لو تخلفت عن زوجها 3 مرات.. كيف تفقد الزوجة حضانة أطفالها؟
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
في إطار قضايا الحضانة والأبوة والأمومة، يثير منع بعض الأشخاص للأطفال من رؤية ذويهم تساؤلات حول العواقب القانونية.
وفقًا للقانون، يتعرض من يرتكب هذا الفعل إلى مساءلة قانونية، مما يجعله معرضًا للعقوبة من قبل المحكمة.
بموجب القانون، تكون الحاضنة ملزمة قانونًا بتنفيذ حكم الرؤية لصالح زوجها أو مطلقها، وفي حالة تخلفها عن ذلك لأكثر من ثلاث مرات، يحق للزوج إقامة دعوى لإسقاط حقها بالحضانة.
وإضافة إلى ذلك، يحق للزوج رفع دعوى لطلب التعويض عن الأضرار التي تكبدها نتيجة لمنع رؤية أبنائه، وفي حالة ثبوت التعدي على حقوقه القانونية، يلزم الفاعل بدفع التعويض، سواء كان الضرر ماديًا أو أدبيًا للزوج أو الأطفال.
ويبرز حق الزوج في رؤية أبنائه كحق محمي قانونًا، وفي حالة انتهاك هذا الحق، يحق له اتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة لحماية حقوقه وحقوق أبنائه، كرفع الحضانة عن الأم وكذلك طلب تعويض.
- زواج الأم من شخص أجنبي لا يعرفه الأطفال.
- وجود مرض يهدد سلامة أطفال بسبب وضع والدتهم.
- تورط الأم في قضية مخلة بالآداب.
- عدم وجود الأهلية النفسية والعقلية لدي الأم.
- رسوب الأطفال المستمر في الدراسة.
- الإهمال الأمومي حول سلامة الأطفال.
- تعاطي الأم للمواد المخدرة.
- امتناع الأم عن منح الأب حق رؤية أطفاله.
- خطر الإصابة بمرض معد.
اقرأ أيضاًطريقة زيادة سرعة الإنترنت بخطوات بسيطة.. تعرف عليها
احذر من التوتر والإجهاد.. استشاري أعصاب: يسببان أمراض مزمنة
العالمية للأرصاد: هطول الأمطار على مستوى العالم بلغ مستوى قياسي في يناير
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزوجين حضانة الحضانة حضانة الاطفال حضانة اطفال حضانة الاطفال بعد الطلاق الحضانة للاطفال حضانة الطفل الحضانة بعد الطلاق حق الحضانة قضية الحضانة
إقرأ أيضاً:
أب يطالب بتمكينه من حضانة طفليه وتعويض مالى بعد رفض زوجته تنفيذ حكم الرؤية
أقام أب دعوى إسقاط حضانة، ودعوى تعويض، أمام محكمة الأسرة ودائرة التعويضات بمصر الجديدة، وادعي هجر زوجته له ورفضها تمكينه من رؤية أطفاله طوال شهور رغم صدور حكم قضائي، ليؤكد الزوج:" رفضت والدة زوجتي السماح لزوجتي العودة لمسكن الزوجية، وواصلت ابتزازي للتنازل عن شقتي لهما وتسجيلها باسمها، وعندما رفض حرضتها علي الطلاق".
وتابع الزوج: "زوجتي سافرت دون علمي ومكثت شهور خارج مصر، ومنحت والدتها وشقيقها التصرف في شئون أطفالي، لأعيش في جحيم خلال الشهور الماضية منذ سفرها، وعندما عادت وحاولت حل المشاكل بيننا بشكل ودي انهالت علي والدتها بالسب والقذف، وأصرت زوجتي علي الطلاق مني، ولاحقتني بدعوي قضائية وادعت إلحاقي الأذي بها بإدعاءات كيدية".
وأشار الزوج: "رفضت تمكيني من رعاية أطفالي، وواصلت إبتزازي للحصول على نفقات غير مستحقة لها، بخلاف رفضها حل المشاكل بيننا، ومواصلتهم ملاحقتي بالبلاغات، وطلبهم أخذ مبلغ مالي كبير شهرياً كتعويض، لأتعرض للضرر المادي والمعنوي بسبب تهديداتهم لي".
ونصت المادة 20 مستبدلة بالقانون رقم 100 لسنة 1985 المستبدلة بالقانون رقم 4 لسنه 2005، يثبت الحق في الحضانة للام ثم للمحارم من النساء مقدما فيه من يدلي بالأم علي من يدلي بالأب.
مشاركة