اخبار aljaras الادعاء على جدّ الطفلة لين طالب المتهم الأول باغتصابها
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
اخبار aljaras، الادعاء على جدّ الطفلة لين طالب المتهم الأول باغتصابها،أفادت معلومات صحافية بأنّ القاضية ماتيلدا توما ختمت ملفها في قضية وفاة الطفلة لين .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الادعاء على جدّ الطفلة لين طالب المتهم الأول باغتصابها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أفادت معلومات صحافية بأنّ القاضية ماتيلدا توما ختمت ملفها في قضية وفاة الطفلة لين طالب وادّعت على جدها من جهة الأم للاشتباه فيه باغتصاب لين وعلى الوالدة بتهمة التستّر على الجريمة وأحالت توما الملف إلى القاضية سمارندا نصّار.
ويأتي ذلك بعد توقيف والدتها يوم السبت الماضي في مخفر حبيش.
اقرأ: اعتداء جنسي ومقتل لين طالب ابنة ال ٦ سنوات
وقد تصدر اسم الطفلة لين طالب، مواقع التواصل الاجتماعي في لبنان، بعد أكثر من أسبوعين على وفاتها من دون تسجيل أي تقدم في سير التحقيقات حول الاعتداء الجنسي الذي طالها.
وفي الأول من تموز الجاري، أثارت جريمة مروعة راحت ضحيتها طفلة في السادسة من العمر، غضبًا عارمًا بعدما توفيت الطفلة لين طالب إثر مرور 8 أيام على إقامتها مع أمّها في منزل جدّيها، عقب طلاق والديها.
وقد أكّد تقريران طبّيان شرعيّان منفصلان تعرّضها لاعتداء جنسي قُبيل وفاتها.
الجد المتهم الاول باغتصاب حفيدته لين طالبالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الناجية الوحيدة تحول حياة أسرة غزية تبنتها إلى جنّة
تبنت إيمان فرحات وزوجها رامي العروقي، في غزة في يناير/كانون الثاني الماضي، الطفلة جنة وكانت في الأشهر الأولى من عمرها، لتنضم إلى أسرتهم الصغيرة وسط ظروف استثنائية يشهدها القطاع.
وتقول إيمان وزوجها إن فكرة تبني طفل تعززت مع الحرب الإسرائيلية على غزة وما خلّفته من مآس جعلت آلاف الأطفال من دون عائلة ومأوى.
وكانت الطفلة جنة، واحدة ممن فقدوا ذويهم نتيجة القصف والدمار، وباتت تحت رعاية منظمة قرى الأطفال "إس أو إس" (SOS) في مدينة رفح، والتي تأثرت بالحرب بعد تدمير مقراتها.
وبعد ذلك، انتقلت المنظمة إلى مدينة خان يونس، حيث تم توفير خيام للأطفال الأيتام، في حين قرر الزوجان تبني جنة لمنحها حياة أفضل مليئة بالحب والعناية.
قلب تبني جنة حياة الزوجين بالكامل، وأصبح منزلهما يعج بالحب والفرح في ظل الظروف الصعبة، حيث جلبت الطفلة الصغيرة السعادة والسكينة للأسرة وسط الدمار الذي تعيشه غزة، ما منحهم شعورا بالأمل والاستقرار في وقت كان فيه كل شيء مهددا.
وتعكس هذه القصة، مثل العديد من القصص الإنسانية في غزة، عمق التضامن الفلسطيني في ظل الظروف الصعبة، حيث تؤكد العائلة أن الدعم المتبادل بين الفلسطينيين هو الأمل الوحيد في وجه التحديات الكبرى.
إعلان