عاجل : غانتس يتوعد بتوسيع العدوان على غزة في رمضان
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
سرايا - توعد عضو مجلس الحرب في حكومة الاحتلال الإسرائيلي بيني غانتس بتوسيع العمليات العسكرية على قطاع غزة، في شهر رمضان في حال عدم عودة المحتجزين من القطاع.
وقال غانتس فس تصريحات نقلتا وسائل إعلام عبرية: "إما أن يعود المحتجزين بحلول رمضان أو نوسع القتال".
أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن موقفه من شن قوات الاحتلال عملية عسكرية واسعة في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، قائلا: "أن عملية عسكرية يجب ألا تتم من دون خطة موثوقة وقابلة للتنفيذ تضمن أمن المدنيين في رفح"، حسبما نشر البيت الأبيض.
وحذر بايدن خلال اتصال هاتفي مع رئيس وزراء حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو من شن الاحتلال عملية في مدينة رفح بقطاع غزة من دون وجود خطة لحفظ سلامة المدنيين، بحسب البيان.
فيما لايزال الاحتلال يهدد باقتحام رفح، ويقول إنه يخطط لشن "عملية عسكرية بشكل دقيق فيها".
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
انفجار الحرب من جديد… اندلاع موجهات وحرب عسكرية بين الهند وباكستان بعد عملية كشمير
وقال سيد أشفق جيلاني لوكالة فرانس برس "وقع تبادل لإطلاق النار بين موقعين في وادي ليبا خلال الليل، ولم يتم استهداف السكان المدنيين والحياة مستمرّة والمدارس مفتوحة".
ويأتي ذلك بعد ثلاثة أيام من الهجوم الذي أسفر عن مقتل 26 شخصا في الشطر الهند من كشمير والذي أدى إلى تصاعد التوترات بين البلدين الجارين.
وأكدت الحكومة الباكستانية، الخميس، استعدادها لمواجهة أي محاولات هندية لتصعيد التوتر على خلفية الهجوم في إقليم جامو وكشمير. جاء ذلك في بيان للأمينة العامة لوزارة الخارجية الباكستانية آمنة بلوش، على حساب الوزارة بمنصة إكس.
وقالت بلوش، إن الهند تمارس حملة تضليل ضد باكستان، وأشارت إلى أن مثل هذه الأساليب تقوض السلام والاستقرار في المنطقة.
وشددت بلوش، على أن باكستان ترفض الإرهاب بكل أشكاله. اظهار أخبار متعلقة وأوضحت أن باكستان مستعدة لمواجهة أي محاولات تحمل نوايا سيئة ضدها من طرف الهند.
والأربعاء، أعلنت الهند تعليق العمل بـ"معاهدة مياه نهر السند" لتقسيم المياه في أعقاب الهجوم الإرهابي بالقسم الذي تسيطر عليه الهند من إقليم جامو وكشمير.
وهددت باكستان جارتها النووية، بأنها ستعتبر أي محاولة من جانب نيودلهي لوقف إمدادات المياه من نهر السند عملا حربيا يستوجب الرد.
وأعلنت "جبهة المقاومة" وهي امتداد لجماعة "عسكر طيبة"، المحظورة في باكستان، مسؤوليتها عن الهجوم الذي أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة عدد كبير بجروح