شاجن جديد.. شركة كيوكتك التابعة لشاومي تطلق شاحن GaN بقوة 20 وات لأجهزة iPhone، شركة كيوكتك (المعروفة سابقًا بـ ZMI) هي شركة فرعية تابعة لشاومي متخصصة في إنتاج إكسسوارات الطاقة.

تشتهر الشركة بتقديم مجموعة متنوعة من الشواحن وبنوك الطاقة وقد قامت مؤخرًا بإطلاق شاحن GaN بقوة 20 وات جديد بشكل هادئ ودون إعلان رسمي، حيث يستهدف هذا المحول مستخدمي iPhone.

قد يكون حصان طروادة GoldDigger الأول من نوعه المصمم لنظام iOS

بدأت الفيروسات، التي كانت مشكلة مستمرة لمستخدمي نظام التشغيل Android، تظهر الآن على منصة iOS عالية الموثوقية، ووفقًا للتقارير الأخيرة، أعيد تقديم حصان طروادة GoldDigger لنظام Android بميزات جديدة لاستهداف أجهزة iOS أيضًا، حيث يهدف هذا الفيروس الجديد لنظام iOS إلى الاستيلاء على الحسابات المصرفية عن طريق جمع بيانات التعرف على الوجه ومعلومات الهوية وحتى تفاصيل الرسائل من ضحاياه.

شاجن جديد.. شركة كيوكتك التابعة لشاومي تطلق شاحن GaN بقوة 20 وات لأجهزة iPhone

تبيّن أن فيروس GoldDigger تم رصده على TestFlight، مما يسمح لشركة Apple بإصدار إصدارات تجريبية للمطورين دون موافقة، وبعد اكتشاف حصان طروادة، قامت Apple على الفور بإزالة التطبيق من نظام TestFlight، فإذا كنت قد قمت بتنزيل تطبيق تجريبي مؤخرًا، فقد يكون الوقت متأخرًا، ولكن يمكن القول إن GoldDigger يستهدف حاليًا المستخدمين في فيتنام وتايلاند.

إذا كنت تتساءل عن كيفية استخدام الفيروس للمعلومات التي يجمعها، وفقًا للتقرير الناشئ، يستخدم المتسللون البيانات التي يتم جمعها لإنشاء “ديب فيك” (وجوه مزيفة) من خلال الذكاء الاصطناعي، باستخدام “ديب فيك” المُنشأ، يمكنهم الوصول إلى حسابات ضحاياهم المصرفية.

 

في الوقت الحالي، يبدو أن حتى أحدث إصدارات أنظمة iOS وiPadOS ليست محصنة ضد هذا الحصان، وذكرت الشركة التي أصدرت التقرير أنها أبلغت Apple، لذلك من المحتمل أن تتخذ Apple إجراءً قريبًا، ومع ذلك، نوصي بعدم تنزيل التطبيقات من مصادر غير موثوقة.

شاجن جديد.. شركة كيوكتك التابعة لشاومي تطلق شاحن GaN بقوة 20 وات لأجهزة iPhone

لضمان أمانك، يُنصح بفحص التطبيقات التي قمت بتثبيتها مؤخرًا وحساباتك المصرفية، بالإضافة إلى ذلك، يمكنك تنشيط “وضع القفل” لهاتف iPhone، ولكن تذكر أن هذه الميزة قد تقيد استخدامك للتطبيق.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حصان طروادة

إقرأ أيضاً:

حرق الأوراق بالجملة

يتسلل الوهن، والضعف إلى نفوسنا بحكم الفطرة البشرية، فالإنسان مفطور على الضعف، كما هو مدعوم بشيء من القوة، والضعف والقوة حالتان متلازمتنا في حياة كل إنسان، حيث لا يمكن أن يكون على حالة واحدة طوال مسيرة حياته، وهذه من الحكم الجليلة من لدن رب العباد في خلقه -وإن لله في خلقه شؤون- وحرق الأوراق عند الإنسان يكون في كلا الحالتين، فإن هو شعر بالقوة فإن هذه القوة تعطيه نوعا من الزهو فلا يفكر في العواقب، فهو الآن قوي، مارد، شيطان، متجبر، متسلط، نرجسي، وبالتالي لا يفكر في العواقب، فيضرب بقوة، ويقسو بقوة، ويبخل بقوة، ويكره بقوة، ويعذب بقوة، وينتقم بقوة، فيمارس كل الموبقات انطلاقا من هذه القوة التي يشعر بها.

