الاتحاد الأوروبي يطلب من إسرائيل عدم تنفيذ أي إجراء عسكري في رفح يفاقم الوضع
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
طلب الاتحاد الأوروبي من الحكومة الإسرائيلية عدم القيام بإجراء عسكري في رفح الفلسطينية يفاقم الوضع الإنساني الكارثي هناك، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
القاهرة الإخبارية: مصدر مسؤول بهيئة المعابر والحدود في غزة ينفي اقتحام معبر رفح إسرائيل: لا نية لدينا لترحيل أي فلسطيني من قطاع غزة حزب الله: إسرائيل تستهدف المدنيين وهذا يزيد إصرارنا للمقاومة
وفي سياق متصل، أكد حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله اللبناني، أن الكيان الصهيوني يستهدف المدنيين، وهذا يزيد إصرار المقاومة علي استمرار الجبهة في الجنوب.
وقال نصر الله، إن المقاومة تمتلك من قدرة صاروخية هائلة ودقيقة تجعلها تمد يدها من كريات شمونة إلى إيلات.
وأشار إلى أن العدوان على النبطية والصوانة تطور في المواجهة القائمة لأنه استهداف متعمد للمدنيين، للضغط على المقاومة لتتوقف.
وتابع نصر الله أن حزب الله اللبناني في قلب معركة حقيقية بجبهة تمتد لأكثر من 100 كيلو متر، وأن واستشهاد عناصر من المقاومة جزء منها، مشيرًا إلى أن الضغوط الدولية تهدف خلال الفترة الماضية وقف الجبهة في الجنوب.
وأوضح أن المجاهدين والشرفاء لم يضعفوا ولم يتراجعوا ولم يشكّوا في صحة طريقهم وأهدافهم وخياراتهم وواصلوا الطريق.
وأكد نصر الله، أن العدوان على النبطية والصوانة تطور يجب التوقف عنده، لأنه استهدف المدنيين وأدى إلى استشهاد عدد كبير منهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي رفح الفلسطينية الحكومة الإسرائيلية إسرائيل الكيان الصهيونى نصر الله
إقرأ أيضاً:
حماس: اتصالات مع الوسطاء لضمان تنفيذ باقي مراحل اتفاق وقف إطلاق النار
الثورة نت/.
أكدت حركة المقاومة الاسلامية “حماس” مساء اليوم الاحد تواصل الاتصالات مع الوسطاء لضمان تنفيذ باقي مراحل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأعرب الناطق باسم حركة حماس، حازم قاسم، في تصريح ، عن أمله في أن تثمر جهود الوسطاء المتواصلة عن انفراج الموقف، وإلزام الاحتلال بتنفيذ كل مراحل وقف إطلاق النار.
وانتهت يوم أمس السبت، المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين المقاومة العدو الصهيوني، والتي امتدت لـ42 يومًا، في ظل مماطلة الأخير ومحاولته تمديدها، وعدم الخوض في المرحلة الثانية من الاتفاق الذي تم بوساطة مصرية قطرية أمريكية.
وخلال هذه المرحلة، أفرجت حركة “حماس” والفصائل الفلسطينية عن 33 أسيرًا صهيونيا في قطاع غزة، بينهم ثمانية جثث، في المقابل أطلقت “إسرائيل” سراح حوالي 1700 فلسطيني من سجونها.
وأقدمت “إسرائيل” صباح اليوم الأحد، بوقف المساعدات والإمدادات إلى غزة بقرار من مجرم الحرب بنيامين نتنياهو.