احذر من وريد القدم.. حسام موافي يكشف أخطر أنواع الجلطات (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، تفاصيل وأنواع جلطة القدمين.
وأكد الدكتور حسام موافي، خلال تقديمه برنامج «ربي زدني علمًا»، المذاع على قناة صدى البلد، أن الجلطة نوعين، الأخطر وهي جلطة الشريان الذي يصل الدم بالقدم، والأقل خطورة وهي جلطة الوريد.
ولفت موافي إلى أن جلطة القدمين تصل أحيانا للبتر في حالة الإصابة بجلطة الشريان، موجها بضرورة الكشف عند مختص أوعية دموية وعمل أشعة «دوبليكس» للاطمئنان على موقف الشريان.
واستكمل حسام موافي قائلا: «جلطة الوريد تؤلم القدمين مع احتمالية تغيير اللون للأزرق».
واختتم حسام موافي: من أعراض جلطة الشريان التاجي، الشعور بألم بالجهة اليسرى، أو في منتصف الصدر، يمتد للرقبة والفك والذراع اليسرى، مع غثيان، وتعرق وضيق تنفس، والغذاء الصحي، والرياضة اليومية ومنع التدخين من طرق الوقاية من جلطة الشريان التاجي».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حسام موافي الجلطات حسام موافی
إقرأ أيضاً:
مدرب المنتخب التونسي يطلق اتهامات خطيرة ضد المغرب (فيديو)
زنقة 20 | متابعة
أطلق مدرب المنتخب التونسي لكرة القدم قيس اليعقوبي، اتهامات خطيرة ضد المنتخب المغربي لكرة القدم.
اليعقوبي ، و خلال ندوة صحافية ، عقب هزيمة المنتخب التونسي أمام نظيره الغامبي في ملعب رادس ضمن الجولة الأخيرة لتصفيات كان المغرب 2025، قال إن المغرب يقوم باستقطاب المواهب في أوروبا مقابل مبالغ مالية طائلة وخيالية وفق تعبيره.
???? Scandaleux !
Pour justifier l'échec du football tunisien, l'entraîneur Kaïs Yaakoubi a prétendu que la fédération marocaine paie des joueurs binationaux pour représenter le Maroc, sans fournir de détails, affirmant simplement qu'il "savait des choses". pic.twitter.com/ciHbDwS37a
— Ali KETTANI (@Alikettanii) November 19, 2024
و وأضاف: “هل تعتقدون أن استقطاب غويري وشرقي والبقية كان مجانًا؟ عملت مع مدرب حراس المنتخب الجزائري سابقًا وأكد لي أن الإغراءات كبيرة جدًا، والأمر نفسه بالنسبة للمغرب أيضًا”.
وأشار إلى أن “اللاعب الذي يترك الرفاهية في فريقه في أوروبا ينتظر الرفاهية والظروف الجيّدة في المنتخب وهذا غير موجود في تونس”، داعيًا إلى “ضرورة تركيز العمل من طرف مصالح الدولة على النهوض بالبنية التحتية في الملاعب التونسية إلى مستوى فوق المتوسط”، وذلك بهدف إنجاح عملية استقطاب المواهب في أوروبا.