عن الخيط الأسود. وعندها يمكن أن يُطرح السؤال عن إمكانية الحديث عن بدء لبنان باستعادة عافيته. المصدر: خاص "لبنان 24"
اليونان.. 3 زلازل تضرب شمال أثينا دون إصابات