علوم وتكنولوجيا، عالم فلك لا يستبعد جلب الكويكبات أشكالاً جديدة للحياة إلى الأرض،روسيا 8211; لا يستبعد عالم الفلك الروسي نيقولاي جيليزنيوف، كبير الباحثين في معهد .،عبر صحافة ليبيا، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عالم فلك لا يستبعد جلب الكويكبات أشكالاً جديدة للحياة إلى الأرض، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

عالم فلك لا يستبعد جلب الكويكبات أشكالاً جديدة...

روسيا – لا يستبعد عالم الفلك الروسي نيقولاي جيليزنيوف، كبير الباحثين في معهد علم الفلك التطبيقي التابع لأكاديمية العلوم الروسية أن تجلب الكويكبات أشكالا جديدة من الحياة إلى الأرض.

ويشير العالم في حديث لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء، إلى أن الكويكبات لا تحمل بالضرورة الكائنات الحية، بل مركبات جزيئية تتطور على الأرض إلى أشكال جديدة من الحياة.

ويقول ردا على سؤال بهذا الشأن: “بالطبع لا يمكن نفي أي شيء”.

ووفقا له، لا يوجد حتى الآن ما يؤكد بنسبة 100 بالمئة أن بعض الحياة الأحادية الخلية على الأقل قد ظهر على الأرض بمساعدة الكويكبات.

ويضيف: في الواقع لم يعثر على آثار الحياة في العديد من شظايا النيازك التي سقطت على الأرض، ولكن العلماء عثروا فيها على “لبنات” الأحماض الأمينية ما يسمح بافتراض وجود مركبات جزيئية معقدة في الكويكبات.

ويشير العالم، إلى أن إحدى فرضيات أصل الحياة على الأرض، تفيد بأن المياه جلبتها المذنبات إلى الأرض، ويحتمل أنها كانت تحتوي على مركبات جزيئية تطورت فيما بعد إلى كائنات أحادية الخلية.

المصدر: نوفوستي

Shares

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الفلك موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على الأرض إلى الأرض

إقرأ أيضاً:

ما سبب رحلة الإسراء والمعراج وماذا رأى النبي؟ عالم أزهري يوضح

قال الشيخ أحمد عادل عضو مركز الأزهر للفتوى الإلكترونية، إن رحلة الإسراء والمعراج آية من آيات الله عزوجل وجل، حيث أسري برسول الله من مكة المكرمة إلى بيت المقدس، نسأل الله عزوجل أن يرده إلينا ردًا جميلًا وأن ينصر أهله ويهلك عدوه.

ما هو سبب رحلة الإسراء والمعراج وماذا رأي النبي؟

يقول الله عزوجل في سورة الإسراء:«سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (1)»، فقد أسري بالنبي صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى بيت المقدس، ثم عرج به إلى السماء وجاءت هذه القصة في سورة النجم يقول سبحانه:«وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَىٰ (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَىٰ (2) وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ (4) عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَىٰ (5) ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَىٰ (6) وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَىٰ (7) ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ (8) فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَىٰ (9) فَأَوْحَىٰ إِلَىٰ عَبْدِهِ مَا أَوْحَىٰ (10) مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَىٰ (11) أَفَتُمَارُونَهُ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ (12) وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَىٰ (13) عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَىٰ (14) عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَىٰ (15) إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَىٰ (16) مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ (17) لَقَدْ رَأَىٰ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَىٰ (18)».

وشدد في بيانه رحلة الإسراء والمعراج، على أن هذه الرحلة المباركة جاءت تسرية عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث اشتد الأذى بالنبي صلى الله عليه وسلم، وحينما كثر هذا الإيذاء بعد وفاة السيدة خديجة التي كانت تسري عنه، وبعد وفاة عمه أبي طالب الذي كان يخفف عنه، جاءت تسرية لقلب نبينا وحتى يريه من آياته العظيمة والباهرة.

