أغنية إسرائيلية تدعو لتدمير قطاع غزة وقتل مشاهير!
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
تسببت أغنية “راب” إسرائيلية، بجدل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب دعوة كلماتها إلى إبادة قطاع غزة وقتل بعض الشخصيات المعروفة.
وذكرت صحيفة “التايمز”، البريطانية، ان الأغنية حملت اسم “حربو دربو”، ويعني “بالسيوف والضربات”، باللغة العبرية، وتدعو قوات الاحتلال الإسرائيلي لإبادة قطاع غزة.
كما دعت المغنيتين نيس “نيسيا ليفي” وستيلا “دور سوروكر”، في كلمات أغنيتهم إلى قتل عارضة الأزياء الأمربكية من أصل فلسطيني، بيلا حديد، والمغنية البريطانية، دوا ليبا.
وبحسب الصحيفة، فإن تلك الأغنية حققت أكثر من 18 مليون مشاهدة على موقع يوتيوب.
يذكر أنه وفي شهر أكتوبر الفاىت 2023، كشفت عارضة الأزياء الأمريكية من أصل فلسطيني بيلا حديد، أنها تلقت المئات من التهديدات بالقتل، مؤكدة انها لن أسمح بأن يتمّ إسكاتها بعد الآن.
وقالت حديد: إنّ شعب فلسطين وأطفالها، بخاصة في غزة، لا يستطيعون تحمّل صمتنا. نحن لسنا شجعاناً، بل هم الشجعان.
ودعت إلى مواصلة الضغط على القادة من أجل ضمان ألاّ يصبح المدنيون الفلسطينيون الأبرياء ضحايا حرب منسيين.
هذا وارتفع عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل لليوم 132 على قطاع غزة إلى 28663 شهيداً و68395 جريحا.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أحداث غزة إسرائيل إسرائيل هجوم إسرائيليين الحرب على غزة الحرب على قطاع غزة الحرب في غزة العدوان على غزة الوضع في غزة حرب غزة غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: خروج آخر مجمّع طبّي كبير شمالي غزة عن "الخدمة" إثر عملية عسكرية إسرائيلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت منظمة الصحة العالمية، أن الهجوم على مستشفى كمال عدوان أخرج آخر مرفق صحي رئيسي في شمال غزة عن الخدمة.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، أن قوات الاحتلال اقتادت العشرات من طواقم مستشفى كمال عدوان بما في ذلك مدير المستشفى د حسام ابو صفية إلى مركز للتحقيق.
كما أدانت الرئاسة الفلسطينية الجريمة الخطيرة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بإحراق مستشفى كمال عدوان في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، واعتبرتها تأتي في سياق "حرب الإبادة" والتهجير الذي يشنه ضد الشعب الفلسطيني.
وفي وقت سابق، قالت وزارة الصحة الفلسطينية، أن قوات الاحتلال أحرقت مباني في مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا شمال قطاع غزة، ودمرت جميع المولدات الكهربائية في المستشفى.
وطالبت الصحة الفلسطينية، المؤسسات الدولية بإيجاد بديل لضمان استمرار تقديم الخدمات الصحية في شمال قطاع غزة.