اقرأ في عدد الوطن غدا: «حماية المواطن» شعار الحكومة في الموازنة الجديدة
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «حماية المواطن» شعار الحكومة فى الموازنة الجديدة
- بدء تنفيذ أكبر حزمة اجتماعية.. وتعزيز الشفافية والمساءلة فى إدارة الإنفاق العام
- الأولوية لدعم ملفى «الصحة والتعليم» و«الحزمة» تستهدف الفئات الأوْلى بالرعاية
- استكمال «حياة كريمة» للارتقاء بمعيشة المواطن وزيادة مخصصات العلاج «المجانى»
- تفضيل المنتج المحلى فى تعاقدات الحكومة وتحقيق صادرات بـ145 مليار دولار بحلول 2028
- تخفيف أعباء الدين من خلال إعادة الهيكلة ودعم الفقراء والارتقاء برأس المال البشرى
- مدير «التجنيد»: تعاقدنا مع «البريد» لتوصيل الوثائق للمنازل
- اللواء محمد صبحى مهنا: نسعى لحصول المواطن على الخدمة فى محل إقامته دون عناء السفر
«-الرى»: ٥٥٦ منشأة لتخزين الأمطار وحماية مواطنى سيناء من السيول
- «سويلم»: منظومة متكاملة لحماية شرم الشيخ بتكلفة ١٫٥ مليار جنيه بالتنسيق مع الهيئة الهندسية
- «الإسكان»: طرح 984 وحدة من مشروع «Valley towers» بحدائق أكتوبر
- جرائم إسرائيل: 112 شهيداً و157 جريحاً خلال 24 ساعة
- آلاف الشباب يشاركون فى ماراثون «من مصر إلى غزة» الخيرى لدعم القضية الفلسطينية ومساندة أهالى القطاع
-«نور وملك وليلى».
-المنتخب: «حسام» يبدأ متابعة اللاعبين من السعودية
-الأهلى: حسم مصير الثلاثى المصاب و«بيرسى تاو» جاهز لموقعة «ميدياما»
-الزمالك: الجهاز يفاضل بين «جابر ونداى وإيشو» لحل أزمة الجبهة اليسرى
- «حماية المواطن».. شعار الموازنة العامة الجديدة للدولة
- بتوجيهات رئاسية.. الحكومة تنفذ أكبر حزمة اجتماعية عاجلة بـ 180 مليار جنيه
-المستهدفات: تحقيق 145 مليار دولار صادرات بحلول 2028
- «المالية»: ملتزمون بتلبية الاحتياجات الأساسية للمواطنين والحد من الآثار التضخمية.. ونستهدف فائضاً أولياً لا يقل عن ٢٫٥٪ من الناتج المحلى
- أحوال المواطنين: «الحزمة» تستهدف الفئات الأولى بالرعاية.. والأولوية للصحة والتعليم
- إصلاحات مالية: توسيع الإيرادات الضريبية
- مقال رأي لـ د. مصطفى بدرة، بعنوان: محدودو الدخل
-«خطة النواب»: مؤشرات الموازنة تشهد تحسناً رغم الأزمة العالمية
- أولويات الموازنة: تحديد مستهدفات الإنفاق العام وتمويل العجز من مصادر غير تضخمية
- مصنعون ورواد أعمال: تطبيق «الرخصة الذهبية» أسهم فى القضاء على الروتين
- مقال رأي لـ د. وليد جاب الله، بعنوان: صناعة النمو
- مقال رأي لـ فريدة الشوباشي، بعنوان: لسنا في حرب دينية
- مقال رأي لـ محمد مصطفى أبوشامة، بعنوان: أصداء زيارة أردوغان التاريخية إلى القاهرة
- مقال رأي لـ محمد عبدالجواد، بعنوان: النازحون في غزة.. فرار من الموت إلى الموت
- مقال رأي لـ إنجي الطوخي، بعنوان: عذرا.. قصص الأطفال ليست للأغنياء فقط!
- مقال رأي لـ الأميرة رشا يسري، بعنوان: رفح.. قراءة في سطور الدور المصري
- مقال رأي لـ د. ناجح إبراهيم، بعنوان: الثلاثي العظيم.. عبدالفتاح والنقشبندي وبليغ
- مقال رأي لـ أشرف شرف، بعنوان: البحار مرسي.. في عيد ميلاد رائد دراما الجاسوسية الـ 95
- مقال رأي لـ محمد غالب، بعنوان: ماذا لو.. اختار أبوجبل القفز ناحية الجهة اليسرى!
