أمريكا تحمّل هذا الشخص رسميا مسئولية وفاة المعارض الروسي نفالني
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
المعارض الروسي نافالني (وكالات)
حملت الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم الجمعة، 16 شباط، 2024، روسيا مسئولية وفاة المعارض نافالني.
وقال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، في تصريحات صحفية قبل قليل، إن الرئيس الروسي، فلادمير بوتين، مسئول عن وفاة نفالني.
اقرأ أيضاً عاجل: أول تعليق رسمي من أنصار الله على دخول قرار العقوبات الأمريكي حيز التنفيذ 16 فبراير، 2024 تعليق غير متوقع من صديق السنوار على فيديو ظهوره داخل نفق في خان يونس بغزة 16 فبراير، 2024وأضاف: وفاة اليكسي نفالني ليس مفاجئًا.
وتابع: كان يمكن ان يعيش نفالني في الخارج بسلام ولكنه اختار العودة إلى بلاده.
وأكد الرئيس الأمريكي بايدن أن واشنطن لا تعلم تماما ما حصل لنفالني.
واليوم أعلنت مصلحة السجون في روسيا وفاة أبرز المعارضين للنظام في العشرية الأخيرة، أليكسي نافالني في زانزانته، في الدائرة القطبية الشمالية.
وقد اشتهر نافالني بأنه المعارض الأقوى للرئيس، فلاديمير بوتين. وكان يقضي عقوبة سجن مدتها 19 عاما، بتهم يعتقد أنها بدوافع سياسية.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: امريكا بايدن بوتين روسيا
إقرأ أيضاً:
الرئيس الأمريكي يرفض التفاوض علناً بشأن ضرب إسرائيل المنشآت النفطية الإيرانية
رفض الرئيس الأمريكي الديمقراطي جو بايدن التفاوض علناً بشأن الهجمات الإسرائيلية الأمريكية المحتملة على المنشآت النفطية الإيرانية.
وقال بايدن أمس الخميس عندما سئل عما إذا كان قد حث إسرائيل على عدم مهاجمة منشآت النفط الإيرانية، أنه لن يتحدث عن هذا الأمر بشكل علني.. وفقا لرويترز.
الولايات المتحدة تؤكد عملها مع إسرائيل لمواجهة إيران
فيما تدرس إسرائيل خيارات الرد على الهجوم الصاروخي الباليستي الذي شنته طهران يوم الثلاثاء، وقالت الولايات المتحدة آنذاك إنها ستعمل مع إسرائيل لضمان مواجهة إيران لعواقب وخيمة.
وساهم بايدن في وقت سابق من اليوم في ارتفاع أسعار النفط العالمية عندما قال إن واشنطن تناقش توجيه ضربات لمنشآت النفط الإيرانية، وقال مسؤول أمريكي في وقت لاحق إن واشنطن لا تعتقد أن إسرائيل قررت بعد كيفية الرد على إيران.
وعلى صعيد آخر قال بايدن، يوم الأربعاء، إن الولايات المتحدة لا تؤيد أي ضربة إسرائيلية على المواقع النووية الإيرانية.
وسُئل بايدن أيضًا عن سبب عدم حديثه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الأيام الأخيرة، فأجاب: "لأنه لا يوجد أي إجراء يجري الآن".
ومع مرور عام من الصراع عبر الحدود بين إسرائيل وحزب الله، أسفرت الهجمات الإسرائيلية عن مقتل ما يقرب من 2000 شخص في لبنان، معظمهم في الأسبوعين الماضيين، ونزوح أكثر من 1.2 مليون شخص، حيث بدأت إسرائيل توغلًا بريًا في لبنان هذا الأسبوع، قائلة إن هدفها هو هزيمة حزب الله وإعادة حوالي 60 ألف إسرائيلي تم إجلاؤهم إلى ديارهم في الشمال.
كما تشن إسرائيل حربا وحشية على غزة منذ عام أسفرت عن مقتل نحو 42 ألف شخص ونزوح نحو 2.3 مليون نسمة من سكان القطاع.