عقد دروة تدريبية حول مرض "الملاريا" للعاملين بصحة سوهاج
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
نظمت إدارة المتوطنة بمديرية الصحة بسوهاج دورة تدريبية لمسئولي الملاريا بالإداراة علي مستوي المديرية حضرها 20 فني وذلك ضمن خطة وزارة الصحة والسكان لتدريب الأطقم الطبية والفنية بمختلف التخصصات و الإدارات .
ونظمت الدورة تحت إشراف الدكتور أحمد حسن ابوهاشم وكيل وزارة الصحة بسوهاج والدكتورة رجاء حسين مدير عام المتوطنة بالمديرية، وتم تدريب الحضور علي كل ما يتعلق بمرض الملاريا وطرق إنتقال المرض و دورة الحياة و كيفية الوقاية منه وكذلك الفحص والتشخيص .
كما تم التدريب العملي علي أشكال الطفيل تحت الميكروسكوب و كيفية أخذ العينات و تحضير الشرائح وصباغتها وفحصها ميكروسكوبيا .
ومن جانبه أكد " ابوهاشم" علي أهمية التدريب المستمر للأطقم الطبية و الفنية لضمان الإطلاع علي أحدث المتغيرات التي تطرأ علي الساحة الصحية ومواكبة التطور السريع الذي يشهده المجال الطبي في طرق الفحص والتشخيص والعلاج وذلك لتقديم الخدمة الطبية للمواطنين بأعلي جودة ممكنة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد سوهاج أحمد حسن ابوهاشم صحة سوهاج وزارة الصحة وزارة الصحة والسكان دورة تدريبية مديرية الصحة بسوهاج الأطقم الطبية الخدمة الطبية وكيل وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة تنظم دورة تدريبية للمحامين وأعضاء النقابات الفرعية
في إطار التعاون المثمر بين النيابة العامة ونقابة المحامين، يفتتح النائب العام المستشار محمد شوقي وعبد الحليم علام نقيب المحامين اليوم الأربعاء الموافق الخامس عشر من شهر يناير لعام2025 بمقر مكتب النائب العام بالقاهرة، فعاليات دورة تدريبية للمحامين أعضاء نقابات المحامين الفرعية، والمقرر انعقادها بمعهد البحوث الجنائية والتدريب بالنيابة العامة، وذلك بحضور لفيف من قادة النيابة العامة ونخبة من السادة المحامين.
وفي سياق غير متصل كشفت تحقيقات النيابة العامه في واقعه سقوط طالبه من شرفه منزلها بأنها لقت مصرعها اثر سقوطها اثناء لهوها بغرفتها بعكس ما نشرته مواقع التواصل الاجتماعي الذى اكدت انتحارها بسبب تعرضها للتنمر
كانت النيابة العامة قد تلقت بلاغًا بسقوط طفلة تبلغ من العمر اثنتي عشرة سنة، من شرفة مسكنها أرضًا وحدوث وفاتها، وقد تزامن ذلك مع ما رصدته النيابة العامة من تداول منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي وبعض الصحف، تتضمن تعرض الطفلة للتنمر عليها من قِبل زملائها بذات المرحلة الدراسية لعدم سداد والدها المصاريف المدرسية، وأنها على أثر ذلك دونت خطابًا بما حدث، وأقدمت على الانتحار.
فباشرت النيابة العامة التحقيقات، حيث شهد والدا الطفلة بأنها لا تعاني من أي أمراض نفسية أو عصبية، وأنها أثناء لهوها بغرفتها سقطت عرضًا من شرفة المسكن، دون أن تترك أية خطابات تتعلق بسابقة تعرضها لمضايقات من زملائها أو أي أشخاص آخرين، كما أنها لم تُقدِم على الانتحار على النحو الشائع بوسائل التواصل الاجتماعي وبعض الصحف.