أستاذ بـ«إعلام الأزهر»: القطب الصوفي محمد زكي الدين كرمه 3 رؤساء
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
قال الدكتور حسام شاكر عضو هيئة التدريس في كلية الإعلام جامعة الأزهر إن القطب الصوفي محمد زكي الدين ولد بالتسعينيات بحي بولاق أبو العلا، ونشأ في بيت أدب وعلم، وبيت إطعام للطعام، ووالده كان الشيخ إبراهيم الخليل وكان له أيضا باع في التصوف، ومن كتبه «معالم المشروع والممنوع في التصوف».
وأشار «شاكر» خلال حواره ببرنامج «مدد» المذاع عبر قناة الحياة، إلى أن جد القطب محمد زكي الدين لأمه هو الشيخ محمود أبو عليان الذي كان قطبا أيضا في التصوف ومن المشاهير الذين شاركوا في ثورة أحمد عرابي.
وأضاف أن الشيخ محمد زكي الدين هو اسم مركب وكان يُكنى بأبي البركات، حيث قال في أشعاره : «ماذا تفيد من اسمي؟.. وهم جرنا لوهم.. قد بللتنا الأسامي جهلا فحسبك علمي»، موضحا أن الشيخ حفظ القرآن الكريم في سن عشر سنوات، وحفظت مكانته داخل وخارج مصر حيث كُرِّم من 3 رؤساء، من الرئيس جمال عبدالناصر وكذلك كرمه الرئيس السادات بنوط الامتياز الذهبي وأهداه الرئيس مبارك وسام العلوم والفنون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التصوف مدد الطريقة الصوفية ذكر
إقرأ أيضاً:
من تغيير أسماء المطربين إلى ساحات المحاكم.. أزمة طارق الشناوي وهاني شاكر |تفاصيل
كشف الناقد الفني الكبير طارق الشناوى تفاصيل الخلاف بينه وبين الفنان هاني شاكر، والذي دفع الأخير إلى اللجوء للمحاكم.
وقال الشناوي، خلال حواره في برنامج "سابع سما"، إن الخلاف بدأ قبل ثلاث سنوات، عندما كان هاني شاكر نقيبًا للمهن الموسيقية.
وأوضح أن سبب الخلاف كان رغبة هاني شاكر في تغيير أسماء مطربي الأغاني الشعبية، معقبًا: "على سبيل المثال، كان يريد تغيير اسم كزبرة، لكن اليوم نجد أن المخرج شريف عرفة قد تعاقد معه للعمل في أحد أفلامه."
وأشار طارق الشناوى إلى أنه كان يرى في ذلك الوقت أن قرارات هاني شاكر كانت عشوائية، وأنه تعسف في استخدام سلطته كنقيب للموسيقيين، مؤكدًا: "منذ أن ترك هاني شاكر منصبه في النقابة، لم أكتب عنه أي كلمة."