صدى البلد:
2025-04-23@07:42:36 GMT

عودة تدفق الغاز الإيراني إلى العراق

تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT

كشف السفير الإيراني لدى بغداد محمد كاظم آل صادق، اليوم الجمعة، عن وجود اتفاق مع العراق لتزويده بـ  50- 40 مليون متر مكعب من الغاز يوميا، مشيرا إلى عودة التدفقات للكميات الطبيعية المتفق عليها بعد انتهاء فترة الصيانة.


وفي تصريحات  لوكالة الأنباء العراقية (واع) قال آل صادق "إيران تدعم العراق دائما في ملف الطاقة وتقدم خدماتها سواء عبر الغاز المصدر وكذلك تصدير الكهرباء مباشرة".


وقال "في الآونة الأخيرة نفذت إيران عمليات صيانة سنوية في أنابيب الغاز المستخدمة في تصديره العراق و حدث تراجع في التدفقات ولم تنقطع تماما وعادت التدفقات لسابق عهدها". 


وأضاف: "هنالك اتفاقا مع العراق يقضي بتصدير 50- 40 مليون متر مكعب من الغاز لتشغيل محطات الكهرباء وهو ما تعمل طهران. 

وأكد أن الصيف المقبل سيشهد زيادة في الغاز المتدفق إلى العراق.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

ماذا تريد إيران من روسيا والصين؟ .. متخصص بالشأن الإيراني يجيب

قال عمرو أحمد الكاتب المتخصص بالشأن الإيراني، إنّ التعاون النووي بين إيران والصين مر بثلاث مراحل رئيسية، بدأت منذ عام 1984 وحتى عام 2017، وخلال هذه الفترة، ساهمت بكين بشكل فعّال في تأسيس البنية التحتية النووية الإيرانية، حيث شاركت في إنشاء مركز أصفهان للأبحاث النووية، ومدت إيران بمواد نووية مهمة مثل مادة "سادس فلورايد اليورانيوم"، التي استخدمتها لاحقًا في أجهزة الطرد المركزي.

إيران: روسيا كانت دائما شريكا بناءً لنا في مفاوضات الاتفاق النوويإيران: الغرب يغض الطرف عن ترسانة إسرائيل النووية ونرفض التفاوض العلنيترامب: عقدنا اجتماعات جيدة جدا بشأن إيرانترامب يبحث مع نتنياهو وقف إطلاق النار في غزة والمحادثات مع إيران

وأضاف أحمد، في تصريحات مع الإعلامي كمال ماضي، مقدم برنامج "ملف اليوم"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن ذروة هذا التعاون كانت قبل عام 1997، أي قبل تحسن العلاقات الصينية–الأمريكية، حيث بدا أن الصين آنذاك لا ترغب في تعريض نفسها لضغوط غربية بشأن تعاملها النووي مع طهران، ومع ذلك، استمرت بكين في دعم إيران حتى بعد توقيع الاتفاق النووي في 2015، وقدمت ورقة عمل تضمنت خمسة شروط ساهمت لاحقًا في تشكيل الاتفاق النهائي.

وأشار إلى أن الصين، حتى بعد انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي في عهد إدارة ترامب، واصلت دعمها لطهران في المحافل الدولية، بما في ذلك مجلس الأمن، إلى جانب استمرار التعاون الاقتصادي ولا سيما في قطاع النفط.

ولفت إلى أن الصين تخشى من تصعيد عسكري أمريكي–إسرائيلي محتمل ضد إيران، وهو ما جعلها تدعو دائمًا للحلول الدبلوماسية.

وأكد، أن إيران لا يمكنها الانفصال عن الصين وروسيا، لا على المستوى التقني النووي ولا الاقتصادي، ويُعتقد أن طهران تحاول الآن بالتعاون مع موسكو وبكين بلورة رؤية تفاوضية جديدة تدعم موقفها في أي محادثات مستقبلية بشأن برنامجها النووي، مع التركيز على إبراز التقدم التقني الذي حققته خلال السنوات الأخيرة بدعم من هذين الحليفين.

مقالات مشابهة

  • برغم المحادثات.. واشنطن تفرض عقوبات على قطب الغاز الطبيعي الإيراني إمام جمعة
  • توليد الكهرباء من الأمطار بكفاءة أعلى من السدود
  • ماذا تريد إيران من روسيا والصين؟ .. متخصص بالشأن الإيراني يجيب
  • العراق يضيف 80 مليون قدم مكعب قياسي من الغاز للإنتاج
  • عودة الكهرباء إلى مدينة أم درمان
  • إيران تعاني من نقص الكهرباء بمقدار 20 ألف ميغاواط
  • عودة الحوار بين واشنطن وطهران| هل تنجح مفاوضات روما في كبح الطموح النووي الإيراني؟
  • لاستيراد 6.3 مليار متر مكعب.. أوكرانيا تبحث عن حاجتها للغاز الشتاء المقبل
  • عاجل.. عودة الكهرباء إلى عطبرة ومدن في نهر النيل بعد انقطاع دام 6 أيام
  • عودة الكهرباء إلى نهر النيل