صورة منفذ عملية كريات ملاخي.. الشيخ فادي جمجوم
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
نشرت المقاومة عبر حسابها، صورة منفذ عملية اطلاق النار في كريات ملاخي، التي قتلت 3 مستوطنين، وقالت : إن المنفذ يدعى الشيخ فادي جمجوم 40 عاما.
وأعلنت حركة المقاومة الإسلامية حماس، مسؤوليتها عن عملية إطلاق النار في مستوطنة كريات ملاخي، التي استهدفت عدد من الإسرائيليين.
وقالت حماس في بيان لها: إن العملية الفدائية التي تم تنفيذها في ما يسمى "كريات ملاخي"، هي رد طبيعي على حرب الإبادة التي يرتكبها جيش الاحتلال المجرم ضد شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، واستمرار جرائمه وجرائم المستوطنين الإرهابيين في الضفة والقدس.
وأضاف البيان: ندعو شعبنا المجاهد إلى توسيع دائرة الاشتباك مع هذا العدو النازي المجرم الذي لا يفهم إلا لغة القوة، ونؤكد بأننا وشعبنا الصابر المرابط ماضون في نضالنا ومقاومتنا حتى تحرير أرضنا ومقدساتنا، وإقامة دولتنا الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منفذ عملية كريات ملاخي كريات ملاخي المقاومة المقاومة الإسلامية حماس کریات ملاخی
إقرأ أيضاً:
حماس: منع الإغاثة عن شعبنا لدفعه للهجرة "أضغاث أحلام"
أكدت حركة حماس اليوم الإثنين أن "الحديث الإسرائيلي عن خطط عسكرية لاستئناف القتال في غزة وقرار قطع الكهرباء خيارات فشلت وتشكل تهديداً على أسراه ولن يحررهم إلا بالتفاوض".
وقال المتحدث باسم حركة حماس عبد اللطيف القانوع "إن إسرائيل تهدف من تشديد الحصار وإغلاق المعابر ومنع الإغاثة عن شعبنا إلى دفعه للهجرة، وهذا أضغاث أحلام".
وتابع القانوع "تعاملنا بمرونة مع جهود الوسطاء ومبعوث ترامب وننتظر نتائج المفاوضات المرتقبة وإلزام الاحتلال بالاتفاق والذهاب للمرحلة الثانية".
وأضاف أن " المفاوضات التي جرت مع الوسطاء المصريين والقطريين ومبعوث ترامب ترتكز على إنهاء الحرب والانسحاب والإعمار".
وتابع :"التزمنا تماما بالمرحلة الأولى من الاتفاق وأولويتنا الآن إيواء شعبنا وإغاثته وضمان وقف دائم لإطلاق النار".
وأشار القانوع إلى أن "الحركة وافقت على مقترح مصر بلجنة الإسناد المجتمعي وعلى بدء عملها في قطاع غزة لتعزيز صمود شعبنا وتثبيته في أرضه".
مبعوث ترامب: لن نقدم تنازلات لحماسhttps://t.co/XhG3mn0bHq
— 24.ae (@20fourMedia) March 10, 2025وكانت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس قد انتهت مطلع الشهر الجاري .
وحتى الآن، لم يتمكن الطرفان المتنازعان من الاتفاق على تمديد الاتفاق. وكانت إسرائيل قد هددت باستئناف الحرب في قطاع غزة إذا لم يتم الإفراج عن مزيد من الرهائن.