- أزمة «الجبهة اليسرى».. الزمالك يفقد قوته الضاربة قبل لقاء الإسماعيلى.. مفاضلة بين «جابر ونداى وإيشو».. وجلسات علاجية للمصابين
- رحلة عمل.. حسام حسن يبدأ جولاته الخارجية مع المنتخب من السعودية
- تجهيز المصابين.. الأهلى يعود من الجزائر استعداداً لرحلة غانا.. وبيرسى تاو جاهز لموقعة ميدياما
- الملك المصرى يعود للظهور.. ليفربول يتسلح بـ«صلاح» فى رحلة برينتفورد.. قمة مثيرة بين مانشستر سيتى وتشيلسى
- رئيس مجموعة «تربل إم»: الطاقة الخضراء مستقبل مصر الزراعى والاقتصادى
- المهندس حاتم الرومى: مصر قادرة على تحقيق التكامل وتحويل الصحراء إلى جنة.. والرى تحت السطحى يوفر أكثر من 50% من مياه الرى
- قيمة الطاقة المنتجة من مخلفات الأبقار والكمبوست أعلى من قيمة الحليب الذى تنتجه.. وإعادة تدوير المخلفات الزراعية لإنتاج الأعلاف والطاقة تدر الربح الأعلى للمُزارع
- خبير يوضح أسس رعاية الأبقار ويقدم نصائح لصغار المربين
- خبير زراعى يوضح أهم العوامل التى تؤثر على إنتاج المانجو
- انطلاق أول بيت خبرة مصرى لخدمة «اللاند سكيب» والخضراوات والفاكهة والنباتات الطبية والعطرية
- «نور وملك ومريم».. دراما رمضان تدعم المواهب الشابة
- «جمعة جبر الخواطر».. لحوم مجاناً وعلاج بنصف الثمن لأهالى «بيلا»
- بألوان علم فلسطين.. إكسسوارات «دعاء» تُرضى الأذواق.. وتخدم «القضية الفلسطينية»
- «لو بطلنا نحلم نموت».. «مجدى» يتحدى ويلات الحرب بالسباحة والغوص
- «فرحاً مع الفرحين».. مطرانية 6 أكتوبر تستعد لرمضان بالزينة والاحتفالات
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن غدا الوطن عدد الوطن مقال رأی لـ
إقرأ أيضاً:
٩٠٠ مليار دينار للانتخابات بين إقرار الصرف وفرصة البناء المهدورة
بقلم : الحقوقية انوار داود الخفاجي ..
أعلنت وزيرة المالية في العراق مؤخراً موافقتها على صرف مبلغ ٩٠٠ مليار دينار عراقي لتمويل العملية الانتخابية المقبلة، في خطوة أثارت جدلاً واسعاً بين الأوساط السياسية والشعبية على حد سواء. وبينما ترى الجهات الرسمية أن تأمين هذا التمويل ضرورة لضمان سير الانتخابات بسلاسة وشفافية، تبرز تساؤلات حقيقية عن جدوى هذا الإنفاق الهائل، خصوصاً في ظل الأزمات المتراكمة التي يواجهها البلد، والتي كان من الممكن معالجة جزء منها لو تم توجيه هذه الأموال نحو مشاريع البناء والتطوير.
من الناحية الرسمية، تبرر الحكومة هذا الصرف باعتباره استحقاقاً وطنياً لا يمكن تأجيله أو التقليل من أهميته، باعتبار أن الانتخابات هي الركيزة الأساسية لأي نظام ديمقراطي يسعى إلى تجديد شرعيته الشعبية عبر صناديق الاقتراع. تأمين التمويل في الوقت المناسب يُعد رسالة على التزام الدولة بإجراء انتخابات نزيهة تحظى بالثقة المحلية والدولية. كما أن التحضيرات اللوجستية والأمنية، فضلاً عن ضمان مشاركة الناخبين في مختلف أنحاء البلاد، تتطلب ميزانية ضخمة لتغطية احتياجات المفوضية العليا المستقلة للانتخابات لكن وعلى الجانب الآخر من الصورة، لا يمكن تجاهل الشعور العام بأن هذا المبلغ الهائل كان من الممكن أن يُحدث أثراً ملموساً في حياة المواطنين لو وُجّه إلى مجالات أخرى أكثر إلحاحاً. فعلى سبيل المثال، لو تم توزيع هذا المبلغ البالغ ٩٠٠ مليار دينار على مشاريع البنية التحتية، لكان بالإمكان إصلاح العديد من الطرق المتهالكة، أو تحسين شبكات الكهرباء والمياه، أو حتى بناء مدارس ومستشفيات جديدة تخفف من معاناة الناس اليومية.
توجيه هذا المبلغ نحو التنمية كان من الممكن أن يحمل رسالة قوية للمواطنين بأن الدولة جادة في تحسين أوضاعهم المعيشية وتوفير حياة كريمة لهم. كما كان من شأنه أن يعزز ثقة المواطن بالحكومة أكثر من أي خطاب سياسي، فالتغيير الحقيقي يبدأ من توفير الخدمات الأساسية التي يشعر بها الناس في حياتهم اليومية.
إضافة إلى ذلك، من شأن استثمار مثل هذا المبلغ في مشاريع إنتاجية أن يساهم في تحفيز الاقتصاد المحلي، وخلق فرص عمل، وتقليل معدلات البطالة، وهو ما يشكّل في حد ذاته عاملاً مهماً لاستقرار البلاد سياسياً واجتماعياً، وربما يغني مستقبلاً عن الحاجة إلى إجراء انتخابات مكلفة مكررة بسبب عدم الاستقرار أو ضعف ثقة المواطن بالعملية السياسية.
في النهاية، لا شك أن الانتخابات محطة مهمة في مسار أي دولة تسعى إلى ترسيخ ديمقراطيتها، لكن الأهم أن يشعر المواطن بأن صوته في صندوق الاقتراع سيترجم لاحقاً إلى تحسين في نوعية حياته. فبدون بناء دولة قادرة على تلبية احتياجات الناس، تبقى الانتخابات مجرّد إجراء شكلي، مهما بلغت تكلفتها. وبينما تسير العملية الانتخابية إلى الأمام، تبقى الآمال معلقة بأن تدرك الحكومة قيمة الاستثمار الحقيقي، وهو الاستثمار في الإنسان العراقي ومستقبل بلاده.
مكافحة المخدرات تقيم معرضًا توعويًّا بأضرار ومخاطر المخدرات والسموم والمؤثرات العقلية بالكلية التقنية