مصر مش محمد صلاح | حسام حسن يثير الجدل مجددًا .. تفاصيل
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
قدمت مذيعة صدى البلد ندى باهي تغطية خاصة، حول تفاصيل عقد الاتحاد المصري لكرة القدم، مؤتمرًا صحفيًا، أمس؛ لتقديم الجهاز الفني الجديد للمنتخب الوطني، بقيادة حسام حسن، المدير الفني، وتوأمه إبراهيم حسن، مدير المنتخب، بالاضافة إلى تفاصيل ما حدث في المؤتمر.
وأصبح اسم حسام حسن هو الأكثر تداولا على وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة في الأوساط الرياضية، حيث تحدث كلًا من حسام حسن المدير الفني لمنتخب مصر، وإبراهيم حسن مدير المنتخب، عن سعادتهما بتدريب المنتخب، كما تحدثا عن وجود "نسخة مميزة" من اللاعب محمد صلاح في الفترة القادمة.
وقال حسام حسن، المدير الفني الجديد للمنتخب المصري لكرة القدم: "تدريب المنتخب المصري شرف ما بعده شرف، وسعادة الجمهور المصري بتدريبي للمنتخب؛ تشعرني بفخر كبير، خاصة أنني كنت أتمنى تدريبه".
وأضاف: "هناك دين كبير في رقبتنا أن نسعد الشعب المصري، والجميع ينظر لمصر نظرة نحن لا نتخيلها، والكبير يجب أن يظل في مكانته الكبيرة، وأتمنى المساندة أن تكون لمصر، وليس لحسام حسن".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد المصري لكرة القدم المنتخب المصري حسام حسن محمد صلاح منتخب مصر عمرو السولية حسام حسن
إقرأ أيضاً:
ترامب يثير الجدل.. أمر تنفيذي جديد قد يعيد حظر سفر المسلمين
حذّرت جماعات حقوقية أمريكية من أن أمرًا تنفيذيًا وقّعه الرئيس السابق دونالد ترامب، الاثنين، قد يمهد الطريق لإعادة فرض قيود على دخول المسافرين من دول ذات أغلبية مسلمة أو عربية.
ووفقًا للجنة الأمريكية العربية لمكافحة التمييز، فإن هذا الأمر يعتمد على نفس الأسس القانونية التي استخدمت في قرار حظر السفر عام 2017، لكنه يمنح السلطات نطاقًا أوسع لاستبعاد الأفراد ورفض طلبات التأشيرات بناءً على معايير أيديولوجية. وأعلنت اللجنة عن إطلاق خط ساخن يعمل على مدار الساعة لمساعدة المتضررين.
ومن جانبه، اعتبر المجلس الوطني الإيراني الأمريكي أن هذا القرار، الذي يحمل عنوان "حماية الولايات المتحدة من الإرهابيين الأجانب والتهديدات الأخرى للأمن الوطني"، سيؤدي إلى تفريق الأسر الأمريكية عن أقاربها في الخارج، كما سيؤثر على معدلات الالتحاق بالجامعات الأمريكية.
إجراءات موسعة وتدقيق أكثر صرامة
ويمنح الأمر التنفيذي كبار المسؤولين في وزارتي الخارجية والعدل، بالإضافة إلى مسؤولي الأمن القومي، مهلة 60 يومًا لتحديد الدول التي تعاني من "قصور شديد" في إجراءات التدقيق الأمني، مما قد يستوجب تعليقًا جزئيًا أو كليًا لدخول مواطنيها إلى الولايات المتحدة.
وبحسب محللين، فإن هذا القرار يتجاوز نطاق الحظر الذي فرضه ترامب عام 2017، إذ يضيف معايير جديدة تمنع منح التأشيرات أو دخول البلاد للأفراد الذين يحملون "مواقف عدائية تجاه الأمريكيين، أو الثقافة الأمريكية، أو الحكومة، أو المبادئ التأسيسية للدولة"، مما قد يؤدي إلى إلغاء تأشيرات صادرة منذ عام 2021.
ورغم تصاعد الجدل حول القرار، لم يصدر البيت الأبيض أي تعليق رسمي على الاستفسارات المتعلقة به.
مخاوف من توسيع صلاحيات السلطات الأمريكية
ويرى جوزيف بيرتون، المسؤول السابق بوزارة الخارجية الأمريكية، أن القرار يمنح الحكومة "سلطة مطلقة" لرفض تأشيرات الطلاب والعاملين والمشاركين في برامج التبادل التعليمي.
ومن جانبه، صرّح المدير التنفيذي للجنة الأمريكية العربية لمكافحة التمييز، عابد أيوب، أن اللجنة تدرس رفع دعوى قضائية ضد القرار، محذرًا من أنه يضع "سابقة خطيرة" قد تُستخدم مستقبلاً ضد أي مجموعات أخرى في ظل الإدارات القادمة، سواء كانت يمينية أو يسارية.
وأضاف: "هذا القرار يسمح بإقصاء أفراد داخل الولايات المتحدة بناءً على آرائهم أو تصريحاتهم. إذا شارك شخص في احتجاج تراه الحكومة معاديًا، فقد يتم إلغاء تأشيرته وترحيله".
ترامب يوسع نطاق "حظر السفر"
ولطالما أبدى ترامب دعمه لتقييد دخول المسافرين من بعض الدول. فخلال حملته الانتخابية، وعد بإعادة فرض قيود على المسافرين من غزة، ليبيا، الصومال، سوريا، واليمن، إلى جانب أي دولة أخرى قد تشكل "تهديدًا للأمن الأمريكي". كما أعلن عزمه منع دخول الشيوعيين والماركسيين والاشتراكيين إلى البلاد.
وفي عام 2018، أيدت المحكمة العليا سياسة حظر السفر التي فرضها ترامب، مما يمنحه أرضية قانونية أقوى لتوسيع نطاق القيود الجديدة.