ورشة فنية للأطفال بالمتحف اليوناني الروماني مخصصة للقص واللصق
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
أعلن القسم التعليمي بالمتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية تنظيم ورشة فنية للقص واللصق اليوم السبت الموافق 17 فبراير 2024، لافتا إلى أن تلك الورشة مخصصة للأطفال من سن 7 إلى 10 سنوات، لافتا إلى أن العدد المطلوب لحضور تلك الورشة هو 10 أفراد فقط.
الأدوات المطلوبة من الأطفال المشاركين بالورشة الفنيةوأضاف المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية، أن الأدوات المطلوبة من الأطفال المشاركين بالورشة الفنية الخاصة بالقص واللزق ، هى (ورق الكانسون الملون -قلم رصاص -ورقة فوم لاصق).
وأكد المتحف اليوناني الروماني، أن أسعار تذاكر دخول المتحف بالنسبة للزوار الأجانب هى 300 جنيه مصري ،وللطالب الأجنبي 150 جنيها، أما سعر تذكرة دخول المصريين والعرب فهي 40 جنيها وللطلاب المصريين والعرب 20 جنيها.
وأوضح المتحف أن موعد زيارة المتحف اليوناني الروماني ، أنه يمكن شراء تذاكر دخول المتحف أونلاين عن طريق هذا الرابط، لافتا إلى أنه يُسمح للأطفال تحت سن 6 سنوات، ولكبار السن من المصريين والعرب المقيمين فوق 60 عامًا، ولذوي الاحتياجات الخاصة من المصريين دخول المتحف بالمجان فيماعدا أيام الجمعة والسبت والعطلات الرسمية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المتحف اليوناني المتحف اليوناني الروماني المتاحف المتحف الیونانی الرومانی دخول المتحف
إقرأ أيضاً:
محمود مسلم عن صورة الصحيفة الإسرائيلية للرئيس السيسي: حماقة واستفزاز
علق الدكتور محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار بمجلس الشيوخ، خلال مداخلة هاتفية بقناة «إكسترا نيوز»، على صورة نشرتها صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية للرئيس عبدالفتاح السيسي مع الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي، قائلًا: «حماقة واستفزاز للشعب المصري».
وأضاف مسلم، أن هناك توافق كامل من الشعب المصري على القضية الفلسطينية ومع الثوابت المصرية، وهناك موقف مصري واضح وصريح.
نضال المصريين والعرب في سبيل القضيةوتابع: «فكرة التهجير تعني موت القضية الفلسطينية، والقضاء على تلك القضية التي ناضل فيها ليس الفلسطينيين فقط، ولكن أيضًا معهم المصريين والعرب على مدى عقود لاسترداد أرضهم واسترداد حقوقهم».
وأكمل: «بالتالي لا يمكن أن يقبل بأي شكل من الأشكال، أن يأتي قرار لقتل القضية الفلسطينية وتغيير مسارها وإهدار دماء الشهداء التي راحت من أجل هذه القضية، سواء الفلسطينيين في حرب «طوفان الأقصى»، أو في الحروب التي قبلها، أو المصريين الذين سالت دماؤهم من أجل فلسطين».
وقال: «الموقف المصري صلب ومتماسك، وإدارة الأزمة من قبل الدولة المصرية بداية من بيان الخارجية، ثم النفي الذي صدر على الكذبة التي ترددت، ثم تصريحات الرئيس، كلها تدل على درجة عالية من الوعى والكفاءة في إدارة الأزمة».