أبوعبيدة: مقاومتنا للعدوان ستستمر حتى خروج آخر جندي من القطاع
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
قال أبو عبيدة المتحدثِ الرسميِّ الإعلاميِّ لكتائبِ الشهيد عِزِ الدينِ القَسامِ الجناحِ العسكريِّ لحركة المقاومة الإسلامية حماس،إنه مر 133 يوما منذ انطلاق معركة طوفان الأقصى غيرت وستغير وجه العالم وتكتب نهاية الاحتلال.
وأضاف أبو عبيدة، أن معركة طوفان الأقصى غيرت وجه المنطقة وكتبت بداية النهاية لأطول احتلال في التاريخ المعاصر.
طوفان الأقصى لن يهدأ وسيتشكل أكثر وأكثر ليزيل الظلم والعدوان.
معركة طوفان الأقصى تمثل بداية النهاية لأقدم احتلال بالتاريخ الحديث وستكون نقطة فاصلة في تاريخ أمتنا.
"يواصل مجاهدونا مواجهة جيش مجرم لم يمر في التاريخ المعاصر له مثيل."
كلما ظن العدو بأن بدا آمناً، خراج له مجاهدونا.
مجاهدونا يوقعون خسائر فادحة في صفوف العدو.
مجاهدونا يوقعون في صفوف العدو خسائر فادحة غير مسبوقة في تاريخ شعبنا.
ما نبثه من مشاهد هو جزء مما تنفذه المقاومة في الميدان.
نؤثر عدم الإعلان عن بعض العمليات لأسباب أمنية أو ظروف ميدانية معقدة.
مجاهدونا ينفذون عمليات نوعية قاتلة بالتوازي مع عمل قوى الأمة في المقاومة.
مقاومتنا للعدوان ستستمر حتى خروج آخر جندي له من القطاع.
مجاهدونا في كافة مناطق التوغل في شمال ووسط وجنوب غزة يخوضون معارك بتكتيكات منوعة وبأسلحة مناسبة
ما يطلقه العدو من تصريحات وأرقام ومعلومات دعاية كاذبة
العدو لم يستطع إقناع جمهوره بأنه ينتصر أو يحقق أهدافه وكثير مما يعلنه العدو ملفق
لسنا معنيين بالتفنيد التفصيلي لمزاعم العدو وأكاذيبه في الميدان
الخسائر في صفوف أسرى العدو باتت كبيرة جدا
المستقبل القريب والبعيد سيثبت وهم العدو وأكاذيبه
الجيش النازي الصهيوني تعمد قتل أسراه وإصابتهم
حاولنا حماية ورعاية الأسرى منذ أشهر لتحقيق مصالح شعبنا ولا نزال نسعى لذلك
حذرنا عشرات المرات من المخاطر التي يتعرض لها أسرى العدو لدى المقاومة لكن قيادة العدو تجاهلت ذلك
أسرى العدو يعيشون أوضاعا صعبة ويكافحون من أجل الحياة ونحاول حماية حياتهم
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أبوعبيدة جندي القطاع المتحدث الرسمي الإعلامي طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
اتساع حملة الاحتجاج على الحرب في صفوف ضباط وجنود احتياط جيش العدو
الثورة نت/
تتسع يومًا بعد آخر حملات الاحتجاج على الحرب في قطاع غزة، وذلك داخل تشكيلات الاحتياط في جيش العدو الصهيوني؛ في ظل فشل الحرب في اطلاق سراح الأسرى مع استمرار الخسائر .
ويطالب المحتجون باستعادة الأسرى حتى لو كان الثمن وقف الحرب كليّاً.
وذكرت صحيفة “يديعوت احرونوت” الصهيونية، اليوم الاثنين، ان قضية طرد قرابة ألف موظف وطيار احتياط في سلاح الجو من الخدمة قبل أيام على ضوء كتاب الاحتجاج، الذي كانوا يعتزمون تقديمه للمستوى السياسي لا زالت تلقي بظلالها على المشهد حيث انضمت تشكيلات احتياط اخرى لموجة الاحتجاج.
وقالت الصحيفة إن 20 تشكيلا احتياطيا آخرين انضموا خلال الأيام الاخيرة لموجة الاحتجاج وذلك من عدة أذرع عسكرية، حيث وصل عدد المحتجين من تشكيلات الاحتياط ومن المتقاعدين إلى الآلاف.
فيما يضاف الى ذلك توقيع حوالي 1600 ضابط وجندي من قدامى المحاربين من سلاح المشاة ولواء المظليين على عريضة تطالب بإعادة الأسرى ووقف الحرب.
كما وقّع 250 من كبار الضباط السابقين في جهاز الموساد على عريضة احتجاج تطالب بوقف الحرب واستعادة الاسرى، ومن بين الموقعين ثلاثة من قادة الجهاز السابقين وهم : داني ياتوم ، افرايم هليفي وتمير باردو.