بالفيديو.. جاهة عريس أردني تؤخر طلبها لتستمع لخطاب أبو عبيدة
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
تداول مقطع فيديو لجاهة خطوبة تزامنت مع خطاب أبو عبيدة
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لجاهة عريس في إحدى المدن الأردنية، توقفت فيها مراسم الخطوبة للاستماع والإنصاط لخطاب الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة.
اقرأ أيضاً : أبو عبيدة: طوفان الأقصى بداية النهاية لآخر احتلال في التاريخ المعاصر - فيديو
وتزامنت مراسم جاهة الخطوبة مع كلمة أبو عبيدة، الأمر الذي استدعى الاستماع لكلمته وخطابه حول تطورات معركة طوفات الأقصى.
وحظي المقطع المتداول على استحسان آلاف المواطنين الأردنيين الذين تداولوه لما يحمل من أهمية في متابعة أبو عبيدة.
وقال أبو عبيدة، إن معركة طوفان الأقصى بداية النهاية لآخر احتلال في التاريخ المعاصر.
وأضاف أبو عبيدة في كلمة مسلجة له، الجمعة، أن 133 يوما منذ انطلاق معركة طوفان الأقصى التي غيرت وستغير وجه العالم وتكتب نهاية الاحتلال.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة الأردن حماس أبو عبیدة
إقرأ أيضاً:
برلماني أردني: العالم يقف متفرجًا أمام ما يحدث في قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمود الخرابشة عضو مجلس النواب الأردني، إن ما يجري في قطاع غزة هو «كارثة إنسانية وجرائم ترتكب على مرأى العالم»، مشيرًا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي بقيادة بنيامين نتنياهو يحظى بدعم أمريكي غير محدود، يسمح له بمواصلة عدوانه دون محاسبة أو رادع.
وأضاف الخرابشة، في مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن ما تمارسه إسرائيل من مماطلة وتسويف في ملفات مثل صفقة تبادل الأسرى يهدف فقط إلى كسب الوقت ومواصلة تدمير ما تبقى من غزة، مشددًا على أن العالم يقف متفرجًا على تدمير غزة بدعم أمريكي مفتوح لإسرائيل.
وأكد أن القطاع شهد دمارًا شاملًا، طال البنية التحتية والمستشفيات والمدارس، وحتى وكالة الأونروا التي أنشئت بإرادة دولية تم تقييد عملها والاعتداء على موظفيها.
وتابع، أن دولة الاحتلال تفرض حصارًا خانقًا على القطاع، وتمنع دخول المساعدات الإنسانية والطبية، في ظل صمت دولي مخزٍ لا ينسجم مع مبادئ القانون الدولي والاتفاقيات الإنسانية، ورغم كل ذلك، أكد أن المقاومة الفلسطينية ما زالت صامدة وتقاتل للدفاع عن شعبها.
وأشار الخرابشة إلى أن نتنياهو لم يحقق أيًّا من أهدافه المعلنة للحرب، سواء في القضاء على حركة حماس أو نزع سلاحها أو استعادة الأسرى، رغم استخدامه قوة عسكرية هائلة وتمدده في الضفة الغربية، معتبرًا أن مساعيه لإنشاء ما يسمى «مناطق آمنة» في غزة لن تنجح في ظل صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته.