"جايب مشاهير العالم منهم كرستيانو"..تعرف على أسماء النجوم الذين وقعوا في فخ رامز جلال في برنامج رامز قفل اللعبة
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
سعى عدد كبير من المشاهدين التعرف على أبرز ضحايا برنامج رامز جلال 2024، والذي يعد من أشهر البرامج الرمضانية على مدار السنوات الأخيرة، لما فيه من تشويق وإثارة يجعل المشاهد حريص على متابعة الحلقات يوميًا، ومن خلال هذا المقال سوف نتعرف سويًا على تفاصيل برنامج رامز جلال وأبرز ضحاياه في موسم 2024
برنامج رامز جلال 2024
حيث يعد برنامج رامز جلال من أكثر البرامج التي تنال على أعلى نسب مشاهدة خلال السنوات الماضية، واستطاع الفنان المتميز”رامز جلال ” أن يجذب أنظار الملايين من المشاهدين من شتى أنحاء العالم العربي، لما فيه من روح المتعة والفكاهة والترفيه.
وعلى الرغم من الإنتقادات التي تنال برنامج رامز جلال في كل عام، إلا أنه لا يلتفت إلى هذه الأحاديث الجانبية ويسعى ويجتهم أكثر وأكثر كي يقدم محتوى جديد في كل عام، وفكرة البرنامج هي أن يتمكن رامز من جذب ضحيته سواء لإقامة لقاء تليفزيوني أو افتتاح مطعم ليبدأ حواره مع الضيف بالإستعانة بإحدى المذيعات الشهيرات ثم يظهر رامز لينفذ خطته ويفاجئ الضيف بالمقلب القوي.
ضحايا رامز جلال
ويبحث عدد كبير من المشاهدين خلال الساعات الأخيرة عن ضيوف رامز جلال في برنامجه الذي من المقرر أن يذاع على قناة mbc مصر خلال شهر رمضان المبارك، ويبسعى رامز أن يستضيف عدد كبير من نجوم الفن والرياضة والإعلام، ومن أبرز ضحايا رامز جلال 2024
اللاعب رمضان صبحي.
لاعب كرة القدم كريستيانو رونالدو.
الحكم نور الدين.
الفنان محمد رمضان.
الفنان محمد فؤاد.
الفنان عمرو مصطفى.
الفنانة زينة.
الفنانة حنان مطاوع.
الفنانة ياسمين عبد العزيز.
اللاعب إمام عاشور.
لاعب كرة القدم “محمود كهربا”.
اللاعب احمد عبدالقادر.
ونجم التحليل رضا عبدالعال.
النجم محمود العسيلي.
الفنانة منى ذكي وزوجها الفنان أحمد حلمي.
الفنان محمد فراج.
الفنانة بسنت شوقي.
النجمة غادة إبراهيم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامز جلال برنامج رامز جلال برنامج رامز جلال
إقرأ أيضاً:
تقرير بريطاني: أغرب الأسماء الممنوعة للمواليد حول العالم
إنجلترا – اختيار اسم للمولود الجديد يعد من أكثر القرارات المصيرية التي يتخذها الآباء، حيث يمثل الاسم هوية الطفل ويرافقه طوال حياته.
لكن ما قد يبدو خيارا عاديا في بلد ما، قد يكون مخالفا للقانون في بلد آخر لأسباب تتنوع بين الدينية والثقافية والقانونية.
وكشف تقرير نشرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية في تقرير صادم عن قائمة بأسماء الأطفال الممنوعة حول العالم، والتي تضم خيارات تبدو عادية لكنها ممنوعة قانونيا في بعض الدول. وأوضح التقرير الذي أعده خبراء من منصة Preply لتعليم اللغات أن بعض هذه الأسماء يحمل معاني مسيئة، بينما قد يبدو البعض الآخر بريئا لكنه ممنوع لأسباب غير متوقعة.
ففي المملكة العربية السعودية، على سبيل المثال، تم حظر اسم “ليندا” عام 2014 لكونه “غير إسلامي” وغير ملائم ثقافيا، بينما في اليابان يحظر اسم “أكوما” (Akuma) الذي يعني “الشيطان”. أما فرنسا فتمنع أسماء مثل “فريز” (Fraise)، والتي تعني الفراولة، بسبب ارتباطها بعبارات غير لائقة، كما يمنع أيضا اسم “نوتيلا” خشية تعرض الطفل للسخرية والتنمر.
وتصل بعض القيود إلى حد منع أسماء العلامات التجارية، كما في السويد التي منعت اسم “ميتاليكا” (Metallica) تيمنا بفرقة الروك الشهيرة، بسبب حقوق الملكية الفكرية.
وكاحتجاج على هذه القوانين، حاول زوجان سويدياني تسمية ابنهما Brfxxccxxmnpcccclllmmnprxvclmnckssqlbb11116، والذي ينطق “ألبين” (Albin)، لكن المحكمة رفضت هذا الاسم الغريب في عام 1996، وظل على قائمة الممنوعين منذ ذلك الحين.
وتحظر بعض الدول الأسماء التي قد تسبب ضررا نفسيا للطفل. ففي بريطانيا، يمنع اسم “سيانيد” (Cyanide) وهو اسم سم قاتل، و”روغ” (rogue) التي تعني المتمرد، لارتباطها بمعان سلبية.
أما أستراليا فتمنع أسماء مثل LOL و”سبانخ” (Spinach) لعدم ملاءمتها للمستندات الرسمية أو خشية السخرية.
وتصل بعض الحالات إلى المحاكم، كما حدث في نيوزيلندا عندما اضطرت محكمة لتغيير اسم طفلة كانت تسمى “تالولا تؤدي رقصة الهولا” (Talula Does the Hula) من هاواي، بسبب معاناتها من الإحراج الشديد، بينما سمحت لنفس البلد بتسمية توأم “بنسون آند هيدجز” تيمنا بعلامة سجائر مشهورة!
كما اضطر المسؤولون إلى التدخل لمنع آباء من تسمية توأمهم “سمك وبطاطا مقلية” (Fish and Chips) خشية أن يؤدي ذلك إلى استهزاء أقرانهم.
وفي ماليزيا، يتم حظر جميع أسماء الفواكه والخضروات مثل “التفاح” و”البابايا” للحفاظ على كرامة الأسماء الشخصية. بينما تمنع روسيا الأسماء الطويلة غير المألوفة مثل BOChrVF260602 الذي يعني “كائن بيولوجي بشري من عائلة فورونين-فروف المولود في 26 يونيو 2002”.
وهذه القوانين تختلف بشكل كبير بين الدول، وتعكس القيم الثقافية والدينية والاجتماعية لكل مجتمع، ما يجعل من اختيار الاسم عملية معقدة تتطلب البحث والتفكير العميق.
المصدر: ديلي ميل