حسام موافي يوضح الفرق بين التنهد والنهجان
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، أن التنهد أحيانا يكون عرضا نفسيا بحتا، مضيفا أن الطبيعي هو نهجان العيان.
وأضاف خلال تقديم برنامج «ربي زدني علما»، المذاع على قناة صدى البلد، أن التنهد يكون نفسيا؛ عندما لا يستطيع الشخص ملء صدره بالهواء، ولا يمكن اعتباره مرضا عضويًا.
لياقة بدنيةأشار الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، إلى أن عودة النبض لما كان عليه خلال ساعة من إجراء عملية إحماء وجري؛ يعني أنه لا توجد لياقة بدنية، لأنه تأخر كثيرًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور حسام موافي النهجان حسام موافي صدى البلد عرض نفسي قناة صدى
إقرأ أيضاً:
حسام موافي: المصابون بنشاط الغدة الدرقية يحتاجون إلى العلاج
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن مرضى فرط نشاط الغدة الدرقية لا يمكنهم الاستغناء عن العلاج، مشيرًا إلى أن هناك ثلاثة أساليب رئيسية للعلاج، وهي: الأدوية، الجراحة، والعلاج باليود.
الأمراض المناعية وتأثيرها على الغدة الدرقيةأوضح موافي خلال حديثه في برنامج "رب زدني علمًا" المذاع على قناة صدى البلد، أن الأمراض المناعية تؤدي إلى فرط نشاط الغدة الدرقية، على عكس تأثيرها على الأعضاء الأخرى التي عادةً ما تتعطل وظائفها عند الإصابة المناعية.
ضرورة ضبط الجرعات الدوائيةوأشار أستاذ طب الحالات الحرجة إلى أن بعض الأدوية المستخدمة في علاج فرط نشاط الغدة قد تسبب هبوطًا في وظيفتها، مما يتطلب متابعة دقيقة وإجراء تحاليل دورية لضبط الجرعات العلاجية وفقًا لحالة المريض.
حالات نادرة تتطلب أخذ عينة من الغدة الدرقيةكشف د. موافي أن هناك حالات قليلة تستدعي أخذ عينة من الغدة الدرقية، خاصة إذا كانت هناك مؤشرات لاحتمالية وجود أمراض أخرى، مما يستلزم إجراء فحوصات دقيقة وتقييم طبي شامل.
أهمية الفحص المبكر والتدخل العلاجياختتم موافي حديثه بالتأكيد على أهمية الكشف المبكر عن اضطرابات الغدة الدرقية وضرورة استشارة الطبيب فور ظهور أي أعراض غير طبيعية، لضمان التشخيص الصحيح ووضع خطة علاجية مناسبة لكل حالة.