فيديو «الوطن» يثير الجدل بين عائلة أحمد زاهر.. من سيجلب الورود لليلى في عيد الحب؟
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
أثار فيديو «الوطن» بمناسبة عيد الحب حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، بين عائلة الفنان أحمد زاهر، وابنته ليلى، وخطيبها الفنان هشام ماجد، بسبب تساؤل «من سيجلب الورود لليلى في عيد الحب؟».
لقاء أحمد زاهر مع الوطن:ظهر «زاهر» في فيديو «الوطن» متحدثًا لابنته ليلى، قائلاً: «عشان تعرفي يا ليلى أن بابا أول واحد قالك هابي فلانتين في عيد الحب، وكمان هجبلها ورد».
https://www.facebook.com/plugins/video.php?height=476&href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2FElWatanNews%2Fvideos%2F931427198106070%2F&show_text=false&width=380&t=0
تعليق هشام ماجد على حديث أحمد زاهر:أعاد الفنان هشام ماجد نشر الفيديو عبر صفحته الشخصية بموقع تبادل الصور والفيديوهات «انستجرام»، وعلق قائلاً: «حاولت ما يمكن إنقاذه»، مستعينًا بمقطع فيديو يجمع بينهما من إحدى المسلسلات ظهر من خلاله وهو يقول «والله العظيم بحبك أوي».
تعليق ليلى زاهر على الفيديو:علقت الفنانة ليلى زاهر، أحدث عروس بالوسط الفني، عبر حسابها على الفيديوهات، قائلة: «هموت بجد خناقة بين هشام وزيزو».
قصة حب هشام ماجد وليلى:سبق وتحدثت الفنانة ليلى أحمد زاهر عن تفاصيل خطوبتها من الفنان هشام جمال، مشيرة إلى أن اهتمامه بها وبأعمالها الفنية كان الإشارة إلى تحويل الشعور بداخلها من أخوي إلى قصة حب، قائلة: «كان مهتم يطلعني بأحسن صورة، وكل اللي عمله لفت نظري وده حرك عندي حاجات».
واختتمت: «ومن ضمن الحاجات التي شدتني لهشام إني أنا دايما بكون مطمنة وهو موجود، زي ما والدي مصدر الأمان بالنسبة ليا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هشام جمال ليلي زاهر أحمد زاهر هشام ماجد أحمد زاهر عید الحب
إقرأ أيضاً:
الأوطان والأماكن كلها تشتاق لك
الأوطان والأماكن كلها تشتاق لك
نعم والله نشتاق لها وتشتاق لنا
د. طبيب عبدالمنعم عبدالمحمود العربي
المملكة المتحدة
نهاية يناير 2023 (قبل اندلاع هذه الحرب المشؤمة بشهرين) كنت أودع الخرطوم بل كل السودان و الناس والأماكن التي أشتاق إليها وتشتاق لي ولساني يردد كلمات تعجبني من أنشودة تعلمناها بالمدرسة المتوسطة لعلها للشاعر علي الجارم تقول
طائر يشدو على فنن جدد الذكرى لذى شجن
قام والأكوان صامتة ونسيم الصبح فى وهن
هاجه شوق إلى وطن فبكى للأهـل والسـكن
فرغم تطور الحياة وتبدلها (أي تحضرها) ورغم ما شاهدته وعاصرته على تلك البسيطة بفضل الله تعالى فى أسفارى تلك مباشرة أو عبر القنوات المرئية بالتقنية الحديثة وهذا ثاني شهر يناير يمر على انقطاعي من زيارة السودان الوطن والتراب الأم ، لازلت ولا أزال مملوءاً شوقاً وحنيناً الي الديار والشوارع والسهول وجلسات مع الأهل في ذلك الوطن الذى أشبعنا طفولة غناء بالحب والطمأنينة وحرية كحرية الطيور بدون جوازات سفر فى الأجواء الفسيحة · وكيف لا فذكريات الأوطان والأماكن الحبيبة تأسر اللب وقد انغرست نقوشها وحبها فى جوانحنا وتملكت جوانب الفؤاد فبلغت مبلغاً فى السويداء لا ينمحى أبد الدهر!! نجد فيها راحة البال عندما نجترها فى حلنا وترحالنا، فلك يا الوطن الحبيب السودان ولأهلك الطيبين الحب من الأعماق وشعور تترجمه أبيات شاعر العشق الإلهى إبن الفارض القائل:
أنتم فروضي ونفلى أنتم حديثى وشغلى
يا قبلتى فى صلاتى إذا وقفت أصـلى
أقول: "الفروض والنوافل" وحديث النفس وشغلها وقبلة الصلاة لا تكاد تنفصل عن المرء الملتزم يوماً ولا فى اليوم ساعة ولا فى الساعة لحظة، فإن كان للذكريات فروضاً ونوافلاً فإن للأوطان والأماكن وذكرياتها الحبيبة أيضاً فروضا و نوافلاً ، ألا وهى الحب والولاء والفخر بالإنتماء . وما أنتم يا أهلى وأحبابنا مع البعد والغياب القسري عن الوطن إلا ذلك الحديث وذلك اللحن الشجى الذى أردده و كذلك يردده كل سوداني يخصكم في المهجر . مع حبى لكم وللوطن الكبير فكل ما اتذكره في الوطن يذكرني بكم و معكم بشيء وضحكة كم كانت هناك تسعدني من وجه وضيء ، "بفضل الله وقوته وكرمه ستظل أنت يا سوداننا ملكنا وطننا وحدنا درة نفيسة فى أيدينا" !! فعزيز وحدك أنت يا وطن الشرفاء- يا السودان
عبدالمنعم
الكوبيرايت: لقد تأكدت من أن صاحب الأماكن لا يمانع من نشرها على اليوتيوب
drabdelmoneim@gmail.com