أحداث رحلة الإسراء 

تتلخص أحداث الرحلة في أنَّه صلى الله عليه وآله وسلم سار ليلًا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى راكبًا البراق، وهو دابة يضع قدمه عند منتهى بصره، وقد كان معه جبريل عليه السلام، أو كان معهما ميكائيل عليهم السلام، فأخذ سمت الطريق إلى المدينة، ثم إلى مدين، ثم إلى طور سيناء حيث كلم الله موسى عليه السلام، ثم إلى بيت لحم حيث ولد عيسى عليه السلام، ثم انتهى إلى بيت المقدس، وقد جاء في روايات ضعيفة أنه نزل في كل موضع من هذه المواضع وصلى بإرشاد جبريل عليه السلام.

وقد أطلعه الله تعالى أثناء ذلك المسير على أعاجيب شتى من الحكم والحقائق التي ينتهي إليها ما يجري في عالم الظاهر من شؤون الخلق وأحوال العباد.

وكان يسأل جبريل عن مغازيها فيجيبه عنها، ولمَّا انتهى به السير إلى بيت المقدس دخله فجمع الله له حفلًا عظيمًا من عالم القدس من الأنبياء والمرسلين والملائكة، وأُقيمت الصلاةُ فصلَّى بهم إمامًا، وفي قول: أنَّ صلاته بهم كانت بعد رجوعه من السماء.

أحداث رحلة المعراج

أمَّا ما يخصّ المعراج: فيتلخص في أنه صلى الله عليه وآله وسلم قد صعد إلى السموات السبع واخترقها واحدة فواحدة، حتى بلغ السابعة، وفي كل واحدة يلتقي واحدًا أو اثنين من أعلام الأنبياء، فلقي في الأولي آدم عليه السلام، وفي الثانية يحيى وعيسى عليهما السلام، وفي الثالثة يوسف عليه السلام، وفي الرابعة إدريس عليه السلام، وفي الخامسة هارون عليه السلام، وفي السادسة موسى عليه السلام، وفي السابعة إبراهيم عليه السلام، حتى انتهى إلى سدرة المنتهى، ثم إلى ما فوقها إلى مستوى سَمِع فيه صريفَ الأقلام تجري في ألواح الملائكة بمقادير الخلائق التي وكلوا بإنفاذها من شؤون الخلائق يستملونها من وحي الله تعالى، أو يستنسخونها من اللوح المحفوظ الذي هو نسخة العالم، وبرنامج الوجود الذي قدره الله سبحانه وتعالى.

ثم كلَّمه الله في فريضة الصلاة، وكانت في أول الأمر خمسين، فأشار عليه موسى عليه السلام بمراجعة ربه وسؤاله التخفيف، فما زال يتردد بينهما ويحط الله عنه منها حتى بلغت خمسًا، فأمضى أمر ربه ورضي وسلم.

مقالات مشابهة

  • أكذوبة محاربة الاحتكار الغربية
  • جيسوس يستبعد كايو سيزار من مواجهة القادسية
  • هدى الإتربي تنافس كيم كارداشيان في عالم الموضة العالمية
  • دل تكنولوجيز تطلق أجهزة كمبيوتر مدعومة بالذكاء الاصطناعي
  • ما سبب رحلة الإسراء والمعراج وماذا رأى النبي؟ عالم أزهري يوضح
  • من المعاش للبستان.. سيد يفتش عن عشقه القديم في عالم النباتات| فيديو
  • المخرجة تغريد أبو الحسن: تقديمي فيلم عن عالم «قصار القامة» فكرة جريئة
  • حرائق مدمرة تضرب سان دييغو: تهديد للحياة البرية وإخلاءات طارئة في لاغولا وسط رياح عاتية
  • يد روبوتية ذكية تحدث ثورة في عالم الموسيقى
  • عاجل: حدث ليلا.. كوارث جديدة تهدد أمريكا: ثوران البركان الأكثر نشاطًا في العالم وتحذير من تهديد مباشر للحياة في كاليفورنيا وعواصف ثلجية تضرب فلوريدا