وفي حالة الضعف كذلك، يقدم كل أوراقه دفعة واحدة لإنقاذ نفسه من حالة الوهن التي يشعر بها، ويقول في نفسه: «هي مرة واحدة، إما لي، أو علي» والأوراق المشار إليها في هذا السياق، قد تكون قوة مال، وقد تكون قوة جاه، وقد تكون قوة منصب، وقد تكون قوة عضلية «ميكانيكية» وقد تكون الحكمة، وقد تكون الرحمة، وقد تكون العدالة، وقد تكون الحيادية، وقد تكون المحبة، وقد يكون التعاون، وقد يكون الرضا، وقد يكون الغضب، وقد تكون الإدارة، وقد يكون العفو عند المقدرة، وقد تكون الأمانة، وهذه كلها معززات معنوية، تتحول إلى مادية عند توظيفها على الواقع، نتقاسمها جميعا مع الآخرين من حولنا، فإن أغلظنا فيها الممارسة كانت وبالا علينا وعلى الآخرين، وإن استطعنا أن ننزع أنفسنا من مأزق السقوط في الرذيلة كان ذلك بمثابة جسر الإنقاذ لنا وللآخرين من حولنا كذلك.

تقول الحكمة: «الفضيلة بين طرفين، كلاهما رذيلة» فعلى سبيل المثال، الكرم فضيلة سامية، ولكن إذا صاحبها التبذير كانت رذيلة، وإن صاحبها التقتير كانت رذيلة، والرذيلة هنا، ليس معناها الفعل المشين بالمطلق، وإنما هو الفعل الخارج عن سياق القبول، والاحترام والتقدير، وما ينطبق على الكرم ينطبق على الرحمة أو العفو، فإن المبالغة في طرفيه يكون رذيلة، فإذا تكرر العفو منك لشخص ما، أساء سلوكه عندك، فقد يستغل ذلك، ويصفك بالضعف، وقد يتمادى في الإساءة إليك، وإن قسوت عليه منذ خطئه الأول، قد تواجه منه الشعور نفسه، ويكون لك عدوا على امتداد خط السير الأفقي، وبالتالي فالوسطية تعفيك عن الوقوع في مأزق حرق أوراقك بالجملة، وهذا، بلا شك من سلوك الحكمة، التي نفتقدها في كثير من مواقفنا تجاه الآخر.

قد نتساءل مع أنفسنا عن أدوات الضبط التي لو أخذنا بها لقلت خساراتنا من إجراء الإفراط أو التفريط في مسألة «حرق الأوراق بالجملة» وهنا قد تتشعب الإجابة عند كل منا، فقد نقيمها من خلال تجربة الحياة اليومية، أو من خلال العمر المتراكم، أو من خلال مستويات المسؤوليات التي نمر بها، أو من خلال تباينات النوع (ذكر/ أنثى) فكل من هذه المناخات لها دور في القدرة على الحد من «حرق الأوراق بالجملة» أو توفيرها ورقة ورقة احتسابا لظروف ومواقف قد تكون أكثر أهمية مما نحن عليه في لحظة زمنية، قد نصنفها على أنها فارقة، بينما الواقع غير ذلك تماما، ولذلك قيل: «لا تشرب السم، اتكالا على ما عندك من الترياق» ولو حدث ذلك، يقينا، سوف تكون خسارتنا كبيرة، وقد لا يسعفنا العمر لتعويضها، فظروف اليوم، غير ظروف الغد، فأبقوا على كثير من أوراقكم، فسوف تحتاجونها في ظروف ربما أكثر إلحاحا مما أنتم عليه الآن.

مقالات مشابهة

  • آبل تطلق مودم 5G مع iPhone SE 4
  • حرق الأوراق بالجملة
  • أبل تطلق التحديث الأول لنظام iOS 18
  • تسريبات تكشف تفاصيل جديدة عن هاتف iPhone SE 4 المتوقع في 2025
  • "كيزاد" تطلق شركة الإنتاج الإعلامي "كي زي ميديا"
  • “كيزاد” تطلق شركة الإنتاج الإعلامي”كي زي ميديا”
  • ابل تخطط لإطلاق جيل جديد من هواتف iPhone SE في 2025
  • أبل تستعد لإطلاق  هاتفها الجديد iPhone SE منخفض التكلفة
  • الزراعة تطلق 7 منافذ متنقلة لبيع منتجاتها بأسعار مخفضة للمواطنين
  • عاجل.. وزارة الإسكان تطلق مسابقة "عقول" لاستكشاف حلول هندسية مستدامة للتحديات التي تواجه العمران القائم